الشرطة الأمريكية تلقي القبض على قاتل أسامة بن لادن
تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT
واشنطن - الوكالات
ألقت السلطات الأمريكية هذا الأسبوع في تكساس القبض على روبرت جيه أونيل، جندي البحرية السابق الذي يدعي أنه قتل زعيم تنظيم "القاعدة" أسامة بن لادن.
وتم حجز أونيل، 47 عاما، يوم الأربعاء الماضي في فريسكو، ووجهت له تهمة جنحة من الدرجة الأولى بالاعتداء مما تسبب بإصابة جسدية، وتهمة جنحة من الدرجة الثالثة تتعلق بالتسمم العام، على الرغم من أن سجلات السجن لم تدرج سوى تهمة الاعتداء.
ورفضت شرطة فريسكو الكشف عن مزيد من المعلومات حول الاعتقال. فيما تم إطلاق سراح أونيل في نفس اليوم بكفالة مالية قدرها 3500 دولار. وكان أونيل في زيارة للمدينة لتسجيل بودكاست في صالة سيجار محلية.
وأصبح أونيل، وهو عضو سابق في فريق "SEAL 6"، مشهورا على نطاق واسع بعد أن حصل على الفضل في قتل العقل المدبر لهجمات 11 سبتمبر، أسامة بن لادن، خلال غارة سرية للجيش الأمريكي في عام 2011.
وروى أونيل القصة في مذكراته الصادرة في عام 2017 بعنوان "المشغل". ولم تؤكد حكومة الولايات المتحدة أو تنفي هذه القصة مطلقا.
وفي عام 2016، ألقي القبض عليه لقيادته مخمورا في مونتانا، لكن أسقط المدعون لاحقا التهم عنه.
ويعد المحارب المخضرم أحد داعمي شركة تخمير القوات المسلحة، وهي شركة تصنيع جعة صغيرة في فيرجينيا ظهرت وسط الجدل الدائر حول رعاية "Bud Light" لمؤثر من مجتمع الميم يدعى ديلان مولفاني.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
6 أشهر حبسا لموظفة سابقة ببلدية الشراڨة عن تهمة النصب
أدانت محكمة الجنح ببئر مراد رايس بالعاصمة موظفة سابقة بمصلحة الحالة المدنية ببلدية الشراڨة “ب.ه”. بعقوبة 6 أشهر حبسا موقوفة النفاذ، و 20 ألف دج غرامة مالية نافذة. بعدما تمت متابعتها بتهم النصب و انتحال مهنة منظمة قانونا. و التزوير و استعمال المزوّر في محررات إدارية.و بالرجوع إلى تفاصيل قضية الحال بالشراڨة تعود وقائعها إلى تاريخ 30 جانفي 2020، بعدما تمت متابعة المتهمة رفقة المتهم “س.ر”. الذي قام بتزوير بطاقة التعريف الوطنية لبيع سيارة زوجته دون علمها ،منتحلا شخصية موثق. كما أحضر إمرأة أخرى انتحلت صفة زوجته لبيع مركبتها.
المتهمة و أثناء مثولها أمام هيئة محكمة الجنح لمعارضة الحكم الغيابي الصادر ضدها الذي قضى بإدانتها بعقوبة 3 سنوات حبسا نافذا. بالإضافة كذلك إلى القبض عليها. حيث أنكرت التهمة المنسوبة إليها وصرحت أنها كانت تعمل في مصلحة الحالة المدنية ببلدية شراڨة. ولا تعمل في مصلحة المصادقة على عقود البيع بالمركبات. وطيلة عملها لمدة 40 سنة لم ترتكب أي خطأ مهني الى حين خروجها على التقاعد.
كما قدمت لهيئة المحكمة شهادة تثتب أنها لم تكن تعمل أثناء ارتكاب الوقائع. ملتمسة من هيئة المحكمة بتبرئتها من جميع التهم المنسوبة إليها.
في حي التمس وكيل الجمهورية ضدها تسليط عقوبة 3 سنوات حبسا نافذا ، وبعد المداولة أصدرت المحكمة الحكم السالف ذكره مع الأمر بالإفراج عليها ما لم تكن موقوفة لسبب آخر.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور