من الأمور الحاسمة في خطة العراق لزيادة طاقته الإنتاجية من النفط إلى حوالي 7 ملايين برميل يوميا بحلول عام 2027، هي حقول الرميلة وغرب القرنة 2 العملاقة.

في غضون الأسبوعين الماضيين، وافقت شركة النفط الحكومية الروسية "لوك أويل" على زيادة الإنتاج بشكل كبير من حقل غرب القرنة 2.

وفي الوقت نفسه تقريباً، مُنحت شركة "داتشينغ" لهندسة الحفر، وهي إحدى الشركات التابعة لشركة النفط الوطنية الصينية، وكيل النفط الحكومي وهي شركة النفط الوطنية الصينية (CNPC)، عقد أعمال الهندسة والمشتريات والبناء بقيمة 192 مليون دولار أمريكي، لمشروع الرميلة.

ووفق تقرير لموقع "أويل برايس" وترجمه "الخليج الجديد"، فإن كلا التطورين الحاسمين في قطاع النفط العراقي، يأتيان في أعقاب تعليق من مسؤول رفيع المستوى من الكرملين، مفاده: "من خلال الحفاظ على ومع انسحاب الغرب من صفقات الطاقة في العراق، وبالقرب من المحور الإيراني السعودي الجديد، فإن نهاية الهيمنة الغربية في الشرق الأوسط سوف تصبح الفصل الحاسم في زوال الغرب النهائي".

قبل أن يتساءل التقرير: "بالنسبة للولايات المتحدة وحلفائها هو ماذا سيحدث بعد ذلك في العراق؟".

ومن وجهة نظر الصين وروسيا، تسير الأمور بشكل جيد للغاية بالفعل، بناءً على الخطة التي وضعها البلدان موضع التنفيذ بعد انسحاب الولايات المتحدة من جانب واحد من خطة العمل الشاملة المشتركة أو ما يعرف باسم الاتفاق النووي مع إيران في مايو/أيار 2018.

اقرأ أيضاً

ميزة جيوسياسية هائلة وراء مساع روسيا لزيادة إنتاج النفط العراق؟

وعلى المستوى الأوسع، كان الهدف هو السيطرة على كل موارد النفط والغاز الإيرانية الهائلة بينهما، ومن ثم مد هذا النفوذ إلى العراق، ومن ثم إلى السعودية بحيث يسيطرون على جميع مواردهم من النفط والغاز أيضاً.

وهذا من شأنه أن يزود الصين بكل الطاقة التي تحتاجها لدفع نموها الاقتصادي في المستقبل، وحتى تتمكن من تجاوز الولايات المتحدة باعتبارها القوة الاقتصادية العظمى الرائدة في العالم بحلول عام 2030.

وهذا من شأنه، وفق التقرير، أن يسمح للصين باحتياطيات كافية حتى لا تقلق بشأن أي انقطاع في الإمدادات، نتيجة للعقوبات الغربية إذا "أعادت" تايوان إلى وطنها بحلول عام 2024.

وبعد أن ضمنت هيمنتها عبر منطقة آسيا والمحيط الهادئ، ومع دفع النمو الاقتصادي بشكل أكبر على خلفية ذلك، لم تجد الصين مشكلة كبيرة في تأمين مكانة متساوية على الأقل مع الولايات المتحدة، باعتبارها القوة العظمى الأولى في العالم.

وكانت الإستراتيجية الرئيسية لتمكين الصين من تأمين موارد النفط والغاز في إيران والعراق والسعودية هي القيام بذلك بـ"طريقة سرية" قدر الإمكان، حتى لا تثير مواجهة مباشرة مع الولايات المتحدة، إلى أن تشعر بأنها مستعدة لتهديدها.

ويضيف التقرير: "الفوز في مثل هذا السيناريو كان الدور الرئيسي الذي لعبته روسيا في هذه المرحلة من الخطة، هو التصرف بشكل أكثر صراحة وعدوانية لاختبار حدود الغرب في حالة حدوث استفزازات معينة من قبل التحالف الصيني الروسي".

