موقع 24:
2025-03-03@17:54:01 GMT

كيف يمكن للنساء التخلص من "سيقان الفراولة"؟

تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT

كيف يمكن للنساء التخلص من 'سيقان الفراولة'؟

أوردت مجلة "فرويندين" أن ظاهرة "سيقان الفراولة" عبارة عن سيقان مرقطة؛ حيث تظهر نقاط سوداء أو بنية كثيرة على الساق، على غرار البذور الصغيرة الموجودة على ثمار الفراولة، مما يفسد مظهر السيقان ويحرم المرأة حينئذ من ارتداء الملابس القصيرة.

وأوضحت المجلة المعنية بالصحة والجمال أن هذه النقاط الداكنة ليست رؤوس سوداء صغيرة ناجمة عن انسداد المسام، وإنما عبارة عن جزء من جذر الشعر، الذي يقع تحت الطبقة العليا من الجلد.

وتظهر هذه النقاط الداكنة بصفة خاصة لدى النساء ذوات الشعر الداكن والكثيف جداً. شمع أو سكر وأضافت "فرويندين" أنه لا يمكن إزالة جذر الشعر بواسطة ماكينة الحلاقة أو كريم إزالة الشعر، مشيرة إلى أنه يمكن التخلص من ظاهرة سيقان الفراولة بواسطة طرق إزالة الشعر من الجذر مثل إزالة الشعر بالشمع أو السكر، كما يعد الليزر خياراً جيداً لهذا الغرض.
وعند الرغبة في إخفاء السيقان المرقطة على نحو سريع يمكن اللجوء إلى سبراي التسمير؛ حيث إنه يعمل على إخفاء النقاط الداكنة، ويمنح البشرة مظهراً موحداً ومتجانساً، ويُضفي عليها سُمرة جذابة.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني صحة

إقرأ أيضاً:

تقنية QLED بين الحقيقة والتسويق

دبي - الرؤية

قد يكون من الصعب على المستهلكين في عالم الأجهزة الإلكترونية التفريق بين الابتكارات الحقيقية والأفكار التسويقية. ويُعد فهم ما تقدمه تقنية QLED خطوة أساسية في عملية اختيار جهاز التلفاز، إذ إن تقنيات العرض المتطورة لها تأثير مباشر على جودة الصورة ودقة الألوان وتجربة المشاهدة ككل.

وفيما تمضي ابتكارات تكنولوجيا النانو والذكاء الاصطناعي في تشكيل ملامح القطاع، باتت القدرة على تحديد الابتكارات التي تقدم فوائد حقيقية أكثر أهمية من أي وقت مضى. إذاً، كيف يمكن للمستهلكين تمييز الإنجازات التكنولوجية الحقيقية من الوهمية، والتأكد من أنهم يستثمرون في الخيار الأمثل عند شراء شاشات QLED؟

حقيقة تقنية QLED

تعتمد تقنية QLED في جوهرها على النقاط الكمومية، وهي عبارة عن أشباه موصلات مجهرية متناهية الصغر (نانو)، بأحجام تتراوح بين 2 إلى 10 نانومتر. ولتوضيح مدى ضآلة هذه الأحجام، فإن شعرة إنسان واحدة يبلغ عرضها بين 80000 و100000 نانومتر تقريباً. وتُجمّع هذه النقاط، التي تُصدر ألواناً دقيقة عند تعرضها للضوء، على شكل طبقة لضمان توزيع الضوء بالتساوي على امتداد الشاشة.

وتعليقاً على هذا الموضوع، قال محمد شريف عبيد، رئيس مجموعة العرض المرئي في سامسونج جلف للإلكترونيات: "لا تقتصر جودة الشاشات على السطوع فحسب، بل تشمل أيضاً الدقة والتناسق ومدى الواقعية التي تضيفها إلى المحتوى المعروض. وتتيح تكنولوجيا النقاط الكمومية للشاشات القدرة على تقديم ألوان أكثر حيوية وتبايناً، لعرض المحتوى بطريقة تتطابق مع رؤية صنّاعه، سواء في العروض التلفزيونية أو الألعاب أو عند مشاهدة الفعاليات الرياضية المباشرة. وتمكّنت سامسونج من الحفاظ على ريادتها في السوق العالمي لأجهزة التلفاز لمدة 19 عاماً بفضل ثقة عملائنا ودعمهم المستمر. ونتطلع إلى مواصلة تشكيل ملامح مستقبل القطاع، من خلال تزويد المستهلكين بابتكارات رائدة مثل الشاشات المدعومة بالذكاء الاصطناعي، وتوفير منتجات وخدمات ذات قيمة مضافة إلى حياة الجمهور".

