اعلام الدعم السريع يوهم المرتزقة عبيد آل دقلو،
أن آل دقلو معهم في الميدان!،
موسى شقيق حميدتي الآن في الامارات يتجول بالسكوتر في دبي، والقوني الشقيق الآخر منشغل بسحب بعض الأموال وتحويل الآخر من بنوك أبوظبي استعداداً لمغادرة الامارات لدولة أخرى، وأخوهم عبدالرحيم دقلو هرب مُبكراً وولى الدُبر لتدبير املاك واموال الأسرة في الدول الأفريقية.

يوزع على الجنجويد “البنقو” و “الآيس” للإستماتة في المعارك، ويرسم لهم اعلامهم وهم تحت تأثير المُخدرات الخيالات حتى لا ينصدموا بالحقيقة، والحقيقة أنهم مُجرد أدوات لآل دقلو والامارات، اعواد ثقاب يتم حرقهم دون اهتمام لمصير اسرهم ولا مصير مكونهم القبلي الذي شارف على فقد اغلب رجاله ولم يتبقى منه إلا العوين . على النقيض أبطال الجيش السوداني بتنوع انتماءتهم العرقية وميولهم الايدولوجية على قضية واحدة وهي الزود عن أرض الوطن وعرض وارواح وممتلكات المواطنيين ببسالة وصمود وإيمان، وخلفهم الشعب السوداني يساندهم بالدعاء الصادق، ويهلل لهم ويبتهج معهم وعند النصر الكبير الشعب السوداني سوف يجوب الشوارع رافعاً هؤلاء الأبطال على الأعناق، والخونة على المشانق.
البعشوم

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

حكم إعادة الفريضة لتحصيل ثواب الجماعة.. دار الإفتاء تجيب

ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (ما حكم من صلى فريضة المغرب منفردًا وفرغ منها ثم وجد جماعةً لنفس الفريضة فصلاها معهم؛ فهل يصليها ثلاثًا، أم يزيد ركعةً رابعةً؟

وقالت دار الإفتاء في إجابتها على السؤال إن صلاة فرضين من جنسٍ واحدٍ في يومٍ واحدٍ يجعل إحداهما فريضةً والأخرى نافلةً لا تخلو من الثواب، وهذا أمر مشروعٌ بقوله صلى الله عليه وآله وسلم: «صلِّ الصلاة لوقتها، فإن أدركتها معهم فصلِّها فإنها لك نافلة» رواه أبو داود، ولا بأس أن تكون هذه النافلةُ ثلاث ركعاتٍ أو ركعتين أو أربعًا.

وأوضحت دار الإفتاء أن الصلاة في جماعةٍ أفضل من الصلاة منفردًا، وتزيد صلاة الجماعة على صلاة الفرد بسبعٍ وعشرين درجةً؛ لقوله صلى الله عليه وآله وسلم «صَلاَةُ الْجَمَاعَةِ تَفْضُلُ صَلاَةَ الْفَذِّ بِسَبْعٍ وَعِشْرِينَ دَرَجَةً» موطأ مالك، وفي رواية البخاري «بِخَمْسٍ وعِشْرِينَ».

وقد رغَّبَ الرسول صلى الله عليه وآله وسلم من صلى الفرض منفردًا ثم رأى جماعةً يصلون هذا الفرض أن يصليها معهم؛ كما رُوي عن أبي ذر رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: «صلِّ الصلاة لوقتها، فإن أدركتها معهم فصلِّها فإنها لك نافلة» رواه أبو داود.

وقوله صلى الله عليه وآله وسلم: «فإنها» الضمير فيها يحتمل عوده على الأولى التي يصليها المصلي منفردًا، ويحتمل عوده على الثانية التي يصليها في الجماعة، وبكلٍّ من الرأيين قال العلماء رحمهم الله تعالى.

وذكرت أن المقصود هو أن إحداهما فريضةٌ والأخرى نافلةٌ؛ لأنه لا فرضان في يومٍ واحدٍ، فواحدة تَبرَأ بها الذمةُ وتخلو بها العهدة، والأخرى لا تخلو من الثواب بفضل الله تعالى ورحمته، ولكن لا تكون فرضًا؛ للعلة السابقة، ولا بأس أن تكون هذه نافلةً وهي ثلاث ركعاتٍ أو ركعتان أو أربع؛ فقد كان معاذ رضي الله عنه يصلي مع النبي صلى الله عليه وآله وسلم العشاء ثم يذهب ويؤم قومه بها فتكون لهم فريضةً وله نافلةً، فحديث أبي داود عام لم يستثنِ الثلاثية من بقية الصلوات، فلا معنى لاستثنائها وإلزام زيادة ركعة رابعة.

مقالات مشابهة

  • افتتاحها السوداني مؤخرا.. تفاصيل مستشفى الشعب في بغداد
  • صعود العملات الرقمية يجذب بنوك الاستثمار الكبرى في بورصة وول ستريت
  • حميدتي وبحربه على الشعب السوداني قرض ولاد أهلو جت عليهم؛ بحيث لم يتبق سوى (..)
  • السوداني يفتتح مستشفى الشعب في بغداد
  • السوداني يفتتح مستشفى الشعب العام في بغداد
  • السوداني يفتتح مستشفى الشعب العام في العاصمة بغداد
  • حكم إعادة الفريضة لتحصيل ثواب الجماعة.. دار الإفتاء تجيب
  • مبادرة الحزب الشيوعى السوداني لوقف الحرب واسترداد الثورة
  • السوداني والحكيم: تمكين الشعب السوري من حكم بلاده
  • بالفيديو.. الجنود كانوا ينادونه “أبونا”.. شاهد آخر ظهور لوالد “حميدتي” بالزي العسكري بمنطقة “الزُرق” قبل هروبه مع قواته بعد اقتحام الجيش والمشتركة