اقرأ أيضاً

أويل برايس: الصين وروسيا وإيران والعراق.. اتفاقيات نفطية تؤسس لنظام جديد للسوق

ومن نواحٍ عديدة، كان الغزو الروسي لأوكرانيا جزءاً من هذا التكتيك.

ويتابع تقرير "أويل برايس": "لقد أصبح طريق الصين نحو تحقيق أهدافها أسهل بكثير بعد انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي".

وفي غضون 3 أشهر فقط من ذلك، اتفقت الصين وإيران من حيث المبدأ تقريبًا على جميع سياسات التعاون الرئيسية في مجال الطاقة والمالية والعسكرية التي تم النص عليها بعد عام في اتفاقية التعاون الشامل بين إيران والصين لمدة 25 عامًا.

وبعيداً عن المزايا الواضحة التي تعود على الصين من مثل هذا الاتفاق في مجال الطاقة، فقد كانت الصين تدرك أيضاً أن هذا الاتفاق من شأنه أن يخلق تهديداً أمنياً هائلاً للعدو التاريخي اللدود لإيران، وهو السعودية.

ومنذ تلك اللحظة، استفادت الصين من مخاوف السعودية للاستفادة بشكل أكبر من العلاقة التي طورتها مع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، من خلال "عرض لحفظ ماء الوجه" بشأن الاكتتاب العام في "أرامكو"، الذي مكنه من أن يصبح وريثًا لوالده الملك سلمان بن عبدالعزيز.

وتم إبرام سلسلة من الصفقات بين السعودية والصين، لدرجة أنه بحلول وقت الغزو الروسي لأوكرانيا في فبراير/شباط 2022، كانت السعودية متحالفة بالفعل مع الصين لدرجة أن الرئيس التنفيذي لشركة "أرامكو" أمين الناصر، قال: "ضمان استمرار أمن احتياجات الصين من الطاقة يظل على رأس أولوياتنا، ليس فقط على مدى السنوات الخمس المقبلة، لكن على مدى السنوات الخمسين المقبلة وما بعدها".

هذه التطورات، كما توقعتها الصين في مايو/أيار 2018، بلغت ذروتها في اتفاق 10 مارس/آذار 2023، بين إيران والسعودية لاستعادة العلاقات، التي توسطت فيها بكين وراقبتها للمستقبل.

اقرأ أيضاً

على عكس الروسية والصينية.. شركات النفط الغربية غير مرحب بها في العراق

ويتجلى تقسيم المهام منذ فترة طويلة بين الصين وروسيا في المرحلة الحالية من استيلائهما على قطاع النفط والغاز العراقي.

وتتواجد شركات النفط والغاز الروسية المعروفة في عقود التنقيب والتطوير الكبرى في جميع أنحاء البلاد، بما في ذلك إقليم كردستان الذي تتمتع بحكم شبه ذاتي، والتي تستخدمها لخلق المشاكل، بالتالي التأثير في جنوب العراق.

ويعد غرب القرنة 2 مثالا رئيسيا على هذا النهج.

فالصين، على العكس من ذلك، ربما تكتفي بلعب اللعبة الأكثر هدوءاً والأطول أمداً، حتى لا تتسبب في مواجهة مباشرة مع الولايات المتحدة وحلفائها.

من هنا فإن المنح المتعددة لمشاريع "التعاقد فقط" التي تبدو مسكنة، مثل (الحفر فقط/ صيانة الحقول فقط/ استبدال قطع الغيار فقط/ التخزين فقط/ التكنولوجيا فقط)، وما إلى ذلك لشركات صينية غير معروفة، "تتم عقود التنقيب والتطوير للصين من خلال طريقة الباب الخلفي هذه، مع شركات أقل شهرة من الشركات الحكومية الكبرى التي تجتذب القليل من الدعاية أو لا تجتذب أي دعاية".

ويقول مصدر رفيع المستوى يعمل بشكل وثيق مع وزارة النفط الإيرانية إن "هذه الشركات تعمل على تحقيق ما يطلب منهم الحزب الشيوعي، لن يحدث أي فرق في النتيجة النهائية".

