نشرت الإعلامية أسما شريف منير، مقطع فيديو قصيرا عبر ستوري حسابها الرسمي بتطبيق انستجرام، ظهرت فيه مع الممثل الشاب عمر كشمير، وهما يتبادلان الضحك والدعابات. 

 

وعلقت أسما شريف منير، على الفيديو القصير، قائلة: «توأم أوي.. بحبك»، لتشير إلى الشبه بينها وبين عمر كشمير، من ناحية الشعر الأصفر القصير. 

أسما شريف منير مع عمر كشميرأسما شريف منير تحلق شعرها

نشرت أسما شريف منير، فيديو جديدا لها عبر خاصية ستوري من خلال حسابها الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات انستجرام.

 

وظهرت أسما شريف منير، وهي تقص شعرها بماكينة حلاقة علي الزيرو ، مما أثار الجدل و دهشة عدد كبير من المتابعين.

 

وعلقت قائلة أسما شريف منير: شعري بقاله فترة بيقع جامد، ده غير ان من كتر العمايل اتحرق وبقي مش صحي خالص، غير الغدة و تأثرها عليه، قررت أنفذ قرار كان بقالي كتير اوي نفسي اخده، ابداً من جديد، أحرر نفسي، أفتح صفحة جديدة، حقيقي هو قرار صعب جداً بس حسسني بقوة و تفاؤل.

 

وتابعت أسما شريف منير: رميت ورايا حاجات كتيرة اوي بمجرد اني شلت شعري، قلبي كان بيدق جداً و بعديها حسيت اني مليانا ادرينالين.. خطوة جريئة و مرعبه بس حسه اني طالعة منها بدرس عارفة ان في ناس كتير هتهاجمني بس انا فراق معايا احساسي بالراحة اللي انا حسها دلوقتي…عادي هبطول تاني بس الاحساس ده مش هحسه غير مرة.. بكره هتشوفوا النتيجة الاخيرة. 

 

أحدث أعمال شريف منير 

وكانت أحدث أعمال الفنان شريف منير الفنية، هو مسلسله إجازة مفتوحة، الذي تم عرضه في أواخر 2021. 

ويجسد شريف منير خلال الأحداث دور أب، متزوج من الفنانة لقاء الخميسي، وتجسد الفنانة سميحة أيوب دور والدته، كما تظهر ملك قورة ودنيا ماهر بدور شقيقتيه، ويجسد كريم أبو زيد دور شقيق الفنانة لقاء الخميسي.

 

مسلسل إجازة مفتوحة

مسلسل "إجازة مفتوحة" من تأليف أحمد محمود أبو زيد، وإخراج محمد عبد الرحمن حماقي، وهو بطولة شريف منير، لقاء الخميسي، سميحة أيوب، ملك قورة، دنيا ماهر، مراد مكرم، كريم أبو زيد، ملك قورة، هشام إسماعيل، نورهان، هدىمجدي، أحمد زكريا.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: أسما شريف منير شريف منير أسما شريف منير تحلق شعرها صور اسما شريف منير أسما شریف منیر

إقرأ أيضاً:

منير أديب يكتب: ترامب ما بين صفقة لم يحققها وحلم يسعى لتحقيقه

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

ليس كل ما تُريده الولايات المتحدة الأمريكية تستطيع أن تفعله، فالرئيس الأمريكي دونالد ترامب لم يستطع إقرار صفقة القرن التي طرحها قبل أكثر من 4 سنوات، صحيح نقل السفارة الأمريكية كما وعد إلى القدس، ولكن بقيت إسرائيل في عزلتها الإقليمية.

صفقة القرن التي طرحها ترامب في هذا التوقيت لم تنل إسرائيل منها شيئًا غير نقل السفارة، وهو أمر يبدو شكليًا، فواشنطن منحازة لإسرائيل منذ إنشائها في العام 1948، بل وتعتبرها الولاية 51، وكان هذا واضحًا من حجم التسليح الذي قدمته أمريكا في الحرب الإسرائيلية الأخيرة.

ربما فشل دونالد ترامب في إقرار هذه الصفقة في ولايته الأولى في العام 2016، وهو ما جعله يُعيد الحلم مرة ثانية، ولعل المسمى تغير من مجرد صفقة للقرن إلى حلم القرن، ولعل الصفقة تحولت إلى صفعة على وجه واشنطن لم تتخف منها حتى الآن.

والسؤال الذي يطرح نفسه، هل تحولت الصفقة إلى مجرد حلم غير قابل للتمكين أو التنفيذ؟ فعندما تتحول الأحلام الممكنة إلى أحلام مستحيلة تظل في طور الحلم، ويبدو أن هذا ينطبق على ما طرحه دونالد ترمب وأصر عليه.

