الجزيرة:
2025-01-01@19:41:16 GMT

تركيا وتحديات الجفاف والتغيير المناخي

تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT

27/8/2023مقاطع حول هذه القصةتنامي النشاط النسائي في مجال الحقوق والحريات في النيجرplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 25 seconds 03:25فلسطين.. نحو ألف طفل يشاركون في مهرجان سنوي للسباحةplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 33 seconds 02:33نحو ألفي قطعة أثرية سُرقت من المتحف البريطاني.. ما القصة؟play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 15 seconds 02:15كاميرا الجزيرة ترصد الدمار الذي خلفه الفيضان في إقليم البنجابplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 38 seconds 01:38عددها يفوق 70.

. ماذا تعرف عن المجموعات المسلحة غير النظامية في روسيا؟play-arrowمدة الفيديو 01 minutes 44 seconds 01:44حرب روسيا وأوكرانيا مستمرة برا وجوا.. إلى متى؟play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 35 seconds 02:35النيجر.. هل دقت ساعة الصفر للتدخل العسكري لمجموعة إيكواس؟play-arrowمدة الفيديو 03 minutes 20 seconds 03:20من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معناأعلن معناوظائف شاغرةترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitter-whiteyoutube-whiteinstagram-whiterss-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2023 شبكة الجزيرة الاعلامية

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: play arrowمدة الفیدیو

إقرأ أيضاً:

مخاطر جمة .. وتحديات تتطلب تعاون الجميع !!

قد يتصور البعض على الاقل ان التغيير على مستوى النظام السياسي قد يكون سهلا أو ميسورا خاصة اذا كانت الاعضاء الاساسية المكونة فيما بينها اعضاء النظام قد ارتبطت بدائرة محددة تتسم علاقاتها بالقوة والتماسك والاخلاص الترابط والوعي بمصالح الوطن والنظام ككل في كل مرحلة يمر فيها، او يتعرض فيها لضغوط ما قد تعرضه لخلافات بين عناصره الاساسية أو المؤثرة في عناصر النظام وتتيح الفرصة لتدخلات قد تؤثر على علاقات القوة بين اطراف ذات تأثير بشكل ما في اولوياتها او في اداء المنظومة التي استقرت عليه لفترة زمنية، ومع الوضع في الاعتبار ان قيادة النظام عادة ما تحيط نفسها بشخصيات ذات سمات خاصة على مستوى الولاء والاخلاص فان تعقيدات كثيرة قد تنشأ وتترك آثارها غير محسوسة بين العناصر المؤثرة في النظام او القادرة على توجيهه بشكل ما في ظروف الأزمة، وهى امور تتفاعل معا لتطرح نتائج وتفاعلات قد لا يشعر بها كثيرون او قد يفاجأ بها كثيرون حتى من داخل النظام ذاته، وهذه تمثل صدمة اخرى على الاقل بالنسبة لشخصيات مواقفها معروفة عادة باهتماماتها ونوازعها وحساباتها المبكرة على اكثر من مستوى. واذا وضعنا في الاعتبار ان النظم السياسية تختلف فيما بينها ليس فقط في الحجم والتعقيد والاداء والنظم المحددة لادائها وقوانينها والاجراءات الخاصة بتسييرها في المجالات المختلفة، فاننا يمكن ان ندرك مدى التعقيد والتداخل والتقاطع بين العديد من الجوانب التي ترتبط وتترابط معا وتحتاج الى مهارات كثيرة لفض التشابك فيما بينها بشكل يسهل التعامل فيما بينها في الظروف المختلفة وفي هذا الاطار فانه يمكن الاشارة باختصار الى عدد من الجوانب، لعل من أهمها:

اولا، محاولة الايضاح التي تتناولها السطور القادمة انما هي محاولة للتفسير وفك التشابك بقدر الامكان لإظهار عمق ومدى التداخل والتقاطع على مختلف المستويات من ناحية ، وصعوبة فك ذلك الاشتباك فيما بينها من ناحية ثانية واذا كان ذلك يتسم بالتعقيد على مستوى الافراد والجماعات الصغيرة وذات المصالح المترابطة والمتداخلة فما بال الأمر على مستوى الجماعات والدول والمجتمعات المتعددة الدوائر والمستويات والمتداخلة الدوائر بأفرعها العديدة والمتنوعة والتي قد تؤدي الى نتائج وتوجهات متعددة على الكثير من المستويات، حتى اذا اردنا التخفيف من الأمر بشكل أو آخر. وحتى اذا أردنا الفصل بين المجالات الاقتصادية والثقافية والاجتماعية والعلمية التقنية والانسانية وغير الانسانية وحسبما تستطيع المجالات ان تتسع وتستوعب، فان المجالات تعد في النهاية لا نهائية بالمعنى الكامل لذلك.