ويعلق التقرير: "إنها شهادة على فعالية استراتيجية الصين غير البارزة في العديد من حقول النفط العراقية، فعلى الرغم من أن شركة داتشينغ لهندسة الحفر كانت موجودة في حقل الرميلة بقدر أو بأخرى منذ عام 2010، إلا أنها لم تجتذب أي اهتمام على الإطلاق".

اقرأ أيضاً

بلومبرج: العراق "الخاسر الأكبر" من تهاوي أسعار النفط الروسي

ويضيف: "هذا أمر أكثر غرابة، حيث أن الرميلة هو أكبر حقل نفط في العراق، مع ما يقدر بنحو 17 مليار برميل من الاحتياطيات المؤكدة، فيما يبلغ الإنتاج الحالي حوالي 1.4 مليون برميل يوميا".

ويتابع: "لكن من الأهمية بمكان، في خطط الصين وروسيا بشأن العراق، أن الرميلة، التي أنتجت مع كركوك نحو 80% من إجمالي إنتاج النفط التراكمي في العراق حتى الآن، تحتاج بشكل عاجل إلى نظام يمكن الاعتماد عليه، يمكن من خلاله الحفاظ على الضغط في آبارها، وإلا فإن الإنتاج سيكون عرضة للانخفاض".

والنظام الذي تم تصوره منذ فترة طويلة لهذا الغرض على وجه التحديد هو المشروع المشترك لإمداد مياه البحر، الذي يتضمن أخذ مياه البحر من الخليج ونقلها إلى مرافق إنتاج النفط الرئيسية مثل الرميلة لزيادة الضغط، والحفاظ على الإنتاج.

ويعد إنشاء محطة للطاقة الشمسية المجمعة فعالة في الرميلة أمرًا حيويًا للغاية لتحقيق هدف العراق المتمثل في الوصول إلى 7 ملايين برميل يوميًا من إنتاج النفط في المرحلة الأولى، ومن ثم تعزيزه من هناك.

وكانت شركة CNPC الصينية، الشركة الأم لشركة (Daqing Drilling Engineering) العاملة في الرميلة، واحدة من أكبر شركتين متنافستين منذ فترة طويلة جنبًا إلى جنب مع شركة "إكسون موبيل" الأمريكية لوضع مشروع (CSSP) موضع التنفيذ، قبل أن يتم استبدالها بشركة توتال إنيرجي الغربية الكبرى، كجزء من المشروع.

وهي صفقة ضخمة ذات 4 محاور، بقيمة 27 مليار دولار أمريكي.

اقرأ أيضاً

خشية خسارة شركات عالمية.. العراق يكبح السيطرة الصينية على نفطه

وفقا لمصدر في الاتحاد الأوروبي، تعتبر الصين هذه الصفقة بمثابة تهديد كبير لخططها حول قطاع النفط والغاز في العراق، وتعتقد أيضًا أنها قد تهدد بعض أنشطتها في إيران، الراعي الإقليمي الرئيسي للبلاد.

وعلى وجه التحديد، تشترك إيران والعراق في العديد من خزاناتهما النفطية الرئيسية، والعديد من حقول النفط في البلدين ليست سوى جزأين من نفس الخزانات النفطية.

فعلى سبيل المثال، خزان آزادكان النفطي الإيراني (المقسم إلى حقول شمالية وجنوبية) هو نفس الخزان الذي يقع عليه حقل مجنون النفطي العراقي.

وينطبق الامر نقسه على آزار (على الجانب الإيراني)/بدرة (على الجانب العراقي)، ويادافاران (إيران)/سندباد (العراق)، ونفط شهر (إيران)/نفط خانا (العراق)، ودهلوران (إيران)/أبو غراب (العراق)، وويست بيدار (إيران)/فكا/فوقا (العراق)، وأرفاند (إيران)/جنوب أبو غراب (العراق)، بالإضافة إلى العديد من الدول الأخرى.

