RT Arabic:
2025-03-10@11:16:29 GMT

انفجارات في عدد من مناطق أوكرانيا

تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT

انفجارات في عدد من مناطق أوكرانيا

أفادت السلطات ووسائل إعلام بوقوع انفجارات في ضواحي كييف وعدد من المناطق الأوكرانية الأخرى فجر اليوم الأحد، وذلك بعد إعلان حالة التأهب الجوي في عموم أراضي البلاد.

إقرأ المزيد وسائل إعلام أوكرانية: انفجار قوي يهز مدينة كراماتورسك

وقالت الإدارة العسكرية في كييف إن انفجارات وقعت قرب ضواحي المدينة، مشيرة إلى تشغيل الدفاعات الجوية في المنطقة.

وأفاد رئيس الإدارة العسكرية في مقاطعة تشيركاسي (وسط) بسماع دوي انفجارات في المقاطعة وعمل أنظمة الدفاع الجوي دون ذكر التفاصيل.

وأعلنت سطات مدينة لفوف (غرب) عن تشغيل الدفاعات الجوية وحثت السكان على البقاء في الملاجئ.

وتحدثت تقارير إعلامية عن وقوع انفجارت في مقاطعتي كيروفوغراد (وسط) وإيفانو فرانكوفسك (غرب) أيضا.

وقد بدأت القوات المسلحة الروسية بتوجيه ضربات للبنية التحتية الأوكرانية في 10 أكتوبر 2022، بعد يومين من الهجوم الإرهابي على جسر القرم، والذي نفذته الأجهزة الخاصة الأوكرانية.

ويستهدف الجيش الروسي مرافق الطاقة والصناعات الدفاعية ومراكز القيادة العسكرية والاتصالات في جميع أنحاء أوكرانيا.

المصدر: RT

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: كورونا الأزمة الأوكرانية العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا انفجارات كييف

إقرأ أيضاً:

زيلينسكي يتوجه إلى السعودية قبل محادثات بين كييف وواشنطن

كييف - رويترز
 يتوجه الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إلى السعودية للقاء ولي العهد الأمير محمد بن سلمان اليوم الاثنين قبل محادثات بين مسؤولين من أوكرانيا والولايات المتحدة بشأن إنهاء الحرب مع روسيا في مرحلة بالغة الخطورة بالنسبة لكييف.

وتبدلت سياسة الولايات المتحدة المتعلقة بالحرب الروسية الأوكرانية في إطار سعيها إلى إنهاء الصراع سريعا، وتحولت واشنطن من حليف لكييف إلى الانخراط في محادثات مباشرة مع موسكو وقطع المساعدات العسكرية عن أوكرانيا ووقف تبادل معلومات المخابرات معها.

ومن المقرر أن يلتقي زيلينسكي مع ولي عهد السعودية التي اضطلعت بأدوار وساطة متعددة منذ غزو روسيا لأوكرانيا في 2022 شملت التوسط في تبادل أسرى واستضافة محادثات بين موسكو وواشنطن الشهر الماضي.

ومن المتوقع أن تركز المحادثات بين أوكرانيا والولايات المتحدة غدا الثلاثاء على اتفاقية المعادن بين البلدين وسبل إنهاء الحرب، وذلك في أول اجتماع رسمي منذ لقاء في البيت الأبيض شهد مناوشات كلامية بين زيلينسكي والرئيس الأمريكي دونالد ترامب.

وتحت ضغط هائل من ترامب الذي يريد إنهاء الحرب بسرعة، يبذل زيلينسكي جهدا هائلا لإظهار التوافق رغم عدم حصوله على ضمانات أمنية أمريكية تعتبرها كييف أساسية لأي اتفاق سلام.

وقال زيلينسكي إنه لن يحضر المحادثات مع المسؤولين الأمريكيين وإن الوفد الأوكراني سيضم رئيس مكتبه ووزيري الخارجية والدفاع ومسؤول عسكري كبير من مؤسسة الرئاسة.

وقال زيلينسكي في منشور على منصة إكس للتواصل الاجتماعي "نحن ملتزمون تماما بالحوار البناء ونأمل في مناقشة القرارات والخطوات اللازمة والاتفاق عليها".

وأضاف "هناك مقترحات واقعية مطروحة. والمهم هنا هو التحرك بسرعة وفعالية".

