ذكر التقرير الصادر عن مؤسسة البحوث الإحصائية في نيجيريا "بيكودي" أن الأسرة النيجيرية المتوسطة تنفق حوالي 59٪ من دخلها على الغذاء، فيما تعد هذه النسبة أعلى من المتوسط العالمي البالغ 11٪.

كما ذكر التقرير أن التضخم في نيجيريا ظل مرتفعا منذ عام 2016، مع تأثير كبير على إنفاق الأسر، حتى في الوقت الذي كانت تكافح فيه الحكومات المتعاقبة عبر إدارة الولايات النيجيرية، ارتفع مؤخراً تضخم الغذاء إلى 24٪ في يوليو المنصرم، مما دفع الرئيس بولا تينوبو إلى إعلان حالة الطوارئ بشأن انعدام الأمن الغذائي.

وأعربت وزيرة الشؤون الإنسانية والتضامن، بيتا إيدو، عن التزام الحكومة الفيدرالية بدعم 133 مليون نيجيري من براثن الفقر، فيما أكدت أن معدل الفقر مقلق في البلاد وغير مقبول.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: نيجيريا الحكومة الفيدرالية براثن الفقر

إقرأ أيضاً:

أمم إفريقيا للشباب.. نيجيريا الأكثر تتويجًا ومنتخب مصر ثانيًا

تنطلق نهائيات كأس أمم إفريقيا للشباب تحت 20 عاما، في مصر بداية من غد الأحد، وتستمر حتى 18 مايو، حيث ستتنافس المنتخبات على حجز مكان في كأس العالم تحت 20 سنة 2025، في شيلي، والتي ستنطلق في سبتمبر المقبل.

وكان من المفترض أن تستضف كوت ديفوار البطولة ولكنها اعتذرت عن استضافتها لتنتقل إلى مصر.

وتم تقسيم المنتخبات المشاركة في النسخة الحالية إلى ثلاث مجموعات، جاءت مصر، البلد المضيف، في المجموعة الأولى مع زامبيا وسيراليون وجنوب أفريقيا وتنزانيا وضمت المجموعة الثانية منتخبات نيجيريا وتونس وكينيا والمغرب وجاءت منتخبات السنغال وأفريقيا الوسطي والكونغو الديمقراطية وغانا في المجموعة الثالثة.

وذكر الموقع الرسمي للاتحاد الأفريقي لكرة القدم أن تاريخ كأس أمم أفريقيا تحت 20 سنة يرجع إلى 46 عاما، حيث بدأت كمسابقة خروج المغلوب لتحديد المتأهلين لكأس العالم للشباب 1979 التي أقيمت في اليابان.

وشهدت النسخة الأولى مشاركة 11 منتخبا، وتوجت بها الجزائر بعد فوزها على غينيا بقاعدة الأهداف المسجلة خارج الأرض، عقب تعادل إجمالي 4/4.

وأقيمت أول 6 نسخ بنظام خروج المغلوب، قبل أن تقام أول بطولة بنظام المجموعات في مصر عام 1991 بمشاركة 6 منتخبات.

وبلغت كوت ديفوار والبلد المضيف مصر، النهائي، حيث فاز "الفراعنة" بنتيجة 2 / 1.

وتقام النهائيات منذ ذلك الحين، كل عامين، واستضافتها بلدان عديدة عبر القارة، منها موريشيوس (1993)، البنين (2005)، زامبيا (2017) وموريتانيا (2021).

ويعد المنتخب النيجيري الأكثر تتويجا باللقب، حيث حقق اللقب 7 مرات (منها ثلاثة منذ تطبيق نظام البطولة الموحدة) في أعوم (1983، 1985، 1987، 1989، 2005، 2011، 2015).

وحقق المنتخب المصري اللقب أربع مرات أعوام (1981، 1991، 2003، 2013)، كما حقق المنتخب الغاني اللقب في أربع مناسبات أيضا أعوام (1993، 1999، 2009، 2021)، ولم يتمكن أي منتخب آخر من تحقيقه أكثر من مرة.

وتوجد من بين المنتخبات الأخرى التي توجت باللقب مرة واحدة، كل من الجزائر (1979)، الكاميرون (1995)، المغرب (1997)، أنغولا (2001)، الكونغو (2007)، زامبيا (2017)، مالي (2019) والسنغال (2023).

ومع انطلاق نسخة 2025 سيكون منتخبا نيجيريا ومصر قد شاركا في 19 بطولة لكل منهما ليصبح أكثر منتخبين شاركا في البطولة.

وشارك المنتخب الكاميروني في 16 نسخة، متفوقة ببطولة واحدة على غانا، التي تأتي في المركز الرابع في القائمة.

وتشهد نسخة 2025 مشاركة منتخبين لأول مرة، هما سيراليون وكينيا، بينما ستخوض تنزانيا مشاركتها الثانية بعد أن تأهلت لأول مرة عام 2021.

مر العديد من كبار اللاعبين الحاليين عبر كأس أمم إفريقيا تحت 20 سنة، مثل مهاجما الدوري الإنجليزي الممتاز، تايوو أونيي (نوتنجهام فورست ونيجيريا) وباتسون داكا (ليستر سيتي وزامبيا)، ولاعبا خط وسط الدوري الفرنسي كريبين دياتا (موناكو والسنغال) ولامين كامارا (موناكو والسنغال) الذي شاركوا في النسخ الأخيرة.

، ضمت النهائيات في النسخ السابقة، نجوما مثل بافور جيان (غانا)، عماد متعب (مصر)، يايا توريه (كوت ديفوار) وبيني مكارثي (جنوب إفريقيا).

مقالات مشابهة

  • لازريني: أطفال غزة يتضورون جوعا فيما يواصل الكيان الإسرائيلي منع دخول الغذاء
  • أمم إفريقيا للشباب.. نيجيريا الأكثر تتويجًا ومنتخب مصر ثانيًا
  • مسؤول أممي: أطفال غزة يتضورون جوعا فيما تواصل إسرائيل منع دخول الغذاء
  • لازاريني: أطفال غزة يتضورون جوعا فيما تواصل إسرائيل منع دخول الغذاء
  • لازاريني: أطفال غزة يتضورون جوعا فيما يواصل الكيان الإسرائيلي منع دخول الغذاء
  • لازريني: أطفال غزة يتضورون جوعا فيما تواصل إسرائيل منع دخول الغذاء
  • مفوض عام الأونروا: أطفال غزة يتضورون جوعا فيما تواصل إسرائيل منع دخول الغذاء
  • يحدث في أرقى العائلات: لا يوجد عالم بلا جريمة
  • تقرير أممي يحذر من أزمة اجتماعية عالمية: زيادة الفقر وقلق بشأن فقدان الوظائف
  • تصعيد خطير وتكاليف خيالية… لماذا تنفق أمريكا ملايين الدولارات يوميًا في البحر الأحمر؟