ويشير التقرير إلى أنه "إذا نجحت شركة توتال إنيرجي الفرنسية في إطلاق مشروع الطاقة الشمسية المجمعة، وهو ما لديهم بالتأكيد القدرة على القيام به، فسوف يكون الضغط على الحكومة العراقية لتوصيل جميع الحقول الرئيسية فيه في مرحلة ما، لمواصلة الضغط كي يجبر الصينيين على الخروج".

ويختتم: "لذلك، فإن هذين الإعلانين المفاجئين (غرب القرنة 2، والرميلة) سيكونان مرتبطين مباشرة ببدء الصين في اتخاذ موقف أكثر صراحة في البلاد، والبدء فعليًا في استعراض عضلاتها مع الحكومة العراقية على مدار فترة حكمها الطويلة الأمد".

اقرأ أيضاً

كيف تسيطر روسيا على نفط العراق؟

المصدر | أويل برايس - ترجمة وتحرير الخليج الجديد

المصدر: الخليج الجديد

كلمات دلالية: العراق إيران النفط روسيا الصين أمريكا الولایات المتحدة النفط والغاز الصین وروسیا إنتاج النفط اقرأ أیضا فی العراق الصین من القرنة 2

إقرأ أيضاً:

عودة الامال بالدخول الى نادي الدول النفطية ووزير الطاقة يحاور توتال

شهدت الحكومة اللبنانية انطلاقة سريعة في عملها مع عودة الانتظام إلى المؤسسات، إذ "لا تحتمل الأمور المزيد من التأخير"، وفقاً لمصدر وزاري تحدّث إلى "لبنان 24". ومن أبرز الدلائل على هذا النشاط، الزيارة التي قام بها وزير الطاقة جو الصدي إلى باريس في مستهلّ ولايته، حيث استأنف المحادثات مع شركة "توتال إنرجيز" بشأن التنقيب عن الغاز في لبنان، إلى جانب لقائه برئيسة مجلس الإدارة والمديرة التنفيذية للطاقة المتجددة في شركة كهرباء فرنسا "EDF" لمناقشة سبل استفادة لبنان من الخبرات الفرنسية في قطاع الكهرباء.
ويبقى السؤال: هل سيُستأنف التنقيب عن الغاز في المياه اللبنانية بعد توقفه لفترة طويلة؟ وهل حان الوقت لاستئناف العمليات في ظل استقرار الأوضاع الأمنية والسياسية؟
 
في هذا السياق، صرّح الخبير في مجال الطاقة والنفط، فريد زينون، لـ"لبنان 24" بأهمية إعادة فتح ملف التنقيب عن النفط والغاز في البحر اللبناني، خصوصاً مع انتظام العمل المؤسساتي. وأشار إلى أن توقف التنقيب سابقاً كان نتيجة قرارات سياسية، مؤكداً اكتشاف احتياطات كبيرة من الغاز والنفط في المياه اللبنانية. وذكر أن شركة "توتال" الفرنسية حصلت بالفعل على ترخيص للتنقيب في البلوك 9 في البحر الأبيض المتوسط، أحد أبرز المواقع الواعدة لاستخراج الموارد الطبيعية.
 
وأضاف زينون: "يتعين على لبنان جذب استثمارات ضخمة من شركات الطاقة العالمية عبر تقديم حوافز وتشريعات تسهّل عملية الاستثمار". وشدد على ضرورة تهيئة بيئة استثمارية مناسبة كخطوة أساسية لتطوير قطاع الطاقة في البلاد.
 
أما في ما يتعلق بقدرة البنى التحتية اللبنانية على استيعاب النفط إذا تم استخراجه، فقد أكد زينون الحاجة الماسة إلى تطوير وصيانة مصافي النفط. وأشار إلى أن هذا التطور يمكن أن يكون له أثر إيجابي كبير على قطاع الطاقة، إذ سيُساهم في تقليل الاعتماد على استيراد النفط المكرر وخفض التكاليف، من خلال استيراد النفط الخام بأسعار أقل وتكريره محلياً.
 
