السعدون للفهد: ما أصل اعتماد الـ 37 ملياراً للتنمية وسنتها المالية وأوجه صرفها؟
تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT
وجه رئيس مجلس الأمة أحمد السعدون سؤالاً إلى نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع (المشرف على الأمانة العامة للمجلس الأعلى للتخطيط والتنمية) الشيخ أحمد الفهد.
وجاء في نص السؤال:
المطيري: مساواة معلمي وإداريي مدارس الوفرة مع نظرائهم منذ 16 ساعة المونس: تدخل سافر في شأننا توصيات صندوق النقد الدولي منذ 16 ساعة
تكرر الحديث في شأن مبالغ حددت بـ 37 مليار دينار كويتي لمشروعات التنمية لا يُعرف مصيرها، ومن ذلك ما تحدث به وزراء سابقون.
وبالاطلاع على مضبطة جلسة مجلس الأمة المعقودة يوم الأربعاء 11 فبراير 2015م التي ورد فيها مشروع قانون رقم (....) لسنة 2015 بإصدار الخطة السنوية لعام 2016/2015 والتي ورد في بياناتها مبالغ الاستثمارات وإجمالي المنصرف ونسبة الصرف للخطة السنوية الأولى 2011/2010 والخطة السنوية الثانية 2012/2011 والخطة السنوية الثالثة 2013/2012 والخطة السنوية الرابعة 2014/2013 كما هو مبين بالجدول المرفق (1) المنشور في المضبطة المشار إليها.
ولما لم يتضح من البيانات المالية المشار إليها ما يشير إلى اعتمادات بـ 37 مليار دينار كويتي، ورغبة في معرفة حقيقة ما تكرر الحديث في شأنه، يرجى موافاتي وإفادتي عن أصل اعتماد مبلغ 37 مليار دينار كويتي، وفي أي سنة مالية تم اعتماده، مع صورة من ميزانية السنة المالية التي ورد فيها، وتفصيل صرف هذا الاعتماد – إن صح اعتماد هذا المبلغ-.
المصدر: الراي
إقرأ أيضاً:
وزير المالية: «الديون» تمثل العائق الأكبر للتنمية في الاقتصادات الناشئة والدول الأفريقية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد أحمد كجوك وزير المالية، أن «الديون» تمثل العائق الأكبر للتنمية فى الاقتصادات الناشئة والدول الأفريقية، موضحًا أنه لابد من تكاتف جهود المجتمع الدولي؛ لتفكيك أزمة الديون العالمية بتحويل الجزء الأكبر إلى استثمارات تنموية، ودفع العمل المشترك لتبني حلول تمويلية مبتكرة وأكثر استجابة للمتغيرات الاقتصادية والتجارية العالمية.
الفجوات التمويلية بالدول الناميةقال كجوك، فى ندوة حول «أزمة الديون والتنمية» بالبلدان النامية على هامش اجتماعات الربيع بصندوق النقد والبنك الدوليين بواشنطن، إننا نتطلع إلى تقليل الفجوات التمويلية بالدول النامية، بمبادرات فعَّالة لتحسين إدارة الديون، وضمان الاستقرار المالى، لافتًا إلى أننا لدينا استراتيجية متكاملة لتقليل أعباء الدين، وخفض المكون الخارجي سنويًا.
تحويل الديون إلى استثماراتأضاف الوزير، أن أحد الحلول المبتكرة والعملية التى ندفع بها، هو وضع إطار متكامل وتوافقي لتحويل الديون إلى استثمارات لتحقيق أفضل عائد اقتصادى وتنموي لكل الأطراف، موضحًا أننا نتطلع إلى اجتماع مثمر فى إسبانيا للتمويل من أجل التنمية، واقتراح حلول عملية للحد من مشكلة مديونية الدول الناشئة.
أكد كجوك، أنه لابد من التنسيق والتعاون الدولى لجذب التدفقات الاستثمارية الخاصة، والتمويل الخاص الكافى لدفع معدلات التنمية بالدول الناشئة.