تلقى موقع “صدى البلد” العديد من الاستفسارات من طلاب الدور الثاني للثانوية العامة 2023 وأولياء أمورهم، بشأن موعد ظهور نتيجة الدور الثاني لامتحانات الثانوية العامة 2023 .

وأكدت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني ، أن نتيجة الدور الثاني ثانوية عامة 2023 سوف تظهر بعد انتهاء الكنترولات من تصحيح امتحانات الدور الثاني للثانوية العامة 2023 مباشرةً .

حيث قال مصدر مسئول في وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، إن أعمال تصحيح امتحانات الدور الثاني للثانوية العامة 2023 تتم بشكل منتظم بعد انتهاء امتحان كل مادة ، وذلك لضمان ظهور نتيجة الدور الثاني ثانوية عامة 2023 بعد انتهاء الامتحانات بأيام قليلة “اسبوع او اسبوعين على اقصى تقدير” بدون أي تأخير .

وأشار المصدر إلى أنه في نتيجة الدور الثاني ثانوية عامة 2023 سوف يحصل الطالب في حالة اجتيازه للامتحان على 50% فقط من درجته إذا لم يكن من اصحاب الاعذار الذين قررت الوزارة منحهم الدرجة كاملة في نتيجة الدور الثاني ثانوية عامة 2023.

وكانت امتحانات الدور الثاني ثانوية عامة 2023 قد انطلقت منذ يوم السبت الماضي الموافق 19 أغسطس 2023 في جميع محافظات الجمهورية .

ومن المقرر أن يختتم الطلاب  الدور الثاني ثانوية عامة 2023 رسمياً يوم الثلاثاء القادم الموافق 29 أغسطس 2023 

رابط نتيجة الدور الثاني ثانوية عامة 2023

أكدت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني ، أنه سوف يتم إعلان نتيجة الدور الثاني ثانوية عامة 2023 على موقعها الرسمي بمجرد اعتمادها رسميا من الدكتور رضا حجازي وزير التربية والتعليم .

وسوف يظهر رابط نتيجة الدور الثاني ثانوية عامة 2023 ، على موقع وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني ، من خلال بوابة مركز المعلومات https://emis.gov.eg/ 

ومن المتوقع أن تظهر نتيجة الدور الثاني ثانوية عامة 2023 على نفس رابط نتيجة الدور الأول ثانوية غامة 2023    https://g12.emis.gov.eg/ 

خطوات الحصول على نتيجة الدور الثاني ثانوية عامة 2023ادخل على بوابة مركز المعلومات على موقع وزارة التربية والتعليم https://emis.gov.eg/اضغط على رابط  نتيجة الدور الثاني ثانوية عامة 2023ادخل رقم الجلوس بشكل صحيحاضغط على عرض النتيجة

وكانت قد أسفرت نتيجة الثانوية العامة 2023 الدور الأول عن نجاح 598.723 طالب وطالبة على مستوى الجمهورية بنسبة نجاح 78.81%.

 أما عن عدد الطلاب الذين دخلوا امتحانات الدور الثاني ثانوية عامة 2023 فقد بلغ 118.605.

 بينما بلغ عدد الراسبين 42.348، وبلغت النسبة المئوية لجملة الناجحين 78.81%، بينما بلغت نسبة النجاح في الشعبة الأدبية 78.74%، وفي شعبة علمي رياضة 78.78%، وفي شعبة علمي علوم 78.62%.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: ثانوية عامة 2023 الدور الثاني نتيجة الدور الثاني ثانوية عامة 2023 نتيجة الدور الثاني نتيجة وزارة التربیة والتعلیم والتعلیم الفنی امتحانات الدور الثانی العامة 2023

إقرأ أيضاً:

معلومات الوزراء: 26.4 مليون حالة نزوح نتيجة للكوارث في 148 دولة عام 2023

سلط مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، الضوء على التقرير الصادر عن "بنك التنمية الآسيوي" بعنوان "تسخير التمويل الإنمائي لإيجاد حلول للنزوح الناجم عن الكوارث وتغير المناخ في آسيا والمحيط الهادئ"، والذي أوضح أن الكوارث العالمية تسببت في حالات نزوح أكثر مما تسببت به الصراعات وأعمال العنف في عام 2023.

وأفاد التقرير بأنه غالبًا ما يُفهم النزوح الداخلي على أنه ظاهرة تحدث في سياق الصراعات والعنف، مما يدفع الناس بعيدًا عن منازلهم في رحلة مؤقتة بحثًا عن الأمان حتى يتمكنوا من العودة بسلام. ومع ذلك، تشير الأدلة من السنوات الخمس عشرة الماضية إلى أن الكوارث تؤدي للمزيد من حالات النزوح كل عام مقارنة بالصراعات أو العنف، كما أنها تؤثر على العديد من البلدان في جميع أنحاء العالم.

وأشار مركز المعلومات وفقًا للتقرير الصادر عن البنك إلى أن عام 2023 شهد تسجيل نحو 26.4 مليون حالة نزوح نتيجة للكوارث في 148 دولة ومنطقة حول العالم، مقارنة بـ 20.5 مليون حالة نزوح مرتبطة بالصراع والعنف في 45 دولة ومنطقة. ومن المتوقع أيضًا أن تؤدي آثار تغير المناخ إلى زيادة نطاق ومدة وشدة النزوح في العديد من أنحاء العالم، مما يجعل القضية أكثر إلحاحًا من أي وقت مضى.

