مصرع شاب صدمه قطار أثناء عبوره شريط السكك الحديدية بطنطا
تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT
لقى شخص مصرعه أثر اصطدامه بقطار، أثناء عبوره مزلقان السكه الحديد بنطاق حسن رضوان بمدينة طنطا بمحافظة الغربية، وتم نقل الجثة إلى مشرحة المستشفى الجامعى.
تلقى اللواء خالد عبد السلام مدير أمن الغربية، إخطاراً من شرطة النجدة يفيد بورود بلاغ من أهالي منطقة شارع حسن رضوان بمدينة طنطا، بمصرع شخص صدمه القطار أثناء عبورة مزلقان السكة الحديد في وقت مرور القطار.
وانتقلت الأجهزة الأمنية إلي موقع الحادث، وتم الدفع بسيارة إسعاف ونقله الي مشرحة المستشفي العام لتحديد هويته وإبلاغ ذويه، وتم إتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة وأخطرت النيابة العامة لتجرى شؤنها.
وفي وقت سابق قررت، محكمة جنايات طنطا، تأجيل محاكمة الصيدلي أحمد عاطف قطب المتهم بقتل زوجته الصيدلانية منى السروجي وابنتيه الصغيرتين زينة وجميلة، في القضية رقم ١٦٠٥٧ لسنة ٢٠٢٣ أول طنطا، بناء على طلب دفاع المتهم.
وكانت المحكمة قد بدأت اليوم أولى جلسات محاكمة المتهم اليوم، وسط إجراءات أمنية مشددة، بحضور نجل المتهم والمجني عليها وأسرتها، وطالب محامي المتهم بتأجيل القضية لحين الاطلاع على القضية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: محافظة الغربية مصرع شخص مزلقان السكة الحديد
إقرأ أيضاً:
اختفى منذ 110 سنوات داخل نفق.. حقيقة هلاك ركاب «قطار الأشباح» في إيطاليا
منذ سنوات طويلة، اختفى أحد القطارات المتجهة في رحلة طويلة إلى روما، في ظروف غامضة حتى الآن، وعلى الرغم من مرور السنوات إلا أن البحث وراء لغز الاختفاء قائمًا، لذلك أطلق عليه «قطار الأشباح»، لذا نستعرض حقيقة هلاك ركاب القطار، عدا شخصين فقط من أصل 106 ركاب.
قطار الأشباحفي عام 1911، دشَّنت شركة تدعى «زانيتي» قطارا مخصصا لرحلة واحدة فقط إلى روما، قد تستمر عدة ساعات في الوصول إليها، إلا أنها استمرت ما يقرب من 113 عامًا، وزعمت بعض التقارير أن القطار غادر وعلى متنه 106 ركاب، واختفى بعد دخوله نفقًا في لومباردي، وتم إنقاذ راكبين فقط، لأنهما قفزا من القطار في اللحظة الأخيرة.
حقيقة اختفاء قطار الأشباحقصة قطار الأشباح أصبحت أكثر غرابة، إذ يُزعم أن القطار ظهر في نقاط مختلفة من التاريخ، وبخطوات مختلفة، بما في ذلك «دير» من العصور الوسطى ومستشفى للأمراض النفسية في مدينة مكسيكو في أربعينيات القرن التاسع عشر، كما أن القطار كان يحمل جمجمة مسروقة للمؤلف الأوكراني الشهير نيكولاي جوجول، ولكن في الواقع لم تكن الجمجمة مسروقة، جميعها تشير إلى أن القصة أسطورية وليست حقيقية.
ووفق موقع «سنوبس» المسؤول عن البحث حول الحقائق، ونشرها موقع «times news»، إن هذه القصة هي مجرد أسطورة حضرية، فهي نشأت كعمل خيالي لكاتب أوكراني يُدعى نيكولاي تشيركاشين، كما أنه تبين عدم وجود شركة قطارات إيطالية تسمى زانيتي على الإطلاق، إذا القصة هي مجرد خيال.