ولي عهد الكويت يتوجه إلى بريطانيا غدا في زيارة رسمية
تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT
يتوجه ولي عهد الكويت الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح والوفد الرسمي المرافق له إلى المملكة المتحدة غدا الإثنين في زيارة رسمية.
تأتي زيارة ولي عهد الكويت تلبية للدعوة الموجهة له من قبل رئيس وزراء المملكة المتحدة ريشي سوناك لزيارة بريطانيا، كما يحضر ولي عهد الكويت احتفالية مكتب الاستثمار الكويتي في المملكة المتحدة بمناسبة الذكرى الـ70 على تأسيسه.
اقرأ أيضاًبرقية شكر من المصريين بالكويت لوزيرة الهجرة بنجاح مؤتمر المصريين بالخارج
بعد تسببها في حادث مروع.. من هي فاطمة المؤمن الكويتية؟
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: بريطانيا الوطن العربي المملكة المتحدة ولي عهد الكويت ولی عهد الکویت
إقرأ أيضاً:
صحيفة بريطانية: أسماء الأسد لا تملك وثائق صالحة لدخول المملكة المتحدة
نقلت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية عن مصادر في الحكومة البريطانية أن أسماء الأسد -زوجة الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد- لم تعد تمتلك وثائق سفر بريطانية صالحة، تخولها الدخول إلى بريطانيا، بعد انتهاء صلاحية جواز سفرها.
وقالت وزيرة الداخلية إيفيت كوبر إن الحكومة البريطانية لن تسمح لزوجة الأسد بالعودة إلى البلاد، لأن القرار لا يمكن أن يستند فقط إلى أسباب صحية.
وحسب تقارير استندت إليها الصحيفة، فإن حالة أسماء الأسد تشهد تدهورا، بسبب إصابتها بسرطان الدم.
وأشارت هذه التقارير إلى أن فرص بقاء أسماء الأسد على قيد الحياة لا تتجاوز 50%.
وكانت السيدة البالغة من العمر 49 عاما، أعلنت في مايو/أيار الماضي أنها تخضع للعلاج بعد تشخيص إصابتها بسرطان الدم النخاعي الحاد، وهو سرطان عدواني يصيب نخاع العظام والدم. يأتي ذلك بعد فترة وجيزة من تعافيها من سرطان الثدي في عام 2019.
ورغم أنها تحمل الجنسية البريطانية، تظل أسماء الأسد مقيدة بالعقوبات المفروضة عليها لارتباطها بنظام زوجها المخلوع، إذ أكد مكتب رئيس الوزراء البريطاني أن العقوبات ستمنعها من العودة إلى المملكة المتحدة.
حيث فرض الاتحاد الأوروبي بعد اندلاع الثورة السورية في 2011، عقوبات عليها شملت حظر السفر وتجميد الأصول، مبررا ذلك بأنها "تستفيد من النظام السوري المرتبطة به". ورغم خروج المملكة المتحدة من الاتحاد الأوروبي، فإن لندن أبقت على هذه العقوبات.
إعلانوفي أوائل ديسمبر/كانون الأول الجاري، انهار حكم حزب البعث الذي تولى السلطة في سوريا عام 1963، مع فقدان نظام بشار الأسد السيطرة على العاصمة دمشق ودخولها في قبضة فصائل غرفة العمليات العسكرية.