كل ما تود معرفته عن حرقة المعدة ومخاطرها
تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT
حرقة المعدة من أصعب الأمور التي يعاني منها الكثيرون، والتي تشيع بين شريحة كبيرة بين كبار السن والشباب، بينما يعاني منها صغار السن أيضا، وهي تسبب آلاما حارقة في الصدر وخلف عظمته مباشرة.
آلام حرقة المعدةوتزيد الآلام الناتجة عن حرقة المعدة خلال فترات المساء، وكذلك بعد تناول الطعام، كما تزيد أعراضها والشعور بها عند الارتخاء أو الاستلقاء، وهي حالة شائعة غير مقلقة كما يمكن السيطرة على أعراضها من خلال اتباع أسلوب حياتي ونمط صحي، إلى جانب الاستعانة ببعض الأدوية.
وتزيد خطورة حرقة المعدة عندما تستمر آلامها لفترات طويلة أو تتردد بشكل دائم والتي ينتج عنها صعوبة تأدية الروتين اليومي الطبيعي أو ممارسة الحياة الطبيعية، وهي في هذه الحالة تدل على وجود حالة مرضية قد تكون خطرة.
وتقدم بوابة الفجر كافة التفاصيل والمعلومات حول حرقة المعدة في السطور التالية:أولًا: أعراض حرقة المعدة1- حرقة بالصدر بعد تناول الطعام.
2- تعب وحرقة شديدة عند الاستلقاء أو الانحناء والنوم.
3- وجود مرارة في الفم نتيجة خروج الحمض.
4- الشعور بعدم الارتياح.
ثانيًا: متى تكون أعراض حرقة المعدة خطيرة1- إذا صاحبها ألم أو ضغط شديدين في الصدر، مقرونين بألم في الذراع أو الفك مع صعوبة في التنفس، حيث أنه في هذه الحالة تكون هناك احتمالية كبيرة للإصابة بنوبة فلبية.
2- حدوث حرقة المعدة أكثر من مرتين أسبوعيا.
3- ظهور الأعراض رغم استخدام الأدوية.
4- عندما تكون هناك صعوبة في البلع.
5- غثيان أو قيء مستمر مع فقدان الوزن وضعف الشهية.
أسباب حرقة المعدة1- ارتجاع حمض المعدة من المريئ.
2- وجود ارتخاء بالعضلات المحيطة أسفل المريئ.
3- فشل عمل المصرة المريئية السفلية كما ينبغي لها، ما يسبب ارتجاع حمض المعدة إلى المريء.
الأطعمة الممنوعة على مرضى حرقة المعدة1- المأكولات الدهنية أو المقلية.
2- الأغذية كثيرة التوابل والأملاح.
3- البصل والحمضيات.
4- منتجات الطماطم والنعناع والشوكولاتة.
5- المشروبات الكحولية والغازية والقهوة.
6- الوجبات الكبيرة والتي تتطلب ساعات طويلة في هضمها، حيث ينصح بتقسيم الوجبات.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
إعلام العدو: مليون “إسرائيلي” يواجهون صعوبة في دفع الفواتير بسبب تدهور الوضع الاقتصادي
متابعات ـ يمانيون
ذكرت وسائل إعلام صهيونية أنه بعد 14 شهراً من الحرب تدهور الوضع الاقتصادي للمستوطنين. وأشارت إلى أنّ نحو مليون صهيوني يواجهون صعوبة في دفع الفواتير الأساسية.
وكانت وكالة “موديز” للتصنيف الائتماني تحدّثت عن الأزمة التي لا يزال يعاني منها كيان العدو الصهيوني لناحية التصنيف الائتماني المتراجع، مع وقف إطلاق النار في لبنان.
وأكدت أنّه من السابق لأوانه القول ما إذا كان اتفاق وقف إطلاق النار بين العدو الصهيوني وحزب الله قد قلّص “بشكل كبير ومستدام” المخاطر التي دفعت الوكالة إلى خفض التصنيف الائتماني لكيان العدو الصهيوني.
وفي أواخر أيلول/سبتمبر الماضي، مع بداية العدوان على لبنان، خفّضت وكالة “موديز” التصنيف الائتماني لـ”إسرائيل” بمقدار درجتين في دفعةٍ واحدة.