البوابة نيوز:
2024-10-05@15:32:19 GMT

أسباب ظهور البقع الزرقاء في القدمين

تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT

ظهور البقع الزرقاء في القدمين من المشاكل المنتشرة لدى الكثير من الناس وأغلبها لا يعرف سببها ولكن قد يؤدي ظهروها للشعور بالقلق والخوف، ومن أكثر الأسباب شيوعًا للبقع الزرقاء في الرجلين هي الكدمات التي تحدث نتيجة التعرّض للسقوط، مما يؤدي إلى حدوث تمزق الأوعية الدموية، وتجمع الدم تحت الجلد فتظهر البقع الزرقاء.



-أسباب أخرى لظهور البقع:
نقص الفيتامينات في الجسم حيث يسبب نقص فيتامين "سي" مرض الإسقربوط، الذي يسبب حدوث نزيف وظهور البقع الزرقاء، وأيضًا، نقص فيتامين "ك" يؤثر على تخثر الدم، مما يجعله مسببًا لهذه البقع.
أمراض الكبد حيث تؤثر هذه الأمراض بشكل سلبي على قدرته على تكوين الخثرات الجلطات، لذا، يمكن أن تكون سببًا وراء ظهور البقع الزرقاء.
أمراض المناعة الذاتية قد يكون ظهور البقع الزرقاء في الرجلين، أحد أعراض أمراض المناعة الذاتية، أو نتيجة الآثار الجانبية لأدوية علاجية خاصة بهذه الأمراض.
قلة الصفائح الدموية وهذه الحالة تعتبرًا مسببًا للنزيف وظهور البقع الزرقاء.

-علاج البقع الزرقاء في القدمين:
إذا كان سبب ظهور البقع بسيطًا مثل السقوط فيمكن علاجها في المنزل، ولكن إذا كان سبب ظهورها غير واضح ومتكرر، فيجب إستشارة الطبيب لأن علاجها يحدد بحسب مسببها ويمكن أن تكون حالة طارئة. 
كمادات الماء البارد قومي بوضعها على البقع تساعد على تقليل كمية الدم الواصلة للمنطقة ويقلل من حجم البقع. 
ارفعي ساقيك أعلى من مستوى القلب حيث تساعد هذه الوضعية، على رجوع الدم إلى القلب وتقليل ظهور البقع الزرقاء.
خذي قسطًا من الراحة توقفي عن فعل نشاط لبعض الوقت وقومي بتدليك منطقة البقع الزرقاء.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الجلطات

إقرأ أيضاً:

محللان: المقاومة حرمت نتنياهو من ارتداء القميص الأبيض وربطة العنق الزرقاء في ذكرى 7 أكتوبر

أشار خبراء إلى أن فشل سياسات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في التدخل البري بلبنان وصمود المقاومة في قطاع غزة سيجبرناه على إلقاء خطاب ذكرى 7 أكتوبر/تشرين الأول مرتديا القميص الأزرق بدلا من الأبيض وربطة العنق الزرقاء كما ظل يخطط طوال الأسبوعين الماضيين.

ووفقا للخبير المختص في الشؤون الإسرائيلية إيهاب جبارين، فإن هذا التغيير الرمزي في الملابس يحمل دلالات عميقة على الوضع الراهن للصراع.

وقال جبارين إن نتنياهو كان يسعى جاهدا على مدى الأسابيع الماضية إلى إخفاء معالم الفشل في قطاع غزة من خلال توجيه ضربات إستراتيجية على الجبهة الشمالية، و"لكن يبدو أن هذه المحاولات لم تنجح في تحقيق النتائج التي كان يرجوها، مما قد يضطره إلى مواجهة الواقع المرير في خطابه المرتقب".

وفي السياق ذاته، يلفت الكاتب والمحلل السياسي توفيق شومان الانتباه إلى التصعيد الملحوظ في العمليات العسكرية للمقاومة اللبنانية، مشيرا إلى أن عملياتها اليومية تجاوزت حاجز الـ25 عملية، وهو رقم يفوق بكثير المعدل السابق الذي كان يتراوح بين 12 و15 عملية يوميا.

وحسب شومان، فإن هذا التصاعد في وتيرة العمليات يشير إلى أن الجسم العسكري للمقاومة اللبنانية لا يزال قويا ومتماسكا رغم محاولات الاستهداف الإسرائيلية، كما يؤكد أن القرار السياسي لدى حزب الله يسير على النهج نفسه الذي كان متبعا قبل اغتيال عدد من قياداته.

أسلحة متنوعة

يذكر أن المقاومة اللبنانية استخدمت 3 أنواع رئيسية من الأسلحة في عملياتها الأخيرة، وهي الصواريخ والمسيّرات والمدفعية، ويعكس هذا التنوع في الأسلحة المستخدمة -وفقا لشومان- تطورا في القدرات العسكرية للمقاومة وقدرتها على المناورة والتكيف مع الظروف الميدانية المتغيرة.

