رفح - صفا

تعادل فريق شباب رفح "الزعيم" مع ضيفه اتحاد خانيونس "الطواحين" بهدف لمثله في ملعب رفح البلدي جنوب قطاع غزة مساء السبت، ضمن منافسات الأسبوع الثالث من دوري الدرجة الممتازة لكرة القدم بالقطاع.

وبادر يوسف لولو بالتسجيل "للطواحين" في الدقيقة 12، رد عليه سعيد السباخي بهدف التعادل "للزعيم" بالدقيقة 66، ليحصد اتحاد خانيونس النقطة السابعة في الموسم، ويحتل المركز الأول، والصدارة "مؤقتًا"، ويصل رصيد شباب رفح إلى 4 نقاط، ليتواجد بالمركز الخامس "بشكل مؤقت"، وبفارق الأهداف خلف اتحاد الشجاعية، وأمام خدمات الشاطئ، والصداقة على التوالي.

المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية

كلمات دلالية: دوري الدرجة الممتازة الزعيم اتحاد خانيونس الطواحين ملخص أهداف

إقرأ أيضاً:

وسط ترحيب لا يخلو من ملاحظات.. البيان الختامي لمؤتمر الحوار: الحفاظ على وحدة سوريا وسيادتها.. وإعلان دستوري مؤقت

البلاد – دمشق
أكد البيان الختامي لمؤتمر الحوار الوطني السوري أمس (الثلاثاء)، على الحفاظ على وحدة سوريا وسيادتها على كامل أراضيها، ورفض كل أشكال التقسيم، وأدان التوغل الإسرائيلي في سوريا باعتباره انتهاكًا صارخًا للسيادة، وطالبوا بالانسحاب الفوري وغير المشروط لقوات الاحتلال من كل الأراضي السورية.
وأوضح البيان الختامي لمؤتمر الحوار الوطني السوري، أن الإسراع في إجراءات “إعلان دستوري مؤقت”، يضمن سدّ الفراغ الدستوري، كما دعا إلى الإسراع في تشكيل المجلس التشريعي المؤقت وفق معايير الكفاءة، والتمثيل العادل.
وطالب البيان الختامي لمؤتمر الحوار الوطني السوري، بتشّكيل لجنة من الكفاءات لإعداد مسودة دستور دائم للبلاد، يحقق التوازن بين السلطات ويضمن الحريات العامة، ويجسِّد تطلعات الشعب السوري.
وكان الرئيس السوري أحمد الشرع، قد افتتح مؤتمر الحوار الوطني في قصر الشعب بالعاصمة السورية دمشق، وقال في كلمة بهذه المناسبة: إن “سوريا الآن تنادي الجميع”، و”تراجعنا عن محيطنا الدولي والإقليمي، ويجب اتخاذ الخطوات للعودة”.
وشدّد الشرع على أن “وحدة السلاح، واحتكاره بيد الدولة، ليس رفاهية، بل هو واجب وفرض، وأن سوريا لا تقبل القسمة، فهي كلّ متكامل، وقوتها في وحدتها”، وأن “العدالة الانتقالية قادمة، وأن تشكيل هيئة لمحاسبة أركان النظام السابق، بات مسألة وقت”.
وقطع الرئيس السوري بأن “سوريا لن تكون ساحة لأي مشاريع تقسيمية، وأن جميع المحاولات لخلق واقع جديد في الجنوب السوري، ستفشل كما فشلت سابقًا”، كما حذَّر من “الدعوات المشبوهة التي تسعى لاستغلال الطائفية والقومية، كوسيلة لتمّزيق النسيج الاجتماعي السوري”، مؤكدًا أن العيش المشترك كان ولا يزال جزءًا من الهويّة السورية”.
ويقول مؤيدون إن المؤتمر يمثل تحولًا ملحوظا بعد عقود من غياب الديمقراطية والحريات، والتنكيل بالمعارضين السياسيين، آملين بتنفيذ توصياته، وصياغة إعلان دستوري يضع مبادئ أساسية للحكم، ومنظومة عدالة انتقالية، وإطار عمل اقتصادي، وخطة للإصلاح المؤسسي، خلال الفترة المقبلة، وحتى استقرار الأوضاع، وإجراء انتخابات رئاسية وبرلمانية.
بينما ابدى البعض الآخر ملاحظات حول غياب شخصيات سياسية سورية عديدة، وأكدوا أن عدداً منهم لم يتمكنوا من الحضور بسبب الإعلان المفاجئ عن المؤتمر، وتساءلوا عن سبب العجلة في الاستعدادات للمؤتمر، وضعف تمثيل الأقليات، ومدى التأثير الذي سيتحقق في نهاية المطاف بالنظر إلى قصر مدته على يوم واحد.

مقالات مشابهة

  • الطيران الحربي الإسرائيلي يشن عدة غارات شرق خانيونس
  • ملخص وأهداف مباراة برشلونة وأتلتيكو مدريد في كأس ملك إسبانيا
  • وسط ترحيب لا يخلو من ملاحظات.. البيان الختامي لمؤتمر الحوار: الحفاظ على وحدة سوريا وسيادتها.. وإعلان دستوري مؤقت
  • ملخص مباراة الأهلي 4 – 1 القادسية – دوري روشن
  • ملخص مباراة الوحدة 0 – 2 النصر – دوري روشن
  • سوسن بدر: لم أنسَ مساعدة الزعيم عادل إمام لي في أول عمل فني 
  • الدولار يتراجع في العراق.. استقرار أم هدوء مؤقت؟
  • خبراء المسؤولية الاجتماعية يحاضرون حول الاستراتيجيات والحوكمة القيادية وأهداف التنمية المُستدامة
  • السيب يستهدف الابتعاد في الصدارة أمام الخابورة بدوري عمانتل
  • تغيير ملعب مباراة شباب بلوزداد واتحاد بسكرة