الخارجية:أكثر من (48) مليار دولار الصادرات الصينية للعراق في 2022
تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT
آخر تحديث: 27 غشت 2023 - 12:04 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد الناطق باسم وزارة الخارجية، أحمد الصحاف، اليوم ، أن الصادرات الصينية للعراق خلال العام الماضي بلغ أكثر من 48 مليار دولار.وقال الصحاف في بيان إن” وزارة الخارجية تحتفل اليوم الاحد مع الجانب الصيني لمناسبة مرور (65) عاما من العلاقات الثنائية المشتركة”، مبيناً، أن” الصادرات الصينية للعراق خلال العام 2022 يزيد على (48.
5) مليار دولار”.وتابع، أن” التمثيل الدبلوماسي بين البلدين بدأ بتاريخ 25/8/1958 قررت الحكومتان الصينية والعراقية إقامة العلاقات الدبلوماسية بينهما على مستوى السفراء”.وبين، أن” أول سفير عراقي في الصين هو عبد الحق فاضل، حمل أوراق اعتماده الموقعة بتاريخ 23/3/1960 من قبل السيد نجيب الربيعي رئيس مجلس السيادة العراقي حينها، قدمها إلى الحكومة الصينية بتاريخ 27/4/1960″.
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
الذهب يواصل تحطيم الأرقام القياسية
واصلت أسعار الذهب ارتفاعها إلى مستويات قياسية، مدفوعة بالمخاوف من تداعيات السياسة الجمركية التي ينتهجها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إلى جانب تصاعد التوترات الجيوسياسية.
وسجلت أونصة الذهب اليوم ارتفاعًا بنسبة 1.7%، لتصل إلى 2979.90 دولارًا، مقتربة من حاجز 3000 دولار، ما يعكس استمرار الإقبال على المعدن الأصفر كملاذ آمن في ظل حالة عدم اليقين الاقتصادي والسياسي.
وبدأت أسعار الذهب العام عند مستوى 2620 دولارًا للأونصة، محققة مكاسب بنحو 358 دولارًا منذ بداية العام، فيما شهدت 12 رقمًا قياسيًا جديدًا خلال هذه الفترة. كما ارتفعت الأسعار بنسبة 27% خلال العام الماضي، وبنسبة 14% منذ بداية العام الجاري.
اقرأ أيضاإسبانيا تتصدر قائمة أفضل الدول للعمل عن بُعد.. وتركيا…
الخميس 13 مارس 2025ويشير المحللون إلى أن ارتفاع الذهب بنحو 10% منذ تولي ترامب الرئاسة يعكس تأثير سياساته التجارية على الأسواق المالية. فقد أدت سياسات الرسوم الجمركية العدوانية إلى زيادة الطلب على الذهب، في ظل مخاوف المستثمرين من تداعياتها على الاقتصاد العالمي.
كما عززت التوترات الجيوسياسية، لاسيما في أوكرانيا، من الطلب على الأصول الآمنة، حيث يواجه العالم تحديات في تحقيق تقدم بجهود وقف إطلاق النار. ويرى خبراء أن استمرار عمليات شراء الذهب من قبل البنوك المركزية ساهم في دعم الأسعار، في وقت تتزايد فيه التوقعات بشأن اتجاه مجلس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأمريكي) إلى تيسير سياسته النقدية لمواجهة التباطؤ الاقتصادي.