سؤال نيابي ناري من العرموطي للحكومة حول زيارات الصهاينة وتجوالهم في الأردن / وثائق
تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT
#سواليف
وجه النائب صالح #العرموطي سؤالا نيابيا للحكومة حول زيارات #مجموعات #الصهاينة للأردن وتجوالهم في مناطقه المختلفة ، وأن منهم من يدخل الأردن بجنسيات أجنبية ، وما تفعله هذه المجموعات أثناء زياراتهم .
كما تضمنت أسئلة العرموطي ، حول #تجار_آثار في الأردن يتولون مهمة البحث وشراء ما يسمى بالذهب اليهودي القديم وهل هنالك ذهب يهودي قديم أساسا في الاردن أم أن الكيان الصهيوني يقوم بدفن #قطع_أثرية قديمة عبرانية في الأرض الأردنية لغايات وأهداف غير نبيلة وغير شرعية.
كما سأل العرموطي عن الرمز اليهودي #النخشتان وبالذات على قمة #جبل #نبأ ” #نيبو ” المطل على #القدس المحتلة ، والذي شيدته جماعة #الفرنسسكان المسيطرة على الجبل .
مقالات ذات صلة 710 دنانير لـ”أبو جاجة” بعد تحقيقه إنجازا أردنيا تاريخيا 2023/08/27وتاليا نص أسئلة العرموطي كاملا :
سعادة رئيس مجلس النواب المكرم
استنادا لأحكام المادة (96) من الدستور وعملاً بأحكام المادة (123) من النظام الداخلي لمجلس النواب أرجو توجيه السؤال التالي إلى دولة رئيس الوزراء .
نص السؤال :
كم عدد اليهود القادمين إلى الأردن خلال الثلاث أعوام الماضية وماهي أسباب الزيارة وما هي المناطق التي قاموا بزيارتها. هل صحيح أن هنالك مجموعات من الصهاينة تأتي إلى الأردن بجنسيات أجنبية ” وإسرائيلة ” وتبدأ جولات طويلة من المسير على القدمين في مناطق الجنوب من العقبة مرورا بمعان والطفيلة والكرك ومادبا مدنًا وصحراءً ووديانًا وماذا تفعل هذه المجموعات خلال رحلاتها وهل تقوم الحكومة برصد هذه المجموعات وتحركاتها والوقوف في مواجهة الأهداف والغايات من وراء ذلك. هل صحيح أن هنالك مخططات يهودية تم نقلها من العراق إلى الأردن ومن الأردن إلى الكيان الصهيوني في فلسطين المحتلة ومن هم الوسطاء الذين تولوا هذه العمليات إن وجدت خلال السنوات الماضية وعبر أية قناة وما هي علاقة سفارة الكيان الصهيوني بعمان بهذا الموضوع . هل هنالك تجار آثار في الأردن يتولون مهمة البحث وشراء ما يسمى بالذهب اليهودي القديم وهل هنالك ذهب يهودي قديم أساسا في الاردن أم أن الكيان الصهيوني يقوم بدفن قطع أثرية قديمة عبرانية في الأرض الأردنية لغايات وأهداف غير نبيلة وغير شرعية. هل تقوم سفارة العدو في عمان بتولي مهمة الاتصال وهل تقوم السفارة بتهريب آثار وما هي الوسائل التي تقوم بها لأجل تهريب هذه الآثار إن وجدت وهل تقوم الحكومة بتدقيق ومراقبة ورصد البريد الصادر من السفارة الذي ينتقل عبر الحدود وهل سيارات السفارة التي تنتقل عبر الحدود مجرد سيارات تحمل ركابّا أو القيام بأعمال غير مشروعةوماذا يمر عبر كل هذه الوسائل . هل تعلم الحكومة أن هنالك جمعية أردنية للتصوير قامت باعداد مسابقة تحتفي بمدينة مادبا أسمتها أرض الفسيفساء وهل تعلم الحكومة أن الجمعية الأردنية للتصوير قد جعلت من النخشتان اليهودي المنصوب في جبل نبأ ” نيبو” شعاراً لمدينة مادبا الأردنية . -هل تعلم الحكومة أن النخشتان كلمة عبرية مأخوذة من ” نخاش ” التي تعني أفعى في العبرية . هل تعلم الحكومة ما الذي دعا جماعة الفرنسسكان المسيطرة على جبل نبأ ” نيبو” إلى تشييد ذلك النصب الضخم للنخشتان اليهودي القبيح . هل تعلم الحكومة أن أول أعمال الفرنسسكان كان تغيير الاسم العربي للجبل نبأ إلى الاسم العبري “نيبو” وهل تعلم الحكومة أن في زرع ذلك الرمز اليهودي النخشتان وبالذات على قمة جبل نبأ ” نيبو ” المطل على القدس المحتلة فيه تحدٍ لمشاعر الناس والأردنيين . من هي الجهة الآن التي تتولى لرعاية الشؤون الدينية للدير في ذلك الجبل هل هي جهة وطنية من أبناء الوطن أم هم غرباء من خارج الوطن . هل لدى الحكومة نية لإلغاء هذا الشعار اليهودي الصهيوني المستفز لمشاعر المسلمين والمسيحيين والمتجاوز لكل القيم والأخلاق العليا والذي يستعمل أيضا شعارا لمدينة من مدننا التي نعتز بها ونفخر. وتفضلوا بقبول الاحترام ،،،المحامي النائب
صالح عبدالكريم العرموطي
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف العرموطي مجموعات الصهاينة تجار آثار قطع أثرية جبل نبأ القدس الکیان الصهیونی
إقرأ أيضاً:
شرطة عدن تضبط شبكة تزوير وثائق رسمية وأختام طبية
شمسان بوست / الإعلام الأمني
أفاد (ر. ع. م.)، 50 عامًا، مدير مركز للتشخيص الطبي، في بلاغ لشرطة العاصمة المؤقتة عدن بتورط عدد من الأشخاص في جرائم تزوير وثائق وشهادات طبية بالإضافة إلى تلاعب بجوازات سفر رسمية.
وذكر الشخص المبلغ أن المتهمين (هـ. م. ص.)، 50 عامًا، و(أ. ع. م. ص.)، 32 عامًا، قاما بتزوير وثائق وشهادات طبية باستخدام أختام وتوقيعات مزورة باسم المختصين في المركز.
كما أشار البلاغ إلى أن المتهمين (ن. ع. م. ع.) و(و. ع. م. ع.)، اللذين لم تتوفر أي معلومات إضافية عنهما كونهما هاربين، تورطا في تزوير جوازات سفر رسمية. حيث أضافا ملصقات على بيانات الجوازات الأصلية مع تعبئة البيانات بأسماء المتهمين الأول والثاني، لتسهيل قبول الفحوصات الطبية وضمان سفرهما إلى الخارج على الرغم من عدم أهليتهما الصحية.
وأكد المصدر أن الدافع وراء هذه الجرائم هو الاستهتار بالقانون لتحقيق مكاسب غير مشروعة.
وباشرت الجهات الأمنية إجراءات التحقيق وتعميم أسماء المتهمين الهاربين لضبطهم وتقديمهم للعدالة.