عدن الغد:
2025-03-17@02:50:21 GMT

صبرًا آل المقيبلي

تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT

صبرًا آل المقيبلي

(عدن الغد)خاص:

تعازينا القلبية الصادقة لجميع آل المقيبلي بمديرية مكيراس في وفاة إبن العم الأخ الأستاذ / عبدالله علي عبدالله المقيبلي الذي توفي هذا اليوم السبت الموافق 26 /7 حسبنا الله ونعم الوكيل وانا لله وانا اليه راجعون ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم. 

الله يرحمه ويغفر له ويسكنه فسيح جناته ويلهمنا جميعا الصبر والسلوان.

المعزون :-

الاخوه عبدربه حسين المقيبلي  واخوانه 

السلال ومحمد وصالح واحمد والشيخ الفاضل علي حسين المقيبلي وجميع اولادهم والخال مهندس طيران صالح عبدالله حسن  سريب ومراسل صحيفة عدن الغد بدرمقيبلي واولاده صالح وزايد وابراهيم وجميع الاهل والاصدقاء بالعاصمة عدن عنهم الشيخ مصطفى صالح المقيبلي العوذلي ( ابو انور )


 

المصدر: عدن الغد

إقرأ أيضاً:

د. نصار عبد الله: للصيام حكمة تتمثل في تحمل الإنسان الشدة والضيق بإرادته قبل أن تُفرض عليه

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال المفكر الكبير د. نصار عبدالله، أستاذ الفلسفة السياسية بجامعة سوهاج، إن للصوم حكمة يجب أن يشعر بها الإنسان، وتتمثل في أن الحياة لا تقدم لك ما تريده وعليك أن تمتنع عما هو متاح لك حتى تتعرض لظرف به من الضيق والشدة رغمًا عنك، وعليك أن تعيش الضيق والشدة بقرار منك قبل أن تأتى لحظة ويُفرض عليك هذا الضيق وهذه الشدة.

وأضاف "عبدالله" في حديث خاص لـ"البوابة نيوز"، أنه يفتقد الكثير من السلوكيات الرمضانية التي عاشها مع أسرته الكبيرة، وخاصة بعض سلوكيات الأهالي قديمًا فى رمضان، أو سلوكيات الأطفال فى الشهر الكريم.. قائلًا: فى طفولتي كان الإفطار والسحور جماعيًا، العائلة الكبيرة تجتمع فى المندرة، وتخرج صوانى للمندرة من البيت وتحتشد حولها الجموع والمفطرون، وليس أصحاب الصينية فقط، وإنما دعوة عامة لكل عابر سبيل يتصادف وجوده، وهو منظر بهيج افتقدناه، منظر الصوانى وهى تخرج من البيت فى المغربية منظر بهيج وجميل.

ومن ذكريات الطفولة أيضا، قال "عبدالله": ولحظة انتظار آذان المغرب ونحن أطفال لحظة مؤثرة، لم يكن هناك صوت مدفع، وننتظر صوت المؤذن، وساعتها تنطلق الأغانى الطفولية "افطر يا صايم على الكشك العايم".

وعن قضايا الدين والفلسفة، استكمل "عبدالله" قائلا: أعتقد أن مشكل الدين مع الفلسفة أو مع الإلحاد مثلًا كان مرهونًا بشروط وظروف تاريخية معينة، ومنها أن مكونًا ما حاول أن يكون صاحب السلطة السياسية العليا، وأعتقد أنه مع التقدم السياسى لم تعد هذه المناطحة من جانب المشتغلين بالدين واردة، وهل تعلم أن العالم به نحو ٥٠ أو ٦٠ ديانة مختلفة، ومن الممكن أن تسميها ديانات كبرى، وكل دين يؤمن بأنه الدين الصحيح، وتتفاوت الديانات فى أعداد تابعيها، ولا يمكن أن نقول أن ديانة تمتلك نصف مليون مؤمن هى أقل قيمة من ديانة يتبعها نحو أكثر من مليار إنسان مثل الديانة الهندوكية.

وأوضح أنه فى النهاية يظل جزء ما من حياة الإنسان داخليا، يريد أن يشبعه وجدانيًا، أيًا كان شكله أو بصمته فى الحياة، وأيًا كان نفوذه فى مجرى الأحداث اليومية، نسميه بالعقيدة، أيًا كانت هذه العقيدة.

مقالات مشابهة

  • تشيع جثـ.ـمان طالب لقى مصرعه فى مشاجرة بسبب سيارة بالقليوبية
  • الحوثي يدعو لخروج شعبي مليوني غداً الاثنين في صنعاء والمحافظات
  • الاحتلال الإسرائيلي يقتحم قرية النبي صالح شمال غرب رام الله
  • أحكي لكم عن.. "قطايف" جمال بدوي و"لطايف" سامح حسين
  • وفاة الشاعر عبد الله محمد الأسمري بأزمة قلبية
  • د. نصار عبد الله: للصيام حكمة تتمثل في تحمل الإنسان الشدة والضيق بإرادته قبل أن تُفرض عليه
  • أحمد علي عبدالله صالح يُعزِّي عبدالقوي الشميري في وفاة شقيقه
  • أحمد علي عبدالله صالح يُعزِّي في وفاة الدكتور فضل أبو غانم
  • شخصيات إسلامية: عبدالله بن عباس.. حبر الأمة
  • بعد 23 عاما ستينية تحقق حلمها بحفظ القرآن