الأسوأ والأضل سبيلا من العمل الجنجويد العمل معاهم انقلاب على الدولة وشكل غطاء سياسي لانتهاكاتهم
تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT
إلى كلمة سواء مع راشد عبد القادر.
الحبيب راشد عبد القادر سأل سؤال تقريري قال ما معناو بعد الحرب تنتهي ينبغي محاسبة أي جهة ساهمت في تقوية الجنجويد مشيرا لأنو هم أكبر مهدد للأمن القومي السوداني وينبغي محاسبة الناس الساهموا في إنشائهم وتقويتهم بتهمة الخيانة.
مؤكد دا كلام سليم جدا وكويس ودا بيوصلنا مع الحبيب راشد لكلمة سواء.
لكن حنحاسب أشد حسابا الناس القالوا لينا ديل مش مليشيا مهددة للأمن القومي لكن جيش من مكونات اجتماعية أصيلة وجنود مهرة ونشأ بأموال دافع الضريبة ومفروض مش نحلو ولا ندمجه في الجيش لكن ندمجه هو والجيش في جيش جديد بهيئة قيادة مشتركة يكون فيها أكبر مهدد للأمن القومي على رأس قوى عنفها. وعملوا كدا كذبا على جماهير أدعوا تمثيلها وشعارها هو حل الجنجويد في ورقة وورش بُيتت بليل ولم يطلع عليها أحد.
ودا زاتو ما الزيت؛ الأسوأ والأضل سبيلا من العمل الجنجويد العمل معاهم انقلاب على الدولة وشكل غطاء سياسي لانتهاكاتهم دي كلها ومسؤول مسؤولية سياسية مباشرة في نشوء الحرب دي وطول أمدها.
فيا راشد عبد القادر قلنا ليك الغحاتة يا قولك معاتيه زلنطحية وكان الحرب دي انتهت وحتنتهي بإذن الله بانتصار الجيش محل ما يمشي البرهان حيمشوا.
والبرهان والكيزان العملوا الجنجويد حسع هم أحسن مكانا من حيث الإجرام السياسي لأنهم بي عتهم حاليا شغالين على صليح غلطهم عمليا، لكن الغحاتة يا قولك ميتين معاهم بي عارهم لي مزبلة التاريخ وهم القوى الوحيدة العاكفة لي يوم الليلة على الإبقاء على العار دا وبل تكوين جيش جديد منهم.
فوقت جبت يا راشد سيرة الخيانة العظمى وتهديد الجنجويد للأمن القومي فنحن بعد الحرب دي تنتهي حنخلص التكلفة السياسية والمادية والإنسانية والنفسية للحرب دي من بؤبؤ عيون شلة عنتبي بالقانون ولا شيئ سوى القانون ولا نجونا إن نجوا.
عمرو صالح يس
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: للأمن القومی
إقرأ أيضاً:
محلل سياسي: جهود مصرية لخلق موقف موقف دولي داعم للقضية الفلسطينية
قال الدكتور محمد فايز فرحات رئيس مجلس إدارة الأهرام، المحلل السياسي، إن هناك جهودًا دبلوماسية وسياسية تبذلها الدولة المصرية لخلق موقف دولي موحد داعم للقضية الفلسطينية، والحفاظ على مشروع إقامة الدولة الفلسطينية باعتبار أن ذلك حق أصيل للشعب الفلسطيني.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية على قناة «إكسترا نيوز»: «الجهود الدبلوماسية خلال الشهور الماضية انتهت إلى توقيع اتفاق وقف إطلاق النار، والأمر أصبح يحتاج إلى موقف دولي داعم للقضية الفلسطينية».
وتابع: «هناك جهود من الجانب الإسرائيلي لمحاولة خلق واقع يدفع إلى خلق قناعة دولية بأن لا أمل في بناء عملية تسوية أو بناء الدولة الفلسطينية، من خلال بناء أمر واقع على الأرض لا يدعم الحقوق الفلسطينية».
وأكمل: «هناك سياسات مصرية واضحة على الأرض لعدم خلق أب واقع يكون على حساب الحقوق الفلسطينية ومشروع إقامة الدولة الفلسطينية، وهناك تصريحات مصرية متكررة في كل المناسبات وفى كل المحافل، وفي الاجتماعات سواء كانت ثنائية أو متعددة الأطراف لأنه أمر شديد الأهمية».