إلغاء تسجيل 226 منصباً قيادياً في شركات كويتية
تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT
ألغت هيئة أسواق المال في الكويت تسجيل أعضاء مجالس إدارات لنحو 49 عضواً، كما ألغت تسجيل نحو 177 من أصحاب المناصب واجبة التسجيل، في إحصائية في السنة المالية 2023.
يذكر أن تسجيل الأعضاء أو المناصب واجبة التسجيل يحتاج إلى موافقات مسبقة من الهيئة، حيث تقوم الأخيرة بتطبيق سلسلة من المعايير والضوابط التي من شأنها أن تضمن نزاهة تلك المناصب، سواء الأعضاء أو المناصب واجبة التسجيل، لأهمية تلك المناصب وخطورة القرارات والصلاحيات الممنوحة لهم.
ونقلت "الجريدة" الكويتية عن مصادر مراقبة قولها إن الهيئة تهدف من وراء تغليظ الضوابط على تلك الشريحة إلى حثّ الشركات على انتقاء أفضل الكفاءات وأصحاب السجلات النظيفة والتاريخ العملي الناجح.
مادة إعلانية تابعوا آخر أخبار العربية عبر Google News هيئة أسواق المال الكويتية البورصة الكويتية اقتصاد الكويت الكويتالمصدر: العربية
كلمات دلالية: البورصة الكويتية اقتصاد الكويت الكويت
إقرأ أيضاً:
اجتماع جديد بين الحزبين الكرديين في أربيل والتوقعات محدودة - عاجل
بغداد اليوم - أربيل
كشف عضو الاتحاد الوطني الكردستاني حسن آلي، اليوم الثلاثاء (17 كانون الأول 2027)، أن وفدا من حزبه سيجتمع اليوم في مدينة أربيل وتحديدا في بيرمام مع الحزب الديمقراطي الكردستاني.
وقال آلي في حديث لـ "بغداد اليوم" إن "هذا الاجتماع هو خطوة جديدة بعد أداء أعضاء البرلمان اليمين القانونية، ولكن ما تزال الأمور معقدة، بسبب تمسك الحزب الديمقراطي بشروطه التعجيزية".
وأضاف أن "تشكيل الحكومة وتسمية المناصب يحتاج إلى مرونة ومبادرات للحل، والاتحاد يريد مشاركة حقيقية في الحكم، وأن لا تكون مشاركته هامشية كما كانت في الكابينة الأخيرة".
إلى ذلك تخدث مصدر مطلع لـ "بغداد اليوم" بأن اجتماع اليوم لن يناقش تسمية المناصب، وهو فقط من آجل تقريب وجهات النظر بين الحزبين.
وأشار إلى أن "الاتحاد الوطني أرسل عدة نقاط للديمقراطي من بينها مطالبته برئاسة الإقليم، مقابل موافقته على ترشيح مسرور بارزاني لولاية جديدة بمنصب رئاسة حكومة كردستان".
ويأتي هذا الاجتماع ضمن سلسلة اللقاءات بين الحزبين الكرديين الكبيرين بعد الانتخابات البرلمانية التي جرت في الإقليم، في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، بهدف معالجة الملفات المشتركة وتنسيق المواقف بشأن القضايا السياسية والإدارية في إقليم كردستان.
يشار الى إن الخلافات لا تزال قائمة بين الحزبين فيما يتعلق بإدارة الإقليم أو توزيع الحقائب الوزارية، لا سيما أن الانتخابات الأخيرة في الإقليم أفرزت تقدماً لحزب الاتحاد الوطني الكردستاني.