شمسان بوست / وكالات

نفى مصدر سعودي مسؤول، الخميس، الادعاءات والمزاعم الواردة في تقرير إحدى المنظمات المتعلقة بالاعتداء على مجموعات من الجنسية الإثيوبية في أثناء عبورهم الحدود السعودية – اليمنية، مؤكداً أنْ لا أساس لها من الصحة، وتستند إلى مصادر غير موثوقة.

javascript:false

واستنكر المصدر في بيان، إثارة بعض المنظمات الادعاءات الكاذبة عن السعودية، وأن ما وصلت إليه من تقارير مُسيسة ومضللة والترويج لها في سياق حملات إعلامية مغرضة تتم إثارتها بشكل متكرر لأهداف وغايات مشبوهة.

وأكد أنه سبق تقديم الرعاية الطبية اللازمة لمجاميع بشرية تعرضت لإصابات نارية من جماعات مسلحة لدفعها إلى دخول المملكة بالقوة الجبرية عبر الحدود السعودية – اليمنية.

وشدد على التزام جهات إنفاذ القانون في السعودية بمبادئ حقوق الإنسان المنصوص عليها في أنظمتها، والقانون الدولي لحقوق الإنسان، والقانون الدولي الإنساني، وتقديم الخدمات الإنسانية لمن يتم ضبطهم من مخالفي أمن الحدود، ومعاملتهم وفق أنظمتها والتزاماتها بموجب المعايير الدولية لحقوق الإنسان.

المصدر: شمسان بوست

إقرأ أيضاً:

قصف إسرائيلي يستهدف مدينة القصير بريف حمص على الحدود اللبنانية

استهدف قصف إسرائيلي، الثلاثاء، بلدة القصير في وسط سوريا، بالقرب من الحدود مع لبنان، وفق ما أورد الإعلام الرسمي، في ثاني استهداف للبلدة في أقل من أسبوع.

وأفادت وكالة الأنباء الرسمية (سانا) "عن عدوان إسرائيلي" استهدف المنطقة الصناعية في القصير وبعض الأبنية السكنية المحيطة" بها.

وكانت ثلاث غارات إسرائيلية على البلدة أسفرت نهاية الشهر الماضي عن مقتل "سبعة مدنيين وثلاثة مقاتلين سوريين يعملون لصالح حزب الله"، وفق المرصد السوري لحقوق الإنسان.

من جهته قال المرصد السوري لحقوق الإنسان، مقره لندن، إن 7 انفجارات عنيفة دوت في المنطقة الصناعية في مدينة القصير بريف حمص، وتصاعدت أعمدة الدخان.


وأضاف المرصد أن الانفجارات ناجمة عن قصف إسرائيلي استهدف مستودعات في المدينة الصناعية بالقصير ومبان عند أطراف مدينة القصير في ريف حمص قرب الحدود السورية-اللبنانية.

وأفاد بأن هناك معلومات أولية بوقوع خسائر بشرية.

ووفق المرصد فهذه هو الاستهداف الإسرائيلي الثاني للمنطقة خلال أسبوع.

فقد  استهدفت الطائرات الحربية الإسرائيلية بـ 3 غارات مناطق في مدينة القصير ومحيطها، حيث طالت مستودع أسلحة لحزب الله ومخزن وقود في المدينة الصناعية في مدينة القصير، وموقعاً في منطقة معبر حوش السيد علي، وموقع جسر الدف جنوب مدينة القصير، وأسفرت الضربات عن مقتل 12 شخصاً، هم: 8 مدنيين، و4 من السوريين العاملين مع حزب الله اللبناني، كما أصيب 9 أشخاص، هم: 2 مدنيين و7 من العاملين مع الحزب، بحسب المرصد.

وأحصى المرصد السوري لحقوق الإنسان منذ مطلع العام 2024، 112 عدوانا إسرائيليا جويا، و26 عدوانا بريا استهدف الأراضي السورية.

ومساء الاثنين، استهدف قصف إسرائيلي محيط منطقة السيدة زينب جنوب دمشق، ما أدى إلى خسائر مادية، فيما ذكرت وسائل إعلام سورية أن القصف استهدف منزلا "يستخدمه عناصر من حزب الله اللبناني والحرس الثوري الإيراني".



مقالات مشابهة

  • المرصد السوري لحقوق الإنسان: إسرائيل هاجمت معاقل حزب الله في سوريا
  • تقرير حقوقي: شركة ميتا وسلطات اليمن فشلت في حماية حقوق المرأة اليمنية 
  • مبادرة بداية تصل أقصى الحدود المصرية بمدينة السلوم
  • ”أم عايض” السعودية تشد أنظار الجماهير اليمنية في مهرجان ”أيام اليمن الثقافية” ضمن موسم الرياض
  • اليمن في قلب السعودية
  • المجلس النرويجي للاجئين ينفي مزاعم تورطه في دعم أطراف النزاع بدارفور
  • السودان: المجلس النرويجي للاجئين ينفي مزاعم تورطه في دعم أطراف النزاع بدارفور
  • قصف إسرائيلي يستهدف مدينة القصير بريف حمص على الحدود اللبنانية
  • قدّم الآن.. البعثة الأمريكية في السعودية تبحث عن موظفين في وحدة الشؤون اليمنية .. وهذه الشروط و(رابط التقديم)
  • افتراءات خبيثة.. روسيا تنفي مزاعم تدخلها في الانتخابات الأمريكية