«صحة الشرقية»: 4 فئات أكثر عرضة للإصابة بالأمراض بسبب الحيوانات
تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT
قال الدكتور هشام مسعود وكيل وزارة الصحة بمحافظة الشرقية إنه يمكن أن تحمل الحيوانات أحيانًا جراثيم ضارة تنتشر بين الناس وتسبب المرض مثل الفيروسات والبكتيريا والطفيليات والفطريات التي تتراوح من المرض الخفيف إلى الخطير وحتى الموت.
وأوضح أن الأشخاص الأكثر عرضة لخطر الإصابة بأمراض نتيجة الاتصال بالحيوانات هم الأطفال الذين تقل أعمارهم عن 5 سنوات، والبالغون أكبر من 65 عامًا، والأشخاص الذين يعانون من ضعف في جهاز المناعة، والنساء الحوامل.
وأضاف هشام مسعود أن الجراثيم تنتشر بين الحيوانات عبر عدة طرق، كما يلي:
الاتصال المباشر: ملامسة اللعاب أو الدم أو البول أو المخاط أو البراز أو سوائل الجسم الأخرى لحيوان مصاب أثناء مداعباتها أو لمسها والعض أو الخدوش.
الاتصال غير المباشر: الاتصال بالمناطق التي تعيش فيها الحيوانات أو الأشياء أو الأسطح الملوثة بالجراثيم وتشمل الأمثلة مياه خزان أحواض السمك، وأقفاص الدجاج، والحظائر، والنباتات، والتربة، بالإضافة إلى طعام الحيوانات الأليفة وأطباق المياه.
منقول بالغذاء: بسبب تناول طعام ملوث أو شرب شيء غير آمن، مثل الحليب غير المبستر (الخام) أو اللحوم أو البيض غير المطبوخ جيدا أو الفواكه والخضروات النيئة الملوثة ببراز حيوان مصاب.
منقول عن طريق الماء: شرب الماء الملوث ببراز حيوان مصاب.
كيف تحمي نفسك وعائلتك من هذه الأمراض؟- غسل يديك مباشرة بعد الوُجود حول الحيوانات حتى لو لم تلمس أي حيوانات بالصابون والماء الجاري النظيف.
- يمكنك استخدام معقم يدين يحتوي على كحول يحتوي على 60% كحول على الأقل في حالة عدم توفر الماء والصابون.
- تجنب لدغات البعوض والقراد والبراغيث.
- تأكد من نظافة الطعام الذي تتناوله والمقدم للحيوانات كذلك.
- كن على دراية بالأمراض الحيوانية المنشأ سواء في المنزل أو بعيدا عن المنزل.
- تجنب لدغات والخدوش والعض من الحيوانات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وكيل وزارة الصحة صحة الشرقية أمن الشرقية
إقرأ أيضاً:
الشهيد ينهش بغزّة من الحيوانات
#الشهيد ينهش بغزّة من #الحيوانات
#ليندا_حمدود
شوارع غزّة تملؤها شهداء تركت طعاما للقطط والكلاب في عصر حديث بتفرج العالم و الأمة الإسلامية و العربية!
هذا ما وصل إليه الخذلان و الخيانة والغدر.
ممنوع الإقتراب لتكفينها أو حملها حتى فسيصادفك القناص وتجد نفسك شهيدا تحمل نفس المصير .
شهداء في أرض جهاد تحمل من الألم و القهر على ما ألات إليه الأمة في تخلي وخيانة.
أرض تدافع لليوم الرابع و الأربعين بعد الأربع مائة لوحدها بجسد مرهق ،فاقد للٱحبة، جريح ،بسلاح الشرف أظلم جيوش العالم بترسانة عسكرية متطورة دون دعم أو مساندة.
بعدما ترك الجائع والجريح والصامد بغزّة لمصيره من الأمة الإسلامية و العربية اليوم يترك الشهيد على زقاق الطرقات تنهشه الكلاب و القطط ولا تتدخل هذه الأمة حتى للتبليغ أو التحرك في طرد سفراء الكيان الصهيوني على أرضها.
وصل الذل في التخلي عن الشهيد ومشاهدة توثيق نبشه بوسائل إعلام تنقل الصورة وتوثق الجريمة لعالم حقير لن ينصر الحق ولن يدافع عن الإنسانية.
مرت المحارق والمجازر والإغتيالات والإعتقلات والتعذيب على هذا المجتمع الدولي بدون تحريك ضمير أو تأنبيه
وستمر مشاهد الشهداء منبوشة اللحم ،منخوعة العظام أيضا لأن العالم يحكمه نظام ظالم خاضع للكيان الصهيوني.
«BMI» التابعة لـ فيتش تتوقع نموا إيجابيا في قطاع السياحة بمصر خلال 2025