بالصور.. رحلة لأطفال مسجد بورفؤاد الكبير ببورسعيد إلى القاهرة الفاطمية
تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT
نظم مسجد بورفؤاد الكبير في محافظة بورسعيد، بقيادة الشيخ أشرف داود، إمام المسجد، رحلة، إلى القاهرة القديمة لأطفال المسجد من رواده للتعرف على المعالم الدينية القديمة التي تعود إلى الفترة الفاطمية والمملوكية والأيوبية.
تضمنت الرحلة جولة على عدد من المساجد والاستماع لشرح حول تاريخها والأحداث المرتبطة بها، مثل مساجد: الناصر محمد بن قلاوون، ومسجد السلطان حسن، ومسجد محمد علي باشا، ومسجد عمرو بن العاص، فضلا عن زيارة شارع المعز، وذلك في إطار تنمية الوعي الثقافي لدى رواد المسجد من الأطفال خاصة الملتحقين بالدروس الدينية ودروس حفظ القران الكريم.
وتفاعل أبناء المسجد مع الجولة وما تضمنته، في ظل أجواء من الفرحة والسعادة على وجوههم، ملتقطين الصور التذكارية خلال جولتهم على المعالم الدينية القديمة.
FB_IMG_1693119025038 FB_IMG_1693119032239 FB_IMG_1693119037466 FB_IMG_1693119043059 FB_IMG_1693119005531 FB_IMG_1693119009339 FB_IMG_1693119013489 FB_IMG_1693119017759 FB_IMG_1693119047042 FB_IMG_1693119052695 FB_IMG_1693119062607المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: بورسعيد القاهرة محافظة بورسعيد رحلة
إقرأ أيضاً:
"اللعب مع العيال" يكتسح محركات البحث ويتصدر تريند جوجل بعد نجاحه السينمائي الكبير
واصل فيلم اللعب مع العيال للنجم محمد إمام تصدره للمشهد الفني، بعد أن احتل صدارة تريند جوجل، متوجاً نجاحه الذي حققه بدور العرض بتحقيق إيرادات بلغت 59 مليون جنيه، وهو الرقم الأعلى في مسيرة محمد إمام السينمائية حتى الآن.
العمل الذي يجمع بين الكوميديا والأكشن، ويحمل توقيع المخرج الكبير شريف عرفة، جذب أنظار المشاهدين على المنصات الإلكترونية بعد أقل من عام على عرضه السينمائي، ليؤكد تفوق إمام في تقديم هذه النوعية من الأعمال التي باتت بصمته الخاصة.
وتدور أحداث الفيلم حول مدرس تاريخ يُدعى "علام" ينتقل للعيش في الصحراء من أجل العمل بإحدى المدارس، ليقع في حب فتاة بدوية ويجد نفسه في مواجهة سلسلة من التحديات.
اللعب مع العيال يمثل أول تعاون بين محمد إمام والمخرج شريف عرفة، ليعيد إلى الأذهان الشراكة السينمائية الشهيرة بين الزعيم عادل إمام وعرفة في أفلام أيقونية شكلت علامة في تاريخ السينما المصرية.
من جهة أخرى، يستعد محمد إمام لتصوير فيلم شمس الزناتي - البداية، المستوحى من الفيلم الأصلي لوالده، والذي يكشف أسرار تكوين "شلة الزناتي" قبل 15 عاماً من أحداث الفيلم الأساسي.