التقنية المتطورة لشاشات QLED

يضع صناع المحتوى ومخرجو الأفلام وحتى علامات المنتجات الاستهلاكية اهتماماً كبيراً بطريقة عرض المشاهد للجمهور، فتدرجات الألوان تُختار بعناية، وتخضع لإرشادات صارمة عند إعادة إنتاجها.

وتوفر تكنولوجيا النقاط الكمومية الدقة المطلوبة عند عرض المحتوى عبر أجهزة التلفاز، بما فيها شاشات QLED من سامسونج، القادرة على عرض أكثر من مليار لون. وبحجم ألوان بنسبة 100%، تحوّل تكنولوجيا النقاط الكمومية في شاشات سامسونج الضوء إلى ألوان خلابة ودقيقة في مختلف مستويات السطوع.

ما أهمية هذه التكنولوجيا؟

مع أن العديد من العلامات تستخدم وصف QLED على أجهزتها، إلا أنها تتفاوت في جودتها وأصالتها.

ويكمن الاختلاف الرئيسي في كيفية تطبيق هذه التكنولوجيا وجودة الشاشة ككل. كما تعتمد تجارب المشاهدة المميزة على ثلاثة عوامل، أولها كمية النقاط الكمومية، فإضفاء تحسّن ملحوظ على جودة الصورة يتطلب 3000 جزء في المليون من النقاط الكمومية على الأقل. ويأتي ثانياً جودة طبقة النقاط الكمومية، والتي تلعب دوراً رئيسياً في تحديد دقة الألوان ومدى ديمومة القدرة على إنتاج ألوان واضحة ومفعمة بالحياة. وثالثاً، تجنُّب استخدام عنصر الكادميوم في النقاط الكمومية، لضمان بيئة مشاهدة أكثر أماناً وغير سامّة.

وقادت سامسونج الجهود لتطوير أول جهاز تلفاز QLED يعتمد على فوسفيد الإنديوم بدلاً من الكادميوم، إدراكاً منها للتأثير البيئي السلبي المحتمل لحلول النقاط الكمومية القائمة على هذا العنصر. لتنجح في إرساء معيار جديد لتكنولوجيا الشاشات الصديقة للبيئة والتي يمكن للمستهلكين الوثوق بها.

ويُعد فهم التفسير العلمي لتكنولوجيا QLED خطوة أساسية لتمكين المستهلكين من اتخاذ قرار شراء مدروس، لا سيما وأن فوائد شاشات QLED الفعلية لا تقتصر على تقديم جودة صورة أعلى، بل توفر أيضاً راحة البال بمعرفة أنها تتمتع بتصميم مسؤول بيئياً ومتين على المدى الطويل.

لذا، عند اختيار أجهزة التلفاز، ننصح بعدم الاكتفاء بالأوصاف التسويقية المرفقة، بل اكتشاف التكنولوجيا التي تعمل بها، وتوجيه الأسئلة الصحيحة، وضمان اختيار منتج مدعوم بالابتكار والمصداقية.



 

 

مقالات مشابهة

  • الأردن: إحباط تهريب مواد مخدرة بواسطة طائرة مسيرة
  • هل تشعر بالجوع في رمضان؟.. تناول الشوكولاتة الداكنة
  • إمارة الشعر.. إلى أين ؟ وكيف ؟
  • صلاة التراويح للنساء في المسجد.. الأزهر للفتوى يوضح الأفضل للمرأة
  • نائب:حراك سياسي لتعديل قانون الانتخابات
  • تفسير حلم تغير لون الشعر إلى الأشقر في المنام
  • ريال مدريد يخسر من بيتيس بواسطة صديق الأمس منافس اليوم
  • نيس يشدد الخناق على مارسيليا
  • تقنية QLED بين الحقيقة والتسويق
  • ياسمين عز تثير الجدل بنصائحها للنساء عن المال والزواج