حسين الجسمي يتحدث عن والدته الراحلة: «اسمها أول اسم فى عمري»
تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT
«اسمها أول اسم فى عمري ندهت عليه، أول كلمة ومشية وسندة هقولكم إيه أصلها أمي روحي يا أمي»، بهذه الكلمات عبر الفنان حسين الجسمي عن حبه لوالدته، وهو ما رواه وأظهر حبه الشديد لها والحديث عن طفولته وعلاقته بها، في أحد اللقاءات الإعلامية السابقة، وهو ما يتجدد دومًا بالحديث عن طفولته في شهر ميلاده.
وبصورة متداولة في طفولته يجدد حب الجماهير في الفنان حسين الجسمي، إذ عبر عن والدته دورها في طفولته أنها كانت مختلفة بأمه، وأنه لا يوجد شخص يعوضها، وأن أولى أغنياته كانت وهي في الغيبوبة، لمزيد من التفاصيل حول علاقة الجسمي بوالده، اضغط هنـــــــــا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الفنان حسين الجسمي حسين الجسمي حسین الجسمی
إقرأ أيضاً:
حسين فهمي عن محمد رمضان: عادل إمام عمره ما قال إنه نامبر 1
قال الفنان حسين فهمي، إنّ لقب "نامبر 1" الذي يطلقه الفنان محمد رمضان على نفسه لا يغضبه، مواصلا: "الناس لازم اللي تقول نامبر وان، وعادل إمام عمره ما قال إنه نامبر وان، لكن الجمهور اللي قاله".
وأضاف "فهمي"، في حواره مع الإعلامية بسمة وهبة، مقدمة برنامج "العرافة"، على قناتي النهار والمحور، أنّه التقى محمد رمضان كثيرا، وهما صديقان، كما أنه شخص لطيف ومؤدب وطيب.
وفي سياق آخر، تحدث الفنان، عن صورة التقطها مع إحدى المعجبات في الجيم، قائلا: "لقتها بتقولي عاوزة أتصور معاك، واتصورنا ولما الصورة نزلت، لقيت كل الناس بتقول إننا اتجوزنا، وهي بنت لطيفة، وشفتها عادي وبشوف غيرها"، وتابع ممازحا: "هي جاية متأخرة".
محترمتش اسمي .. حسين فهمي يحكي خلافا مثيرا مع نبيلة عبيدتحدث الفنان حسين فهمي، عن خلافه مع الفنانة نبيلة عبيد بسبب فيلم قصاقيص العشاق، إذ صرح في وقت سابق إنها لم تحترم اسمه وتاريخه، ووضعت صورته على الأفيش بشكل مهين وغير لائق.
وقال "فهمي"، في حواره مع الإعلامية بسمة وهبة، مقدمة برنامج "العرافة"، على قناتي النهار والمحور: "ما حدث أنني وافقت على الأفيش الذي أعتمد على الرقابة، ولكنني وجدت أفيش مختلف في الشارع، فغضبت وفهمت أن نبيلة هي من قامت بعمله، واتصلت بها واختلفنا".
وتحدث الفنان عن الطريقة الطريفة التي انتهى خلافه بها مع الفنانة نبيلة عبيد، قائلا: "هاجمتها في الصحافة بسبب غضبي، ولكننا اتصالحنا لما اتقابلنا في الطائرة، وكانت في الكرسي اللي جنبي"، مشيرًا، إلى أنه كان يستحق أن تكون صورته بنفس حجمها في الأفيش.
وأشار، إلى أن الفيلم أحاطت به ظروف غريبة، فقد سجن المنتج في أثناء التصوير بسبب شيكات دون رصيد، وتدخل سعيد مرزوق في السيناريو، لكن كاتب السيناريو وحيد سيف اعترض، وفي نهاية المطاف لم يحصل حسين فهمي على جزء من أجره بسبب سجن المنتج حتى لا يزيد الضغوط والأعباء عليه.