قال مهندس البرمجيات مصطفى مطر صاحب تصميم أفيشات أفلام على الطريقة العالمية، إنه يعمل كمدير إدارة استراتيجيات التحول الرقمي في شركة عالمية، وبالتالي، فإنه لا علاقة له بالتصميمات، موضحا «ما فعلته بخصوص أفيشات الأفلام مجرد هواية، ففي العادة أنفذ مشروعا صغيرا طوال الوقت كهواية، ومنذ فترة لاحظت أن الأجانب بدأوا يهتمون بأفلامنا عندما بدأت تظهر شبكات الإنترنت، لكنهم لا يعرفون شيئا عنها».

النقد يعبر عن الأفلام

وأضاف صاحب تصميم أفيشات أفلام على الطريقة العالمية في مداخلة ببرنامج «صباح الخير يا مصر»، المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، من تقديم الإعلاميين مصطفى كفافي ومنة الشرقاوي، «في الوقت ذاته، لا يوجد أي شيء مكتوب مثل النقد يعبر عن هذه الأفلام، كما أن الأجيال الصغيرة لا تعرف شيئا عن الأفلام القديمة، وقررت عمل بوسترات الأفلام القديمة للأجيال التي لا تعرف شيئا عن هذه الأفلام، بالإضافة إلى الأجانب أيضا».

أفيشات الأفلام

وأوضح صاحب تصميم أفيشات أفلام على الطريقة العالمية أن رد فعل الأجانب على الأفيشات كان السؤال عن الأفلام، وهو ما ينطبق على الأجيال المصرية الحديثة ما جعله يقدم الترشيحات وفقا لاهتمامات السائلين، مشددًا على أنه اختار الأفيشات التي صممها للأفلام التي يفضلها وشاهدها في التليفزيون، وبالتالي فإنه يمكنه كتابة ريفيوز عنها أيضا.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: البرمجيات شبكات الإنترنت

إقرأ أيضاً:

ذكرى وفاة الفنان حسين صدقي.. نجم السينما الاجتماعية (فيديو)

السينما رسالة والفن أمانة، لم تكن هذه مجرد كلمات عابرة بل كانت المبدأ الذي عاش ومات من أجله حسين صدقي، نجم السينما الاجتماعية والذي تحل اليوم ذكرى رحيله، فهو لم يكن مجرد ممثل بل كان صاحب رؤية أراد بها تغيير الواقع عبر الشاشة الكبيرة.

جاء ذلك وفق ما عرضته قناة «إكسترا نيوز» في تقرير تلفزيوني بعنوان «اليوم.. ذكرى وفاة الفنان حسين صدقي»، مسلطة الضوء على مسيرة الفنان حسين صدقي الحافلة بالأعمال السينمائية الشهيرة، ما جعله يستحق ألقاب واعظ السينما المصرية.

الفنان حسين صدقي قدم 32 فيلمًا

قدم الفنان حسين صدقي ما يقرب من 32 فيلما، كانت كلها تحمل رسالة، ومن أشهرها «العامل»، «الأبرياء»، «المصري أفندي»، «شاطئ الغرام»، إذ أنها مسيرة حافلة بالأعمال الفنية.

أفلام تعكس قضايا المجتمع وتبحث عن حلول لها

ولم تكن أفلامه مجرد قصص للترفيه بل كانت مرآة للمجتمع تعكس قضاياه وتبحث عن حلول لها، وُلد حسين صدقي عام 1917 لأب مصري وأم تركية، وفقد والده صغيرا لكنه وجد في الفن طريقًا ليعبر عن نفسه وعن الناس، إذ لم يكتفي بالتمثيل بل أسس شركة أفلام مصر الحديثة ليصنع سينما تحمل فكرا ورسالة، وهو ما جعله يستحق ألقاب واعظ السينما المصرية والفنان الخجول.

رحل الفنان عن عالمنا في مثل هذا اليوم عام 1976، لكن أعماله مازالت شاهدة على مسيرته ورسالة فنه.

مقالات مشابهة

  • إلهام أبو الفتح تكتب: كلنا وراءك يا سيسي.. فيديو
  • ذكرى وفاة الفنان حسين صدقي.. نجم السينما الاجتماعية (فيديو)
  • « كان زمان »
  • تعرف على مصير مقتنيات زكي رستم في شقة عمارة يعقوبيان.. فيديو
  • قيادي بالحرية المصري: تيسير إجراءات تصوير الأفلام العالمية يعزز القوى الناعمة لدعم الهوية الوطنية
  • مقيمة مصرية توجه رسالة لعبدالله الراجحي.. فيديو
  • احتفاء السينما بعيد الحب.. أفلام خالدة ترسم ملامح الرومانسية على الشاشة
  • في عيد الحب.. أبرز أفلام الرومانسية ومشهد سعاد حسني التاريخي
  • استشارية المشروبات التي تساعد على الحرق وسد الشهية .. فيديو
  • وسائل إعلام مصرية: مصر وقطر نجحتا في تذليل العقبات التي كانت تواجه استكمال تنفيذ وقف إطلاق النار