واذا كان الغلاف القشري للنظام السياسي السوري قد سقط عندما قرر بشار الاسد مغادرة دمشق والانضمام الى مجموعة موسكو التي منحته هو واسرته حق اللجوء السياسي لاسباب انسانية وهو حق يتقاطع في الواقع مع عناصر واسباب عديدة وخدمات ظاهرة ومستترة وتمثل عوامل مؤثرة في العلاقات الروسية السورية لسنوات عديدة مضت واخرى قادمة ولا تريد موسكو تغييرها بشكل او بآخر لأسباب استراتيجية تدخل في صلب العلاقات العميقة بين ودمشق وموسكو االيوم وامس وغدا، واذا كان ذلك سيؤدي الى تيسير بعض جوانب العلاقات الروسية السورية بشكل او بآخر، فانه من المبكر الحديث عن ذلك خاصة وان هناك جوانب عديدة ومتنوعة سوف تظهر وستطرح نفسها وآثارها على نحو لا يمكن اغفاله او التقليل من اهميته في الفترة القادمة خاصة وانه قد يترتب عليها على الأرجح نتائج عديدة وتحديات مختلفة ولعل القلق من هذا الموضوع هو ما بدأ يطرح اثاره من الآن وبشكل يزداد قوة مع مرور الوقت ولا يقلل منه الامل في تجاوز الكثير من التحديات وهو امل يظل قابلا للاختبار في الاشهر القادمة والمؤسفْ انه يحمل في أحشائه الكثير من العوامل والمؤثرات التي تؤثر بالضرورة في جوانب مهمة ولا يمكن اغفال تأثيرها على الجوانب التي تؤثر على العوامل الأخرى سواء اردنا ذلك ام تمنينا تجاوزه .

ثانيا، ان من العوامل التي جذبت الانتباه مع ظهور بوادر الخلاف الايراني السوري ليس فقط القلق الايراني الواضح والمستمر من الخلاف بين الدولتين ولكن ايضا التي تشير إلى أن ما حدث في سوريا هو مؤامرة امريكية اسرائيلية سوف تهزمها سوريا او بمعنى ادق « الشرفاء السوريون « و»الشباب المقاومون خلال اقل من عام « على حد قول المرشد العام للثورة الايرانية على خامنئي، وبغض النظر عن التصريحات الايرانية التي ردت عليها دمشق وكانت العلاقات من قبل وثيقة، فإن حرص البلدين على اعادة العلاقات الدبلوماسية واستئناف العمل في سفارتي البلدين يعد مؤشرا ايجابيا يستحق التشجيع نظرا لاهمية العلاقات السابقة بين البلدين ولضرورة هذا الامر حتى تعود العلاقات الى التحسن مرة اخرى في الفترة القادمة، والمؤكد ان ذلك سوف يستغرق وقتا لمراجعة العلاقات والوقوف بالعلاقات امام العوامل والعناصر التي انتقلت بالعلاقات من النقيض الى النقيض وبسرعة شديدة. يضاف الى ذلك انه من الاهمية بمكان ان تسعى الادارة السورية الجديدة بقيادة احمد الشرع وعبر علاقاته التي يبدو انها لاتزال محدودة حتى الان الى توسيع دائرة العلاقات والشروع في ملء الوظائف الشاغرة في اقسام النظام المختلفة حتى يمكن النهوض بمتطلبات الفترة القادمة وما قد تفرضه من اعباء عديدة وفي مختلف المجالات بالتأكيد بحكم ما تفرضه عمليات سقوط الانظمة السياسية من نتائج وما تحتاجه بالضرورة من جهود ومساع للتعاون على اوسع نطاق لحشد الطاقات والكوادر المخلصة والراغبة في العمل لصالح الوطن ومستقبله بغض النظر عن المحاصصة ولعل الاهمية التي تمثلها ايران على صعيد العلاقة مع سوريا تتمثل في علاقة الجوار الوثيقة والتعاون العميق في المجالات الدفاعية وغيرها والتي تدخلت اسرائيل لضربها في ظروف محددة .. واذا كانت مجموعة التعيينات التي تمت حتى الان قد اثارت بعض الجدل حول شخصيات محددة ، فإن ما قد يثار في المستقبل يظل كبيرا نظرا لاعتبارات متعددة بما في ذلك العوامل ذات الصلة بالجماعات والطوائف المتعددة والتي اثارت وتثير المخاوف على مستويات عدة تضعها اطراف عديدة في الاعتبار اليوم وغدا . ولعل ذلك يؤكد ضرورة العمل من اجل الاعداد لبناء قاعدة صلبة للدولة الجديدة تقوم على أسس راسخة تحرص من خلالها على تجاوز ما اثبتت تجربة السنوات الماضية ضعفه او عدم ملاءمته للظروف أو للاحتياجات الوطنية للمجتمع السوري وتطلعاته ولاحتياجاته الحقيقية التي اثبتت الاحداث والتطورات ضرورتها للحاضر والمستقبل .