وذكر مسؤولون أمريكيون أنهم يعتزمون استغلال الاجتماع مع الجانب الأوكراني بقدر ما لمعرفة هل كييف مستعدة لتقديم تنازلات ملموسة لروسيا لإنهاء الحرب.

وقال أحد المسؤولين عن المحادثات الوشيكة "لا يمكنك للمرء أن يقول أريد السلام بينما (في الوقت نفسه يقول) أرفض تقديم أي تنازل".

وقال مسؤول أمريكي ثان "نريد أن نرى ما إذا كان الأوكرانيون مهتمين ليس فقط بالسلام، بل بالسلام الواقعي".

وقال ترامب أمس الأحد إنه يتوقع نتائج جيدة من المحادثات المقبلة، مضيفا أن الولايات المتحدة أنهت "تقريبا" تعليق تبادل معلومات المخابرات مع كييف.

* إطار عمل لاتفاق

قال ستيف ويتكوف المبعوث الخاص لترامب والذي يعمل على الترتيب للمحادثات إن الفكرة هي "التوصل إلى إطار عمل لاتفاقية سلام فضلا عن وقف مبدئي لإطلاق النار".

ويدعو زيلينسكي إلى هدنة للعمليات الجوية والبحرية إلى جانب تبادل للأسرى، فيما يقول إنه قد يكون اختبارا لمدى التزام روسيا بإنهاء الحرب.

وترفض موسكو فكرة الهدنة المؤقتة، التي تقترحها أيضا بريطانيا وفرنسا، إذ تقول إنها محاولة لكسب وقت لكييف ومنع انهيارها العسكري.

ويقول الرئيس الأوكراني أيضا إن كييف مستعدة لتوقيع اتفاقية المعادن مع الولايات المتحدة والتي تتضمن إنشاء صندوق مشترك من عائدات بيع المعادن الأوكرانية، وهو أمر تقول واشنطن إنه ضروري لضمان استمرار الدعم الأمريكي.

وفي ظل تزايد الشكوك حول الدعم الأمريكي، يطالب زيلينسكي الحلفاء في أوروبا بزيادة الدعم في وقت تتراجع فيه كييف في ساحة المعركة وتواجه ضغوطا متزايدة للانسحاب من منطقة كورسك الروسية.

وتُظهر خرائط مفتوحة المصدر أن القوات الأوكرانية التي اجتاحت منطقة كورسك الروسية الصيف الماضي محاصرة تقريبا من جانب القوات الروسية.

وتسيطر روسيا على حوالي خمس أراضي أوكرانيا بما في ذلك شبه جزيرة القرم التي ضمتها في عام 2014، كما تواصل قواتها التقدم بمنطقة دونيتسك في الشرق بعد تكثيف الضربات بالطائرات المسيرة والصواريخ على المدن والبلدات البعيدة عن الجبهة.

ووفقا لزيلينسكي، أطلقت روسيا جوا 1200 قنبلة موجهة ونحو 870 طائرة مسيرة هجومية وأكثر من 80 صاروخا على أوكرانيا في الأسبوع الماضي وحده.

مقالات مشابهة

  • زيلينسكي يتوجه إلى السعودية قبل محادثات بين كييف وواشنطن
  • أوكرانيا توقع مذكرة تفاهم مع شركة ألمانية لتصنيع أنظمة الدفاع الجوي
  • إعلام أمريكي عن ترامب: اتفاقية المعادن مع أوكرانيا لن تكون كافية
  • السفيرة الأمريكية لدى أوكرانيا تندد بسقوط ضحايا مدنيين
  • أمريكا تقطع خدمات أقمار صناعية عن أوكرانيا.. كييف تبحث عن بديل
  • كييف: مقتل 11 وإصابة 37 في هجوم روسي على أوكرانيا
  • مقتل 14 شخصاً على الأقل وإصابة 37 في هجوم صاروخي روسي على مدينة دوبروبليا الأوكرانية
  • عقب حادث القصف الجوي بالخطأ.. رئيس كوريا الجنوبية يأمر بإعلان مدينة بوتشون منطقة كوارث
  • روسيا تشن هجوم صاروخي كبير على أوكرانيا بعد قطع الولايات المتحدة المساعدات العسكرية
  • الدفاع الروسية تعلن استهداف منشآت للطاقة تدعم الصناعة العسكرية الأوكرانية