أمريكا دولة كبيرة اقتصاديًا وعسكريًا، وهناك تحالف استراتيجي بين نيويورك والقاهرة، ولكن هذا التحالف مبنى على المصلحة، ومحددات الأمن القومي المصري، وهذا ما يدفعنا إلى القول، إن القاهرة سوف تظل على موقفها من رفض تهجير الفلسطينيين إلى أراضيها.

رفض القاهرة ليس مرتبطًا برفض تهجير الفلسطينيين إلى أراضيها وفقط، ولكن رفض مبدأ التهجير عمومًا حتى ولو كان لدولة ثالثة بخلاف القاهرة والأردن، وهذا الموقف مرتبط بدفاع القاهرة عن القضية الفلسطينية ورفض أي محاولات لتصفيتها.

لا تستطيع واشنطن أن تفرض وجهة نظرها على القاهرة فيما يضر بأمنها القومي، ولا أحد يملك قرار القبول من عدمه، ولذلك السعي للضغط على القاهرة لن يأتي بأي نتائج سوى مزيد من التشدد في موقفها.

صحيح القاهرة تعيش ظروفًا اقتصادية ليست على ما يُرام، لكن الجبهة الداخلية تُدعم وتؤيد القيادة السياسية في كل قرارتها التي تتعلق برفض التهجير وما يترتب عليها، إيمانًا منها بضرورة هذا الدعم، ولأن الرأي العام المصري لديه مواقف حادة من إسرائيل على خلفية الحروب التي خضناها معها على مدار سبعين عامًا ويزيد.

لن تستجدي القاهرة المواقف العربية، ولن تنتظر مزيدًا من الدعم والتأييد لموقفها من رفض التهجير، ولكنها ستظل تواجه أي محاولات من شأنها تصفية القضية الفلسطينية، مهما تعرضت لتشويه سواء من أصحاب القضية أو من بعض المنتفعين.

الموقف الأمريكي الذي يُراهن على مزيد من الضغوط، لكن يجد أمامه إلا قيادة وشعب سوف يتمسكان بالثوابت الوطنية؛ فهما على نفس اتحادهما في حرب العام 1973، هذه ليست شعارات ولكنه واقع على الأرض.

الموقف الأمريكي يُشجع على مزيد من الفوضى في المنطقة العربية، وإسرائيل سوف تكون مضطرة لأنّ تحصد ثمار غرسها، دولة معزولة لديها عدوات مع الشرق والغرب، ولن يظل ميزان القوة لصالحها طوال الوقت.

وأي قوة نتحدث عنها؟ إذا أنها فشلت فشلًا ذريعًا في مواجهة المقاومة الفلسطينية بعد حرب دامت خمسة عشرة شهرًا، فلم تُحقق أي هدف لها، لا تحرير الأسرى ولا القضاء على حماس ولا على حكمها، واضطرت في النهاية لاستجداء خروج هؤلاء الأسرى عبر طاولة المفاوضات.

دخلت تل أبيب في عداء مع الجميع، وباتت مرفوضة وملفوظة أيضًا من الجميع، بل تستجدي عداء القاهرة، وهي تعلم حجم مصر وقوتها وقدرتها، ولذلك سوف تقطف إسرائيل ثمار التصعيد مع القاهرة كما قطفته من قبل مع الشعب الفلسطيني عندما هاجمتها حماس في 7 أكتوبر عام 2023.

سيظل ما طرحه دونالد ترامب مجرد حلم، وهو ما سيؤثر على العلاقات المصرية الأمريكية، وستكون تل أبيب أكثر ضعفًا مما كانت عليه بسبب إصرارها على تهجير الفلسطينيين، وأقصد هنا المواجهات الأخيرة التي خرجت منها صفر اليدين رغم قوتها الباطشة.

مقالات مشابهة

  • «أكلت شعرها».. إزالة كرة ضخمة من معدة فتاة بريطانية والسر متلازمة نادرة
  • أسما إبراهيم تبهر متابعيها بإطلالتها في دبي| صور
  • بوزن أقل.. أحدث ظهور لـ أسما إبراهيم
  • منير مكرم يكشف موعد ومكان جنازة صالح العويل
  • سفارة باكستان بالقاهرة تحتفي بيوم التضامن مع كشمير
  • رئيس وزراء باكستان في يوم كشمير: تطورات الشرق الأوسط تؤكد ضرورة حل النزاعات
  • منير أديب يكتب: ترامب ما بين صفقة لم يحققها وحلم يسعى لتحقيقه
  • أحدث ظهور لمروج الرحيلي مع الفنانة ريم عبدالله ..فيديو
  • حامل في توأم.. التصريح بدفن سيدة دهسها قطار بالبدرشين
  • السيد منير حكمًا لمباراة المصري ووادي دجلة بكأس مصر