موقع 24:
2024-11-24@03:26:03 GMT

الدوري الأرجنتيني: نيويلز يعزز صدارته

تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT

الدوري الأرجنتيني: نيويلز يعزز صدارته

عزز نيويلز أولد بويز صدارته للمجموعة الثانية بكأس رابطة الدوري الأرجنتيني لكرة القدم، بتغلبه على ضيفه لانوس بهدف نظيف في إطار الجولة الثانية من البطولة، والتي ارتقى فيها تاييريس إلى صدارة المجموعة الأولى.

وسجل الهدف الوحيد في المباراة كريستيان فيرييرا (ق6) ليرفع نيويلز أولد بويز رصيده إلى ست نقاط يتصدر بها المجموعة الثانية بينما يحل لانوس في المركز الـ12 بلا رصيد.

¡Con los bombos y los trapos!

Buenas noches ❤️???? pic.twitter.com/CEzTrpFHVo

— Newell’s Old Boys (@Newells) August 27, 2023


وضمن المجموعة الثانية أيضاً تغلب راسينغ على مضيفه تيغري 1-2 ليرفع رصيده إلى أربع نقاط محتلا المركز الرابع، بينما يتذيل صاحب الأرض الترتيب بلا نقاط.
وأحرز هدفي راسينغ الكولومبي خوان فرناندو كينتيرو (ق6) وبالاستار جاييجو روودريغيز (ق12)، بينما سجل هدف تيغري الوحيد روبرت روخاس (ق18).
وارتقى تاييريس إلى صدارة المجموعة الأولى بست نقاط بفارق الأهداف أمام كولون الثاني بعد تغلبه 2-1 على ضيفه أوراكان الذي يحل ثالثاً بثلاث نقاط.
وجاء هدفا تاييريس عبر ناويل بوستوس (ق41) وخوان غابرييل رودريغيز (ق88)، بينما أحرز هدف أوراكان الوحيد ماتياس كوكارو (ق43).

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني الدوري الأرجنتيني

إقرأ أيضاً:

الحديدة ليست الميدان الوحيد : أنصار الله يستهدفون السفن من كل أنحاء اليمن

وعلى الرغم من التوجهات الأميركية المتجددة لتصعيد الأعمال الحربية على الحديدة تحت حجة وقف هذه الهجمات، فإن المعطيات والوقائع على الأرض تكشف أن هذه الرؤية تتسم بالعشوائية وعدم الاستناد إلى تحليل دقيق للواقع العسكري.

إن الدعوات الأميركية لشن هجوم بري على الحديدة تطرح تساؤلات جدية حول جدوى هذه الاستراتيجية. فالمنطق العسكري يقول إن استهداف السفن في المياه الإقليمية لم يكن يوما مرتبطا بموقع جغرافي معين، بل كان مرتبطا بالقدرة على استهداف الأهداف البحرية عبر تقنيات متنوعة.

إذ إن أنصار الله لم يعتمدوا في استهداف السفن على الزوارق المسيرة إلا بعد شهور طويلة من استخدام صواريخ وطائرات مسيرة أُطلقت من مختلف المناطق اليمنية.

وبالتحديد، منذ بداية هجمات أنصار الله على السفن التجارية، تم استهداف 153 سفينة خلال الأشهر السبعة الأولى من المواجهات، ولم يحتاج المهاجمون إلى الزوارق المسيرة في تلك الفترة. بل كانت الهجمات تتم عبر صواريخ مجنحة وطائرات مسيرة أُطلقت من 12 محافظة يمنية. وهذا يثبت أن استهداف السفن لا يعتمد على الحديدة أو على منطقة معينة في البحر الأحمر، بل هو جزء من استراتيجية عسكرية شاملة تتوزع فيها العمليات من عدة مواقع في اليمن.

واليوم، وبعد مرور أكثر من عام على بداية هذه الهجمات، بلغ إجمالي السفن المستهدفة 202 سفينة، منها اثنتان فقط استُهدِفتا عبر الزوارق المسيرة في البحر الأحمر أما بقية السفن، فقد تم استهدافها بصواريخ وطائرات مسيرة، وصواريخ باليستية متطورة انطلقت جميعها من مختلف المناطق اليمنية، باتجاه مسرح العمليات البحري الذي يشمل البحر الأحمر وخليج عدن والبحر العربي والمحيط الهندي وحتى البحر الأبيض المتوسط. هذه الوقائع تؤكد أنه لا توجد علاقة حتمية بين الهجمات على السفن وبين الحديدة بشكل خاص.

