مصر – أعلن المتحدث العسكري باسم الجيش المصري، امس السبت، عن اقتراب موعد انطلاق تدريب “النجم الساطع- 2023″، ونشر في حسابه الرسمي على “فيسبوك” برومو تلك المناورات العسكرية.

هذا ويعتبر تدريب “النجم الساطع”، أهم وأكبر المناورات المشتركة في منطقة الشرق الأوسط، وتنطلق فعالياته يوم 31 أغسطس وتستمر حتى 14 سبتمبر المقبل.

ويشارك في التدريب أكثر 8 آلاف مقاتل من 34 دولة، ويستهدف تعزيز علاقات التعاون العسكري وبناء القدرات لمواجهة التهديدات والمخاطر المشتركة.

يشار إلى أن قائد القيادة المركزية الأمريكية الجنرال مايكل كوريلا، زار يوم الجمعة 29 يوليو الماضي، معبر رفح الحدودي في شمال سيناء خلال زيارته مصر، حيث بحث الاستعدادات لمناورات عسكرية على الحدود بين مصر وغزة.

وجاء في بيان صادر عن “سينتكوم”: “أعرب الجنرال كوريلا عن امتنانه لرئيس أركان القوات المسلحة المصرية، الفريق أسامة عسكر، على دور مصر القيادي المستمر في قضايا الأمن الإقليمي وجهودها خلال عمليات الإجلاء الأخيرة لغير المقاتلين من السودان”.

المصدر: RT + وكالات

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

إقرأ أيضاً:

ندوة لمركز “تريندز”.. التصدي للتطرف مفتاح الاستقرار العالمي

 

أكدت ندوة علمية نظمها مركز تريندز للبحوث والاستشارات في مجلس اللوردات البريطاني ضرورة مكافحة التطرف كخطوة أساسية لضمان الأمن والاستقرار على المستويين المحلي والدولي.
وشددت على أهمية تصحيح الأيديولوجيات المتطرفة وتوفير بدائل تعليمية واقتصادية واجتماعية تمنع انتشار الفكر المتشدد، لا سيما بين الشباب، الذين يعدون الفئة الأكثر استهدافاً من قبل الجماعات المتطرفة.
وأوضحت الندوة أن مواجهة التطرف تحتاج إلى نهج شامل يجمع بين الحلول الأمنية، والفكرية، والتكنولوجية لضمان مستقبل أكثر أماناً واستقراراً للجميع.
واستضاف مجلس اللوردات البريطاني الندوة التي تعد الثانية خلال أقل من شهرين، تحت عنوان “تعزيز الشراكة بين الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وبريطانيا في مواجهة التطرف وتعزيز الرخاء”، برعاية فخرية من اللورد والني – Lord Walney -، وبحضور نخبة من أعضاء المجلس والباحثين والخبراء في مكافحة التطرف.
وأدار الندوة اللورد والني، الذي أكد أن التطرف يشكل تهديداً عالمياً يتطلب إستراتيجية دولية موحدة لمواجهته، كما ألقى اللورد دونالد أندرسون، عضو مجلس اللوردات، كلمة رئيسية شدد فيها على أهمية تعزيز التعاون بين بريطانيا ودول الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لمجابهة التطرف، مشيراً إلى الدور الفاعل لمراكز الأبحاث في تحليل وفهم التحديات التي تواجه المجتمعات الغربية نتيجة انتشار الفكر المتطرف.
وأكد الدكتور محمد العلي، الرئيس التنفيذي لمركز تريندز في كلمته الرئيسية، أن التعاون الدولي هو المفتاح الأساسي لمواجهة التطرف وتعزيز قيم التسامح موضحا أن مركز تريندز يعمل بجدية على تفكيك خطاب الجماعات الإرهابية، من خلال تحليل علمي دقيق لمفاهيم وأيديولوجيات هذه التنظيمات.
شارك في الندوة كل من السير ليام فوكس، رئيس مجموعة اتفاقيات إبراهيم البريطانية، والليدي أولغا ميتلاند، النائبة السابقة في البرلمان البريطاني، وهانا بالدوك، المحررة بمجلة “التركيز على الإسلام السياسي الغربي”، وآنا ستانلي، الباحثة في منتدى الشرق الأوسط، وتوم توغندهات، عضو المجموعة البرلمانية لمكافحة التطرف، ودانيال كافتشينسكي، عضو البرلمان البريطاني وأفيرام بيلايشي، رئيس مشروع مكافحة التطرف، والباحث الرئيسي عوّض البريكي، رئيس قطاع “تريندز جلوبال، والباحث الرئيسي عبدالعزيز الشحي، نائب رئيس قطاع البحوث في “تريندز”، والباحثين في “تريندز” شما القطبة، وزايد الظاهري.وام


مقالات مشابهة

  • تحديات صادمة.. تيم حسن يكشف كواليس “تحت سابع أرض”
  • هالة صدقي تكشف كواليس “إش إش”: رفضت دورًا أكبر لهذا السبب!
  • الروقي يعلق على رد فعل رونالدو: “أين من هاجموا مانشيني”
  • تحليل لـCNN: سوريا قد تصبح أكبر مكسب استراتيجي لإسرائيل في الشرق الأوسط الجديد لنتنياهو
  • ندوة لمركز “تريندز”.. التصدي للتطرف مفتاح الاستقرار العالمي
  • تصاعد الخلافات بين نتنياهو ورئيس جهاز “الشاباك” بسبب هزيمة الـ”7 أكتوبر”
  • اختتام مناورات “الحزام الأمني البحري 2025” بين روسيا والصين وإيران
  • السخرية من أحمد العوضي بسبب مشهد في “فهد البطل”!
  • بخاتم مرصع بالماس.. تيموثي شالاميت “يستعد” لطلب يد كايلي جينر!
  • جروب-آي بي تطلق تقرير “اتجاهات الجرائم عالية التقنية لعام 2025”