تفاصيل مؤلمة حول جريمة مقتل فتى في عوجان
تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT
#سواليف
روى فتحي الحراحشة، تفاصيل #جريمة_القتل المروعة التي أودت بحياة ابنه مجدي (16) عاما، في منطقة #عوجان بالزرقاء.
وفي التفاصيل، يقول #الحراحشة، “ابني كان جالس أمام البيت، وصار في مشكلة بين ابن جيرانا، وأشخاص آخرين، وكانوا يضربوا فيه بوحشية بالعصي والقنوات، ابني لم يتحمل المشهد، وتدخل للدفاع عن ابن جيرانا”.
وأضاف عبر إذاعة “حياة اف ام” اليوم الأحد: “تعرض ابني للضرب من قبل 4 أشخاص، بعد تدخله، ثم انسحب المعتدون من المكان”.
مقالات ذات صلة ضبط حدث مواليد 2008 يقود مركبة في عمّان 2023/08/27وتابع: “بعدها تربص الـ4 أشخاص، لابني، وتابعوا تحركاته، وعند الساعة الثالثة فجرا، قام شاب باستفزاز ابني مجدي والسب عليه بألفاظ بذيئة، في محاولة منه لسحبه إلى مكان الكمين”.
وأورد: “اقترب مجدي من الشاب، وقام بدفشه على الأرض، لينهال عليه الشباب الآخرون بالضرب والطعن، حيث قاموا بضربه بسكينه في منطقة البطن، ليقتلوه بدم بارد”.
وبيّنَ أن الشباب الذي قاموا بقتل مجدي، يثيرون الرعب في المنطقة، ويقومون بعمل مشاكل متكررة في المنقطة، مع أولاد المدارس والكبار والصغار ومع النساء والفتيات.
ولفت إلى أنه تم تقديم شكاوى كثيرة من أهل الحي على هؤلاء الشباب، لكنهم يسرعون ما يخرجون من المركز الأمني.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف جريمة القتل عوجان الحراحشة
إقرأ أيضاً:
انتحارية تقتل وتصيب 3 أشخاص بهجوم في باكستان
قال مسؤول في الشرطة الباكستانية، اليوم الإثنين، إن انتحارية قتلت شخصاً وأصابت 3 آخرين عندما استهدفت سيارة دورية شبه عسكرية في إقليم بلوشستان جنوب غربي البلاد.
يشار إلى أن الهجمات الانتحارية التي تشنها النساء تعد أمراً نادراً في باكستان.
وكان آخر هجوم انتحاري مؤكد شنته امرأة في عام 2022 عندما لقي 3 معلمين صينيين وسائقهم الباكستاني حتفهم في انفجار دمر حافلتهم داخل حرم جامعي في كراتشي.
ووقع الهجوم، اليوم الإثنين، في مدينة كالات على مسافة نحو 170 كيلومتراً جنوب غربي كويتا عاصمة إقليم بلوشستان.
وأظهرت صور من موقع الانفجار سيارة محترقة تابعة لسلاح حرس الحدود قد تم نسف أبوابها.
ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن التفجير على الفور، لكن أصابع الاتهام تشير إلى جيش تحرير بلوشستان المحظور، الذي يقود تمرداً ضد الحكومة المركزية، ويريد استقلال إقليم بلوشستان.
وتقدر السلطات عدد المقاتلين في صفوف الجماعة، التي صنفتها باكستان والولايات المتحدة كمنظمة إرهابية، بنحو 3000 مقاتل.