انتشال جثة طفلة والبحث جاري عن «أخيها» في نهر النيل بالجيزة
تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT
انتشال جثة طفلة والبحث جاري عن «أخيها» في نهر النيل بالجيزة
تمكنت قوات الإنقاذ النهري بالجيزة، اليوم الأحد، من انتشال جثة طفلة غرقت مع شقيقها الأكبر بجزيرة الودي مركز الصف.
وانتقل رجال الشرطة إلى محل البلاغ بالتنسيق مع فرق الإنقاذ النهري التابعة للإدارة العامة للحماية المدنية بالجيزة، حيث تبين بالفحص بقيادة المقدم محمد العشري رئيس مباحث الصف غرق الطفل محمد أحمد ٨ سنوات وشقيقته الصغرى «حنين».
ويواصل رجال الإنقاذ النهري جهودهم لانتشال جثمان الصغير بالتنسيق مع مأمور مركز الصف.
تحرر محضر بالواقعة مع إيداع جثمان الطفلة ثلاجة مستشفى الصف المركزي تحت تصرف النيابة العامة.
اقرأ أيضاًمصرع طفل غرقًا بمياه ترعة فى الشرقية
غرقا في ترعة.. وفاة المهندس صاحب واقعة طرح شهادته للبيع
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الإنقاذ النهري جثة طفلة مركز الصف مستشفى الصف
إقرأ أيضاً:
الشيخ عبد السلام المجيدي يروي حكايته مع القرآن وكيف ترك الطب من أجله
وبدأت علاقة المجيدي بالقرآن في سن صغيرة، وذلك عندما انتقل مع والده إلى المملكة العربية السعودية وهو في الخامسة من عمره حيث بدأ الحفظ وهو في الصف الثاني الابتدائي وختمه بعد عام وبضعة أشهر.
وعندما وصل الشيخ إلى الصف الأول الثانوي، قرر الذهاب لزيارة أمه في اليمن لكنه فوجئ بعد وصوله بأن جواز سفره مختوم بختم خروج بلا عودة. وهناك التحق بمدرسة القرآن الكريم في مدينة تعز.
وبعد تجاوزه اختبارات معينة، انتقل إلى دار القرآن في صنعاء، التي عاش في القسم الداخلي بها، حيث كان يدرس الثانوية العلمية صباحا وعلوم القرآن مساء.
وعندما وصل إلى الصف الثالث الثانوي، نصحه بعض زملائه وأساتذته في دار القرآن بالتفرغ للدراسة، حتى يتمكن من دخول كلية الطب التي كان يسعى لها، لكن الشيخ محمد بن إسماعيل النوري خالفهم الرأي.
ووفقا لحديث المجيدي، فقد نصحه الشيخ النوري بعدم ترك القرآن لأي سبب، لأن لزومه يساعد الإنسان على التفوق، ولا يحول بينهما كما يعتقد البعض.
وبالفعل، واصل المجيدي دراسة علوم القرآن إلى جانب دراسته الثانوية وحصل على المرتبة الأولى في الشهادة الثانوية، مما أهله للحصول على منحة لدراسة الطب في مصر.
وبينما كان المجيدي يستعد للسفر إلى القاهرة لدراسة الطب الذي كان حلما له، نصحه الشيخ عبد المجيد الزنداني بعدم ترك العلم الشرعي من أجل الطب، وحذره من أن هذا سيكون أول طريق لهجره علوم القرآن.
إعلانوعلى هذا بدأ يستشير عددا من مشايخه ويطلب منهم العون لإقناع الشيخ الزنداني الذي رفض الفكرة تماما، وتمسك بأن يواصل المجيدي دراسة علم القرآن ليصبح رجلا صاحب باع فيه لاحقا.
2/3/2025