أيمن عيد: تأخر احتراف إبراهيم عادل يربك تحضيرات المريخ البورسعيدي
تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT
يترقب مجلس إدارة نادى المريخ البورسعيدى حسم موقف إبراهيم عادل لاعب بيراميدز من الاحتراف الخارجى قبل غلق باب الانتقالات الصيفية فى الأول من سبتمبر القادم .
من جانبه أكد أيمن عيد المتحدث الإعلامى لنادى المريخ أن مجلس الإدارة يترقب موقف إبراهيم عادل من الاحتراف الخارجى فى ظل رغبة اللاعب بعد تألقه فى كأس الأمم الأفريقية الأخيرة التى أقيمت بالمغرب حيث يحصل المريخ على ٢٠ % من عائد بيع اللاعب .
وأضاف أيمن عيد، تأخر حسم انتقال إبراهيم عادل إلى أحد الدوريات الأوروبية أصاب ترتيبات المريخ بالإرتباك بعض الشىء نظراً لأن ناديه كان يعقد آمالا كبيرة فى الحصول على عائد انتقال اللاعب لتدعيم صفوف الفريق الأول .
وتابع أيمن عيد ، إبراهيم عادل لديه ٣ عروض من تركيا و بلجيكا و الدنمارك.
وتتم دراسة العروض فى الوقت الحالى من إدارة بيراميدز مع اللاعب و مسئولى الأندية .
وأشار أيمن عيد إلى أن نادى المريخ لم يتعاقد حتى الآن إلا مع ثلاثة لاعبين انتقال حر و إدارة النادى قررت الصبر فى حسم الصفقات الجديدة لحين وضوح الرؤية الكاملة فى إحتراف إبراهيم عادل .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أيمن عيد ابراهيم عادل بيراميدز إحتراف إبراهيم عادل إبراهیم عادل أیمن عید
إقرأ أيضاً:
رئيس دفاع النواب.. تصريحات ترامب بالتهجير القسري ستأتي بنتيجة عكسية على شعب إسرائيل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد اللواء أحمد العوضي رئيس لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس النواب ونائب رئيس حزب حماة الوطن ، أن تصريحات الرئيس ترامب من الصعب تنفيذها؛ حيث إن تهجير الشعب الفلسطينى خارج أرضه، سواء إلى مصر أو الأردن، أمر مرفوض، موضحًا أنه سوف أنه سوف يأتى بنتيجة عكسية على الأوضاع فى فلسطين، حيث تزيد من حالة الاحتقان والكراهية والعداء من قبل الفلسطينيين للشعب الإسرائييلي.
وأضاف اللواء أحمد العوضي في تصريحات خاصة لـ«البوابة نيوز»، أنه منذ بداية الحرب على غزة أعلنت القيادة السياسية المصرية أن هذا الأمر خط أحمر ولا يمكن قبوله بأى وضع من الأوضاع، وهذا موقف ثابت، لأن ذلك يعنى تصفية القضية الفلسطينية. بجانب أنه يضر بالأمن القومى المصري، موضحًا ان انتقال الفلسطينيين إلى سيناء يعنى انتقال المقاومة إلى سينا، ما يترتب عليه أن مصر أصبحت طرفا فى هذا الصراع.
بالإضافة إلى أنه مخالف لكل القوانين الدولية، والاتفاقيات التى تم إبرامها مشيرًا إلى اتفاقية "أوسلو" التى وقعتها إسرائيل ومنظمة التحرير الفلسطينية برعاية أمريكية والتى قدم خلالها ياسر عرفات رئيس السلطة الفلسطينية وقتها العديد من التنازلات، ومع ذلك لم يتم تنفيذ أى شئ وأصبحت حبرا على ورق.
وأكد العوضي ، أنه لا حل لهذا الصراع إلا بحل الدولتين، وإقامة دولة فلسطينية على حدود ٤ يونيو ١٩٦٧، عاصمتها القدس، ودولة إسرائيلية، للعيش معًا فى سلام.