يستند التحليل العسكري إلى الوقائع الميدانية، ولا يمكن تجاهل المعطيات التي تؤكد أن الهجمات على السفن لن تتوقف في حال شن حرب برية على الحديدة. بل إن النتيجة ستكون كارثية، حيث ستجد المملكة العربية السعودية نفسها في مواجهة ردود فعل عسكرية عنيفة من قبل أنصار الله، سواء في البحر أو على الأرض وفي حال تم تنفيذ الهجوم البري على الحديدة، فمن المتوقع أن تكون هناك زيادة في الهجمات على السفن السعودية والنفطية، التي تشكل جزءا رئيسيا من الاقتصاد السعودي. ومن الممكن أن يكون الرد الحوثي على أي تصعيد في الحديدة جزءا من استراتيجية عسكرية أوسع تشمل استهداف المنشآت النفطية الحيوية للمملكة

وبالتالي حدوث ازمة عالمية في اسواق الطاقة بالعالم

علاوة على ذلك، فإن ما يبدو أنه اقتراح عسكري عشوائي يتجاهل تماما حقيقة أن أنصار الله يمتلكون القدرة على استهداف السفن باستخدام تقنيات أخرى لا تعتمد على موقع جغرافي معين.

لذلك، يمكن الاستنتاج بأن إشعال حرب على الحديدة لن يؤدي إلى توقف الهجمات على السفن، بل سيؤدي إلى تصعيد أكبر في المواجهات، وسيضر بمصالح الأطراف المتورطة في هذا النزاع، وعلى رأسها السعودية التي تساهم بشكل مباشر في دعم القوات المعادية في اليمن.

هذه المعطيات العسكرية تؤكد أن الرهان الأميركي على استهداف الحديدة كوسيلة لوقف الهجمات على السفن هو رهان خاطئ. بل إن التصعيد العسكري في هذه المنطقة قد يؤدي إلى نتائج عكسية، إذ ستزيد الضغوط على المملكة العربية السعودية التي قد تجد نفسها في مواجهة تهديدات متعددة، سواء كانت في البحر أو على الأرض.

في النهاية، يعكس الموقف الأمريكي تجاه الحديدة فشلا في فهم تعقيدات الواقع العسكري اليمني، ويجسد عجزا في قراءة التفاعلات الاستراتيجية على الأرض. وإذا كانت الولايات المتحدة تظن أن الهجوم على الحديدة سيقيد قدرة أنصار الله على استهداف السفن، فهي بذلك تقامر بمصالحها الإقليمية وتضع الأمن السعودي والاقليمي في خطر أكبر.

وما كان من المفترض أن يكون خطوة نحو وقف الهجمات البحرية عبر وقف العدوان الاسرائيلي على غزة قد يتحول إلى تصعيد عسكري شامل، مع ما يترتب عليه من عواقب كارثية على الأمن الإقليمي، لا سيما بالنسبة للمملكة التي تعتبر أكبر مصدر للنفط في العالم.
- عرب جورنال / كامل المعمري -

مقالات مشابهة

  • البطولة الإحترافية. نهضة بركان يعزز صدارته والمغرب التطواني يهزم جاره إتحاد طنجة
  • الحديدة ليست الميدان الوحيد : أنصار الله يستهدفون السفن من كل أنحاء اليمن
  • الزمالك يواجه المصري بحثًا عن إعتلاء صدارة الدوري
  • باريس سان جيرمان يعزز صدارته للدوري الفرنسي بالفوز على تولوز “3-0”
  • الاتحاد الموريتاني يُقيل أمير عبدو ويُعين مدرب إسباني
  • "هاتريك" كين يعزز صدارة بايرن ميونخ في الدوري الألماني
  • 3 انتصارات في بطولة الشركات لكرة القدم السباعية
  • منافسة ثلاثية على صدارة المجموعة الأولى في دوري شباب اليد ومضر يتصدر بفارق الأهداف
  • اليوم .. ظفار يلاقي الوحدة بالدرجة الأولى
  • بوكا جونيورز يواصل انتصاراته في الدوري الأرجنتيني