وختم زينون حديثه بالتأكيد على أن وجود النفط في المياه الإقليمية اللبنانية ليس موضع شك، مشيراً إلى أن قرار استخراجه يعتمد بالأساس على الإرادة السياسية وليس العلمية. كما لفت إلى أهمية توفير الاستقرار السياسي والأمني لجذب الشركات العالمية إلى المناقصات وضمان صدقية العملية، ما يُشجع على الاستثمار في هذا القطاع الحيوي. المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة "عودة آمنة وطوعية" لـ"الترويكا" الرئاسية إلى قصر بعبدا Lebanon 24 "عودة آمنة وطوعية" لـ"الترويكا" الرئاسية إلى قصر بعبدا 15/03/2025 11:00:47 15/03/2025 11:00:47 Lebanon 24 Lebanon 24 "العودة الحريرية" تبدأ بـ "الاعتراف" Lebanon 24 "العودة الحريرية" تبدأ بـ "الاعتراف" 15/03/2025 11:00:47 15/03/2025 11:00:47 Lebanon 24 Lebanon 24 كرم: "القوات" لا تريد وزارة الطاقة ولا قطيعة مع "التيار" Lebanon 24 كرم: "القوات" لا تريد وزارة الطاقة ولا قطيعة مع "التيار" 15/03/2025 11:00:47 15/03/2025 11:00:47 Lebanon 24 Lebanon 24 خطى "أبل" تتعثر في تحديثات "سيري" و"Apple Intelligence" Lebanon 24 خطى "أبل" تتعثر في تحديثات "سيري" و"Apple Intelligence" 15/03/2025 11:00:47 15/03/2025 11:00:47 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 تابع قد يعجبك أيضاً أصوات قوية تهزّ كفرشيما وعرمون.. ماذا تبيّن؟ (فيديو) Lebanon 24 أصوات قوية تهزّ كفرشيما وعرمون.. ماذا تبيّن؟ (فيديو) 04:53 | 2025-03-15 15/03/2025 04:53:41 Lebanon 24 Lebanon 24 ناصر الدين بحث في تفعيل التعاون مع أطباء الإنتشار Lebanon 24 ناصر الدين بحث في تفعيل التعاون مع أطباء الإنتشار 04:52 | 2025-03-15 15/03/2025 04:52:41 Lebanon 24 Lebanon 24 "حبيب العسكر".. تفاصيل جديدة عن قائد الجيش الجديد Lebanon 24 "حبيب العسكر".. تفاصيل جديدة عن قائد الجيش الجديد 04:45 | 2025-03-15 15/03/2025 04:45:44 Lebanon 24 Lebanon 24 يوم "البيجر".. المخابرات السوريّة أرسلت برقيّة "عاجلة وسريّة" هذا كان مضمونها Lebanon 24 يوم "البيجر".. المخابرات السوريّة أرسلت برقيّة "عاجلة وسريّة" هذا كان مضمونها 04:30 | 2025-03-15 15/03/2025 04:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 في طرابلس.. توقيف مطلوبين للعدالة Lebanon 24 في طرابلس.. توقيف مطلوبين للعدالة 04:24 | 2025-03-15 15/03/2025 04:24:55 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة آخر خبر.. هذا ما ستشهده الكهرباء قريباً Lebanon 24 آخر خبر.. هذا ما ستشهده الكهرباء قريباً 15:15 | 2025-03-14 14/03/2025 03:15:40 Lebanon 24 Lebanon 24 "الله يعين مرتو".. مُعجبة تُعانق راغب علامة وتُقبل يده وهكذا كانت ردة فعله (فيديو) Lebanon 24 "الله يعين مرتو".. مُعجبة تُعانق راغب علامة وتُقبل يده وهكذا كانت ردة فعله (فيديو) 05:15 | 2025-03-14 14/03/2025 05:15:39 Lebanon 24 Lebanon 24 تأجير الأرحام في لبنان ينتشر سرا.. تجارة تؤمن الملايين والسوق "يتوسع"! Lebanon 24 تأجير الأرحام في لبنان ينتشر سرا.. تجارة تؤمن الملايين والسوق "يتوسع"! 