ثالثا، انه ليس من المبالغة الاشارة الى ان التحدي الداخلي هو من أصعب التحديات، ان لم يكن أ صعبها في ظل الظروف والاوضاع السورية القادمة والمحتملة، ويبدو انها تستعجل التعبير عن نفسها ، فالى جانب التعدد العرقي والطائفي والتنوع الاثني والذي يعبر عن نفسه في تعدد وتنوع الطوائف واهتماماتها واولوياتها ووجود عوامل تحريض ظاهرة ومستترة وعناصر خلاف قديمة ومتجددة فضلا عن بعض آثار الماضي على الاقل في بعض الاحيان او بعض المناطق ، فضلا عن تولد عوامل واسباب تثير او تحرض عليه لأسباب مختلفة وقد تعود للماضي البعيد فان هذا التحدى هو ما يحتاج بالضرورة التعامل الجاد والبعيد النظر معه حتى لا يفتح المجال امام مضاعفات المجتمع والمستقبل في غنى عنها الان وغدا وبعد غد. ومن هنا فان مساحة واسعة من التعاون ، بل والنجاح فيه ترتبط الى حد كبير بالعلاقات بين الجيران وادراك المصالح المشتركة والمتبادلة فيما بينها وبكيفية تحقيق ما هو مشترك اليوم وغدا وتعظيم عناصر الالتقاء واحتواء عوامل الخلاف بقدر الامكان . ومن المؤكد ان تغييرا كالذي حدث في النظام السياسي في سوريا هو تغيير ضخم خاصة مع الاسلوب الذي تم به وهو ما يمكن ان يزيد من المشكلات والتحديات التي تتسابق اطراف عديدة حول سوريا لاستغلالها لصالحها بشكل او بآخر وهو ما يحتاج تعاون جهود السوريين للتصدى له ووقفه عند حدود لا تؤثر في مصالح سوريا او أمنها وتماسك اراضيها . وسوريا في النهاية قادرة على ذلك مع بعض التضحيات ..

مقالات مشابهة

  • مخاطر جمة .. وتحديات تتطلب تعاون الجميع !!
  • دراسة لإعادة تصنيف مناخ جازان لغزارة الأمطار وانخفاض الجفاف
  • مصدر يكشف عن تعديلات جديدة بقانون المسؤولية الطبية.. بينها تعريف الخطأ الطبي
  • صبحي يعقد اجتماعا مع مجلس إدارة الكيانات الشبابية عبر تقنية الفيديو كونفرانس
  • الأرصاد العالمية: استمرار التغير المناخي قد يؤدي إلى دمار العالم
  • منطقة الساحل: الأمن الغذائي والتطرف المناخي.. وتداعيات الهجرة إلى الشمال!
  • نداءٌ من قوى الأمن إلى المواطنين.. شاهدوا الفيديو
  • الأمم المتحدة.. التغير المناخي تسبب بظواهر مناخية قصوى سنة 2024
  • التساقطات الثلجية تنعش الفرشة المائية بالمناطق المتضررة من الجفاف
  • نقيب المعلمين يفتتح دورة صناع القرار في بورسعيد عبر الفيديو كونفرانس