وفي هذا الصدد؛ أشار التقرير أيضًا إلى أن معظم الأشخاص الذين أجبروا على الفرار من ديارهم (أي النازحين داخليًّا) يميلون إلى البقاء داخل حدود بلدانهم ويعتمدون في النهاية على حكوماتهم للحصول على المساعدة الطارئة. ومع ذلك، تكافح العديد من البلدان المتضررة من الكوارث المطولة للاستجابة لاحتياجات النازحين داخليًّا؛ لأنها غالبًا ما تواجه تحديات متداخلة، مثل: انخفاض مستويات التنمية الاجتماعية والاقتصادية وغيرها من محركات عدم الاستقرار.

وطبقًا للتقرير، فقد كانت اقتصادات البلدان النامية الأعضاء في بنك التنمية الآسيوي مسؤولة عن أكثر من 168 مليون حالة نزوح بسبب الكوارث بين عامي 2014 و2023؛ أي 95% من العدد الإجمالي المُسجل لمنطقة آسيا والمحيط الهادئ. وقد أدى كل نزوح إلى تأثيرات قصيرة وطويلة الأجل على رفاهة الأفراد المتضررين، ومنعهم من المشاركة في أنشطة كسب الدخل؛ وتوليد الحاجة إلى السكن المؤقت والحماية الاجتماعية؛ كما أثر على صحتهم البدنية والعقلية؛ وأعاقهم من الوصول إلى الخدمات الأساسية والتعليم والبنية التحتية.

وأوضح التقرير أنه عندما تتسبب الكوارث بشكل متكرر في نزوح أعداد كبيرة من الناس، وخاصة لفترات طويلة من الزمن، فإن التكاليف والخسائر المالية تتراكم إلى مبالغ كبيرة على المستويين الوطني والإقليمي. كما حذر التقرير من أن النزوح بهذه الطريقة يعيق مكاسب التنمية للأفراد والمجتمعات والبلدان المتضررة، مما يجعله قضية حرجة تتطلب استثمارات في الوقاية والحلول الشاملة والاستراتيجيات المستدامة طويلة الأجل.

وأضاف التقرير أن النازحين داخليًّا لا يعبرون الحدود الدولية، ولذلك فإن عمليات النزوح داخل الحدود السيادية للدولة لا تحظى إلا بقدر ضئيل نسبيًّا من الاهتمام من جانب المجتمع الدولي مقارنة بالنزوح عبر الحدود وتدفقات الهجرة. وتم الإشارة في هذا السياق إلى أن بنوك التنمية المتعددة الأطراف يمكنها أن تؤدي دورًا فعالًا في معالجة الأسباب الجذرية للنزوح.

ووفقًا للتقرير، فهذه البنوك تسعى لدعم المجتمعات المتضررة، وتستثمر في الحلول من خلال الاستثمارات القطاعية، والمساعدة الفنية، والتمويل المشترك. كما تعمل على دعم تحسين أنظمة البيانات الوطنية وتشجيع السياسات الشاملة للنزوح، فضلًا عن زيادة الوعي بالحاجة إلى إدراج مناقشة النزوح ضمن خطط التنمية في البلدان المتضررة.

ولذلك فإن تدخلات بنوك التنمية المتعددة الأطراف يجب أن ترتكز ليس فقط على السياسات التي تتعلق بالسياق، بل وأيضًا على الاستراتيجيات والخطط التي تستند إلى الأدلة الجيدة، والأولويات التي تملكها الحكومة، والمشاركة الفعالة من جانب المجتمعات المتضررة.

أشار التقرير إلى أن الحد من مخاطر النزوح وتعزيز الحلول يتطلب أيضًا تحولًا في كيفية تأطير النزوح، من منظور إنساني إلى منظور تنموي. وهكذا، فمن خلال دمج النزوح في التخطيط التنموي واستراتيجيات الاستثمار، يمكن للحكومات خلق الظروف والطلب على تمويل التنمية والمناخ للاستجابة بفعالية لاحتياجاتها.

وأضاف التقرير أنه بجانب الحاجة إلى الدعم الطارئ للسكان المتضررين، فإن الاستثمار على المدى الطويل في منع النزوح الناجم عن الكوارث وتوفير حلول دائمة هي أكثر مسارات العمل كفاءة. فقد أطلقت العديد من البلدان في آسيا والمحيط الهادئ سياسات وبرامج في محاولة للتخفيف من حدة هذه القضايا، ولكن في غياب الموارد الكافية، فإن تأثيرها سيكون محدودًا.

أكد التقرير في ختامه أنه من الممكن تطوير شراكات جديدة لتعزيز أي نهج من شأنه أن يُعالج التأثيرات الاجتماعية والاقتصادية للنزوح الناجم عن الكوارث، وبالتالي المساهمة في تحقيق قدر أعظم من الاستقرار.

مقالات مشابهة

  • محافظ كفر الشيخ: تركيب 99 عمود إنارة عامة بطريق «إبشان - أبو بدوي» بمدينة بيلا
  • الحياصات مديرًا للإعلام في وزارة التربية والتعليم
  • تفاصيل خطة التربية والتعليم لرفع مستوى الطلاب ضعاف القراءة والكتابة
  • الصنيع: الهلال سيقل رتمه في الدور الثاني بسبب ضغط المباريات.. فيديو
  • فرع جامعة حلوان التقنية الدولية بديلا للطلاب عن الثانوية العامة
  • وزارة التربية العراقية توضح خطوات الاستعلام عن نتائج الثالث متوسط الدور الثالث 2024
  • محمد السيد مديرا لمديرية التربية والتعليم والتعليم الفني بمحافظة سوهاج
  • التربية: قبول خريجي مراكز محو الامية والتعليم المسرع بالمدارس المتوسطة المسائية
  • معلومات الوزراء: 26.4 مليون حالة نزوح نتيجة للكوارث في 148 دولة عام 2023
  • وزير التربية والتعليم: مصر لديها أكبر نظام للتعليم في الشرق الأوسط