منى زكي تحتفل بجوائز “تحت الوصاية”: لقب “نمبر وان” لا يخصني وحدي
تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT
متابعة بتجــرد: بعد سيطرة مسلسل “تحت الوصاية” على أغلب جوائز مهرجان القاهرة للدراما في دورته الثانية، أعربت الفنانة منى زكي، عن سعادتها بهذا الأمر قائلة: “كرم كبير من ربنا ومش أنا بس اللي أستحقه فيه فنانات كتير يستحقوا جائزة أفضل ممثلة”.
وأضافت: “لو ما اشتغلتش ممثلة كنت هكون أحب أشتغل في اليوجا والتأمل بعيد عن مجال الإعلام، ودخلت كلية الإعلام علشان المجموع، وابتديت تمثيل من وأنا عندي 13 سنة، وكنت عايزة بابا يكون مبسوط بيَّ ومرتاح إني أدخل كلية كويسة”.
وأوضحت: “الفضل الأول في الجائزة يرجع لمؤلف مسلسل تحت الوصاية، بالنسبة لي طوق النجاة في حياتي إني أرسم بسمة على وجوه الناس”.
وعن لقب “نمبر وان” الذي أطلق عليها بعد حصولها على الجوائز قالت منى زكي: “نمبر وان فريق العمل، اللقب ما يخصنيش أوي والعمل الفني جماعي سواء مسرحي أو سينمائي أو تلفزيوني حتى الإعلامي، وطالما فريق العمل بيعمل الحاجة بضمير كل شيء بيطلع شكله جميل”.
وتابعت: “المؤلفين خالد وشيرين دياب هما الأساس في الورق وكمان الشكل النهائي والصورة بتاعت كل زمايلي نتاج فنان كبير عظيم المخرج محمد شاكر خضير، إحنا شغلتنا عبارة عن عمل جماعي فيه عناصر كتير جدًا مشتركة فيه”.
وأضافت: “إذا كل العناصر معملتش شغلها بحب وضمير أكيد مكنتش هتكون النتيجة كده يمكن أنا اللي ظاهرة للناس والحقيقة إن اللي وار الكاميرا مجموعة فنانين وفنيين موهوبين، صناعتنا صناعة مهمة؛ مش لإنه فقط ممكن نقول منها قضايا كبيرة ولكن مجرد رسم ابتسامة ومشاركة إحساس حد فاكر إنه لوحده كل ده بالنسبة لي طوق النجاة في الحياة من وجهة نظري”.
واختتمت حديثها، قائلة: “متشكرة على الحب اللي واصلني بقالي كذا يوم وممتنة لربنا ولباقي مجموعة العمل وللناس”.
main 2023-08-27 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة :لن يتم تغير ولاية “الأونروا”بأي شكل من الأشكال
يمانيون../
أعلن المتحدث الرسمي باسم الأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، اليوم الثلاثاء، أن الأمم المتحدة لا تنوي “بأي شكل من الأشكال تغيير الولاية” الممنوحة للأونروا من الجمعية العامة.
وكان دوجاريك يرد على أسئلة الصحفيين بعد الإعلان عن إجراء “تقييم استراتيجي” للوكالة برئاسة البريطاني ايان مارتن.
وقال دوجاريك إن “الأونروا ليست مُستهدفة، لكنها تعمل في بيئة فريدة، فيما الضغوط المالية على المنظمة، والوضع الأمني الذي نُسلط الضوء عليه يوميًا، سواء في غزة أو في الضفة الغربية المحتلة، ناهيك عن العمل الذي اضطرت إلى القيام به خلال الصراع في سوريا ولبنان”.
وشدد بالقول: “إنني أريد توضيح أمر واحد وهو أن الأمر لا يتعلق بتغيير ولاية الأونروا، لقد مُنحت ولاية الأونروا للمنظمة من قِبل الجمعية العامة”، مضيفا أن الأمم المتحدة “تحاول أن ترى كيف يُمكن للأونروا، في هذه البيئة المُعقدة للغاية، أن تُقدم أفضل ما لديها للاجئين الفلسطينيين الذين تخدمهم وللمجتمعات التي تخدمها، إنهم يستحقون المساعدة من منظمة، من الأونروا، قادرة على العمل بأفضل طريقة مُمكنة في ظل كل هذه التحديات”.