05:30 | 2025-03-14 14/03/2025 05:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 هذا ما طلبه ترامب بشأن لبنان.. تقريرٌ إسرائيليّ يكشف Lebanon 24 هذا ما طلبه ترامب بشأن لبنان.. تقريرٌ إسرائيليّ يكشف 15:50 | 2025-03-14 14/03/2025 03:50:53 Lebanon 24 Lebanon 24 "جيروزاليم بوست": كواليس جديدة عن "تفجيرات البيجر".. مفاجأة في إتصال Lebanon 24 "جيروزاليم بوست": كواليس جديدة عن "تفجيرات البيجر".. مفاجأة في إتصال 16:46 | 2025-03-14 14/03/2025 04:46:06 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب نايلة عازار - Nayla Azar أيضاً في لبنان 04:53 | 2025-03-15 أصوات قوية تهزّ كفرشيما وعرمون.. ماذا تبيّن؟ (فيديو) 04:52 | 2025-03-15 ناصر الدين بحث في تفعيل التعاون مع أطباء الإنتشار 04:45 | 2025-03-15 "حبيب العسكر".. تفاصيل جديدة عن قائد الجيش الجديد 04:30 | 2025-03-15 يوم "البيجر".. المخابرات السوريّة أرسلت برقيّة "عاجلة وسريّة" هذا كان مضمونها 04:24 | 2025-03-15 في طرابلس.. توقيف مطلوبين للعدالة 04:22 | 2025-03-15 نديم الجميّل بعد لقائه جعجع: لضرورة إجراء الانتخابات البلدية في موعدها فيديو حذر من اغتيال ترامب: "نوستراداموس الجديد" يلفت انتباه العالم بعد تحقق توقعاته المُرعبة خلال أسبوع (فيديو) Lebanon 24 حذر من اغتيال ترامب: "نوستراداموس الجديد" يلفت انتباه العالم بعد تحقق توقعاته المُرعبة خلال أسبوع (فيديو) 02:00 | 2025-03-15 15/03/2025 11:00:47 Lebanon 24 Lebanon 24 بث مباشر لحدث فلكي نادر.. إليكم مشاهد خسوف القمر Lebanon 24 بث مباشر لحدث فلكي نادر.. إليكم مشاهد خسوف القمر 04:22 | 2025-03-14 15/03/2025 11:00:47 Lebanon 24 Lebanon 24 "أحب شعبها".. ترامب يشرح "لماذا لا ينبغي لكندا أن تبقى دولة" (فيديو) Lebanon 24 "أحب شعبها".. ترامب يشرح "لماذا لا ينبغي لكندا أن تبقى دولة" (فيديو) 02:26 | 2025-03-14 15/03/2025 11:00:47 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد رمضانيات عربي-دولي فنون ومشاهير متفرقات Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • رئيس الجمهورية يخالف الحقيقة التي تؤكد “إن إيران من قصفت حلبجة بالكيمياوي وليس العراق”
  • العراق يتحرر من أغلال إيران.. السوداني في البصرة لمتابعة مشروع استيراد الغاز الخليجي
  • العراق يتحرر من أغلال إيران.. السوداني في البصرة لمتابعة مشروع استيراد الغاز الخليجي- عاجل
  • عودة الامال بالدخول الى نادي الدول النفطية ووزير الطاقة يحاور توتال
  • الصين وروسيا تدعمان إيران بشأن الملف النووي
  • إيران في مواجهة العقوبات: دعم الصين وروسيا يفتح الباب للحوار النووي
  • الصين وروسيا تدعمان إيران مع ضغط ترامب لإجراء محادثات نووية
  • اعتقال متهمين إثنين بتهريب المنتجات النفطية في محافظتين
  • القبض على متهمين إثنين بتهريب المنتجات النفطية في محافظتين
  • الصين وروسيا وإيران تدعو إلى إنهاء العقوبات الأمريكية على طهران