كما لفت شومان إلى استخدام المدفعية بشكل مكثف، متسائلا عما إذا كانت هناك مرابط مدفعية ثابتة تم استخدامها في استهداف المواقع العسكرية الإسرائيلية وبعض المناطق داخل فلسطين المحتلة.

ويرى شومان أن نجاح المقاومة في نصب كمائن للجنود الإسرائيليين يؤكد أن الاستهدافات الجوية الإسرائيلية السابقة لم تنجح في النيل من المقاتلين بشكل فعال، مشيرا إلى أن معظم الضحايا في الجنوب اللبناني كانوا من المدنيين "في حين أن المقاتلين لا يزالون قادرين على التصدي لمحاولات التوغل الإسرائيلية".

وفي ظل هذه التطورات يرى شومان أن إسرائيل تواجه معضلة إستراتيجية، فبعد مرحلة الصدمة التي اعتمدت فيها على التفوق الجوي دخلت إسرائيل الآن مرحلة الالتحام البري والميداني، وهذا التحول في الإستراتيجية قد يكون مكلفا، إذ تكبدت القوات الإسرائيلية خسائر فادحة في الأيام الأخيرة.

ويشير شومان إلى أن هناك من يطالب نتنياهو بالعودة إلى إستراتيجية الصدمة، أي الضرب من الجو، لأنها تحقق إنجازات دون تعريض الجنود لخسائر مباشرة، لكن السؤال يبقى: هل سيؤدي هذا إلى إعادة النظر في التهديدات الإسرائيلية بالتوغل داخل الأراضي اللبنانية؟

إستراتيجية نتنياهو

من جانبه، يلفت جبارين الانتباه إلى أن تراكم الخسائر الإسرائيلية قد يؤدي إلى طرح تساؤلات جدية بشأن أهداف الحرب، فطالما كانت إسرائيل تحقق مكاسب لم يكن هناك من يسأل عن الأهداف.

لكن مع بدء تكبد الخسائر قد تبدأ الأصوات -يضيف جبارين- بالتساؤل: هل نحن نقاتل من أجل الأهداف المعلنة كإعادة الأسرى وإعادة سكان الشمال والإطاحة بحركة المقاومة الإسلامية (حماس)؟ أم أن هناك أهدافا غير معلنة، مثل محاولة تقليص نفوذ إيران في المنطقة أو إعادة رسم الخريطة الإستراتيجية لإسرائيل؟

وفيما يتعلق بإستراتيجية نتنياهو، يرى جبارين أنه يتعمد إرباك المشهد إسرائيليا وخارجيا من خلال تغيير الأهداف المعلنة للعملية، فبعد أن كانت الأهداف محصورة في 3 نقاط رئيسية أصبح الحديث الآن عن محور نتساريم والتمسك بمحور فيلادلفيا، وصولا إلى الحديث عن نهر الليطاني وعملية محدودة ضد حزب الله.

ويرى أن هذا التغير في الخطاب هو إستراتيجية متعمدة من قبل نتنياهو لإرباك المشهد وربما لكسب المزيد من الوقت أو الحصول على ضوء أخضر أميركي لعملية أوسع.

ويلفت جبارين الانتباه إلى وجود تناغم واضح بين المستويين السياسي والعسكري في إسرائيل فيما يتعلق بالجبهة اللبنانية، على عكس ما شهدناه في قطاع غزة، ويعزو هذا التناغم إلى وجود مخططات عملت عليها إسرائيل على مدار 15 عاما لتوجيه ضربة جزئية إلى حزب الله.

مقالات مشابهة

  • ما أسباب ظهور رائحة سيئة عند طهي اللحوم والدجاج؟
  • سر تحضير الجبنة الريكفورد الزرقاء في المنزل.. «نفس مذاق الجاهز وتكاليف أقل»
  • موسم الهجرة.. رصد طائر "سمنة الصخور الزرقاء" في الحدود الشمالية
  • الأطباء يحذرون من هذا الوباء في الشتاء
  • الابتسامة مسكن طبيعي للألم.. «افرد وشك» تفز بـ3 فوائد صحية
  • خبيران : المقاومة حرمت نتنياهو من ارتداء القميص الأبيض وربطة العنق الزرقاء في ذكرى 7 أكتوبر
  • “نسائي العمل الإسلامي” ينظم فعالية بانوراما غزة في الزرقاء (شاهد)
  • محللان: المقاومة حرمت نتنياهو من ارتداء القميص الأبيض وربطة العنق الزرقاء في ذكرى 7 أكتوبر
  • الأمن العام: التسجيل المتداول لسيّدة تدّعي تعرّض أطفال للخطف في الزرقاء كذب ومحض اختلاق
  • وفاة عامل بمصع في الزرقاء