شرطة بريطانيا تبحث مجددا عن امرأة عربية مختفية..وتعرض مكافأة
تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT
عرضت الشرطة البريطانية مكافأة قدرها 50 ألف جنيه إسترليني (62 ألف دولار أميركي) لأي شخص يدلي بمعلومات عن مكان وجود امرأة عربية اختفت آثارها منذ عام 2019.
وتنتمي هدير العنزي إلى فئة "البدون" السكانية التي تعيش في الكويت، وهي فئة عديمة الجنسية، فلا تحمل الجنسية الكويتية ولا جنسية غيرها من الدول.
ووصلت هدير إلى بريطانيا في 7 نوفمبر 2018 بحثا عن اللجوء، كما تفيد شبكة "سكاي نيوز" البريطانية، السبت.
ووجدت السيدة دعما من أقاربها الذين يعيشون في بلدة روشولمي بمنطقة مانشستر الكبرى.
وجرى الإبلاغ عن فقدان هدير في عام 2019، وعلى إثر ذلك شرع المحققون في البحث عنها.
وتعمل الشرطة البريطانية وفقا لافتراض أنها السيدة العربية وقعت ضحية عنف متعمد، بعد هجوم مقصود.
وتقول إنه جرى تجديد النداء للعامة للمساعدة في إيجاد هدير، لأنه من المهم كشف الحقيقة التي تحيط باختفائها.
وأضافت أنها لم تتوصل إلى دليل يدعم فرضية بقاء هدير على قيد الحياة، مشددة على أن الفرضية الحالية التي تعمل وفقا لها أن السيدة تعرض لعنف متعمد ولم تعد حية.
وذكرت أن الهدف الأساسي هو تقديم إجابات إلى ابنة هدير الصغيرة.
ودعت الشرطة البريطانية أي شخص يملك معلومات حول مكان هدير بأن يقدمها لها.
وأكدت أن مثل هكذا قضايا ستظل مفتوحة ما لم يتم حلها.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات البدون الكويت بريطانيا بريطانيا الشرطة البريطانية الكويت البدون الكويت بريطانيا منوعات
إقرأ أيضاً:
عمليات سرقة ونهب لبيوت المواطنيين في المناطق التي حررها الجيش
#كُلنا مسؤولين —
تابعت تبِعات ما يحدث من عمليات سرقة ونهب لبيوت المواطنيين في المناطق التي حررها الجيش من الجنجويد في محلية شرق النيل و محلية بحري ..
وبصفتي واحدة من سكان شرق النيل أعلم أن مليشيا الجنجويد سرقت كميات كبيرة من ممتلكات المواطنيين وما تبقي في البيت تمت سرقته من مواطنيين بنعرفهم وبنعرف أسرهم أصبحوا شفاشفة والشمس فوق ..
( والمواطن الشفشافي أخطر من الدعامي لانه بكون حافظ وعارف البيوت تماماً ) ..
النقطة دي بتقودني لفكرة ان الحل الأساسي هو عن طريق الجهات الحكومية المحليات التنفيذية تشتغل شغلها والواجهات المدنية والمنظمات وشباب الحي بعد تحرير الجيش لأي منطقة هؤلاء يوفروا الخدمات المهمة عشان المواطنيين يرجعوا بيوتهم ويحرسوها او أقلاها يرجعوا الشباب يعملوا إرتكازات في الأحياء ..
( الجيش في هذا التوقيت الصعب والحرب لسه مستمرة ما ممكن يحرر ويجي يحرس ليك وكمان يوفر ليك الخدمات وهو لسه شغال معارك في مناطق اخري ) …
والنقطة الأهم هنا أيضاً أن تبدأ مهمة الشرطة الحقيقة هنا على أعتبارها جسم مدني تكون أمبريلا على رأس المواطنيين والشباب والمقاومة الشعبية لتكتمل الأدوار…
و المسؤولية مسؤولية الشرطة الإجتماعية كإسناد ايضاً بإشراك المجتمع لمعالجة مثل هذه القضايا ودا من صميم عملها أن توزع قواتها على مجموعات حتي تختفي هذه الظاهرة سريعاً …
( والثابت عندي مافي جياشي ود كلية حربية بسرق هؤلاء الكِرام ورقتهم بيضاء لم ولن يُكتب فيها بقلم أحمر أبداً ابداً …)
مهمة الجيش التحرير والتأمين مهمة الشرطة
وأخيراً
المسؤولية مسؤليتنا كلنا كمجتمع …
عائشة الماجدي