ميس حمدان بإطلالة جذابة في العطلة الصيفية
تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT
شاركت الفنانة ميس حمدان متابعهيا صورة جديدة لها من عطلتها الصيفية عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي لتبادل الصور والفيديوهات القصيرة إنستجرام.
وظهرت ميس حمدان في الصورة بإطلالة جذابة علي الشاطئ، حازت على إعجاب متابعيها.
وطرحت ميس حمدان، أغنية جديدة، عبر قناتها الرسمية على موقع الفيديوهات الشهير “يوتيوب”، حملت اسم “مهندم وشيك”.
أغنية مهندم وشيك، من كلمات وألحان عزيز الشافعي، وتمثل عودة لـ ميس حمدان للغناء مرة أخرى، بعد توقف دام لسنوات عن طرح أي أعمال غنائية جديدة.
واعتمدت ميس حمدان في تصوير الأغنية، على الحركات الاستعراضية التي تجيد تقديمها.
آخر أعمال ميس حمدان الفنية، أغنية عنوان "صح صح"، التى طرحتها عبر موقع الفيديوهات "يوتيوب"، والأغنية من كلمات الشاعر أسامة السليمى، وألحان محمد البدر، توزيع أحمد العسال، ومكس وماستر المهندس ماهر صلاح، وصولو مزامير محمد النواف، وتعد ثانى تجارب ميس فى الغناء بالخليجى بعدما قدمت سابقًا أغنية "ماريده" من ألحان ناصر الصالح.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: میس حمدان
إقرأ أيضاً:
توقيع «من الغبشة لين المبيت» في «أبوظبي للكتاب»
دبـي (الاتحاد)
شهد ركن توقيع الكتب في معرض أبوظبي الدولي للكتاب بنسخته الـ 34، حراكاً ثقافياً واسعاً، حيث وقّع عبد الله حمدان بن دلموك، الرئيس التنفيذي لمركز حمدان بن محمد لإحياء التراث، كتاب «من الغبشة لين المبيت». يتحدث الكتاب عن أهمية الوقت في الثقافة الإسلامية، خاصة في كثرة ما ورد في القرآن الكريم من ذكر للأوقات بالتفصيل الدقيق، وتعدّتها إلى القسم بها، إشارة إلى أهميتها، وامتداداً لهذه الثقافة الإسلامية وتأثراً بها، فقد اهتم العرب عامة وشعوب الخليج العربي وأهل الإمارات خاصة بتصنيف الفترات الزمنية، وإطلاق المسميات التي تفصلها عن غيرها، وتعبر بدقة متناهية عن بدئها وجريانها وتقلّبها وانتهائها، حرصاً على ضبط العبادات، والمعاملات اليومية، ومواعيدهم والتزاماتهم مع الناس.
يرصد الكتاب بلاغة أهل الإمارات الأولين ودقتهم في تحديد الزمن حسب معطياته الآنية، توافقاً مع حركة الشمس والقمر والليل والنهار، مرتكزين بشكل رئيسي على مواقيت الصلاة ورفع الآذان، تجانساً مع فصلي الصيف والشتاء، من خلال استخدام جمل دلالية سهلة، تضع القارئ أمام كم هائل من المهارة والإبداع والبلاغة اللغوية في اللهجة الإماراتية.
وقال عبد الله حمدان بن دلموك: «يمثل توقيع هذا الإصدار في معرض أبوظبي الدولي للكتاب 2025 محطة مهمة، فهو ليس مجرد توثيق لبلاغة أهل الإمارات في وصف الوقت، بل هو احتفاء بتراثنا الشفهي واللغوي، وإحياء للذاكرة الشعبية التي كانت تتكئ على النجوم، والشمس، والظلال، لتحديد تفاصيل اليوم والليلة بدقة تفوق التوقع».
وأشار إلى أن التواجد في هذا الحدث الثقافي العريق يعكس التزام مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث بدوره الوطني في حفظ وصون الموروث، ويؤكد أن للتراث الإماراتي مكانة مرموقة ضمن الحركة الثقافية المعاصرة.
واختتم الرئيس التنفيذي لمركز حمدان حديثه بالقول:«إن مشاركة المركز في معرض أبوظبي الدولي للكتاب بنسخته الـ 34، تأتي لتؤكد على التلاحم الثقافي بين المؤسسات الوطنية، ودورها الحيوي في تعزيز الهوية، وإبراز ثراء اللغة الإماراتية، وخصوصيتها في التعبير عن الزمان والمكان بطريقة تتسم بالدقة والبلاغة».