استحدثت مؤسسة النظافة ورفع النفايات المنزلية “إكسترا نات”، تقنية جديدة لتجميع النفايات بهدف تفادي رميها على الأرصفة وفي الشوارع وذلك حفاظا على نظافة المحيط.

وأوضح بيان لمصالح ولاية الجزائر، أن مؤسسة “إكسترا نات” استحدثت تقنية جديدة لتجميع النفايات. تفاديا لرميها على الأرصفة وفي الشوارع، من خلال وضع حاويات تحت الأرض تعمل بمصاعد.

مشيرا إلى أن الهدف من وراء ذلك هو القضاء على النقاط السوداء. انتشار الحيوانات الضالة والحشرات والقوارض وكذا انبعاث الروائح الكريهة من الحاويات المكشوفة لأجل الحفاظ على جمالية المحيط ونظافته”.

وأضاف المصدر أن مؤسسة “إكسترا نات” تدعو المواطنين إلى “الالتزام بالسلوك الحضاري ومد يد العون الى عمال المؤسسة لولاية الجزائر من خلال حسن استعمال الحاويات تحت الأرض وتفادي الرمي العشوائي” وكذا “فرز النفايات قدر المستطاع واحترام مواقيت إخراج أكياس القمامة من الساعة 19:00 إلى 22:00 مساء”.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

“ميتا” في ورطة جديدة.. روبوتات المشاهير تُجري محادثات جنسية مع أطفال

تورطت شركة “ميتا” في فضيحة جديدة، حيث كشفت تقارير عن انخراط روبوتات دردشة تحمل أسماء شخصيات مشهورة تابعة للشركة في محادثات ذات طبيعة جنسية صريحة مع مستخدمين قُصّر.

ووفقاً لما نشرته صحيفة “وول ستريت جورنال”، تبيّن أن هذه الروبوتات، المتاحة على منصات مثل فيس بوك وإنستغرام، أجرت حوارات مع مستخدمين لم يبلغوا السن القانونية حول مواضيع جنسية.

وفي سياق متصل، أجرى باحثون، تقمصوا شخصيات أطفال ومراهقين، تفاعلات مع العديد من روبوتات “ميتا” التي تحمل أسماء مشاهير، وتمكنوا من توجيه المحادثات نحو مواضيع جنسية.

وفي بعض الحالات، استمرت هذه الروبوتات في تبادل الرسائل حتى بعد أن كشف المستخدمون عن أعمارهم الحقيقية، مما يمثل خرقاً واضحاً لإرشادات السلامة ومعايير حماية الطفل التي وضعتها “ميتا”.

 

من جهته، صرح متحدث باسم “ميتا” بأن اختبار صحيفة “وول ستريت جورنال” مصطنع لدرجة أنه ليس هامشياً فحسب، بل افتراضياً أيضاً.

وأضاف: “ميتا اتخذت الآن إجراءات إضافية للمساعدة في ضمان أن الأفراد الآخرين الذين يرغبون في قضاء ساعات في التلاعب بمنتجاتنا، لاستخدامها في حالات متطرفة سيواجهون صعوبة أكبر في ذلك”.

وكانت “ميتا” قد أطلقت روبوتات الدردشة التي تحمل أصوات مشاهير في أواخر عام 2024، وقدّمتها على أنها تجارب ترفيهية وآمنة للمستخدمين عبر منصاتها المختلفة، بما في ذلك إنستغرام وماسنجر وواتساب.

وتعتمد أدوات الدردشة بالذكاء الاصطناعي على فيس بوك وإنستغرام على خوارزميات متقدمة للتعلم الآلي لمحاكاة المحادثات الشبيهة بالبشر. وتعمل هذه الأدوات بواسطة نماذج معالجة اللغة الطبيعية (NLP)، مما يمكنها من فهم مدخلات المستخدمين والاستجابة لها في الوقت الفعلي.

وعلى منصات مثل فيس بوك ماسنجر وإنستغرام، يمكن للمستخدمين التفاعل مع هذه الروبوتات التي تعمل بالذكاء الاصطناعي لأداء مهام متنوعة، مثل خدمة العملاء أو الترفيه أو المحادثات العادية. ويمكن أيضاً تخصيص روبوتات الدردشة بأصوات وشخصيات مشاهير، مما يخلق تجربة أكثر جاذبية.

مقالات مشابهة

  • رئيس الدولة يستقبل الداعمين والشركاء في مبادرة “صندوق البدايات” التي أطلقتها مؤسسة محمد بن زايد للأثر الإنساني
  • رسميا.. داربي بلوزداد والمولودية “ويكلو”
  • مجلس أمناء “سكن”: التبرع الكريم لولي العهد يُجسد حرصه المستمر على دعم المبادرات الوطنية النوعية
  • “ميتا” في ورطة جديدة.. روبوتات المشاهير تُجري محادثات جنسية مع أطفال
  • قريبا.. مصنع لإنتاج حافلات “هايغر” في سطيف
  • انطلاق ملتقى “عين على المستقبل” لفتح آفاق جديدة في التعاون المعرفي
  • مؤسسة محمد بن سلمان “مسك” و “مؤسسة غيتس” تقودان تحولًا شبابيًا عبر إطلاق برنامج “تحدي نحو الأثر”
  • “مسك” تؤهل قيادات سعودية لتحقيق مستهدفات رؤية 2030
  • عمروش: “التعادل أمام المولودية يمنحنا دفع معنوي كبير”
  • بن يحيى: “من حق جمهور المولودية أن يغضب ولازلنا نعاني نقص الفعالية”