يستعد المطرب كاظم الساهر لإحياء حفل غنائي ضخم يوم ١ من شهر اكتوبر القادم للجالية العربية بالمانيا.

 الحفل يأتي ضمن سلسلة الحفلات التى يقدمها كاظم الساهر فى العديد من الدول الأوربية والتى يبدأها بالسويد الشهر القادم.  

 

آخر حفلات كاظم الساهر 

 

وكانت آخر حفلات كاظم الساهر الغنائية بدبي يوم 1 من شهر يوليو الماضي داخل منطقة الأرينا بدبي وشاركه فى أحياء الحفل المطرب حسين الجسمي.

 

 وقدم كاظم الساهر خلال هذا الحفل مجموعة كبيرة من أشهر أغانيه القديمة والجديدة التي تفاعل معها الجمهور. 

 

أحدث أخبار كاظم الساهر 

 

وأوضح كاظم الساهر، خلال لقائه مع برنامج ET بالعربي، أنه انتهى من تسجيل ما يقترب من 16 أغنية جديدة، ولكنه سيطرح فقط 8 أو 9 قصائد، قائلًا: “أنا سجلت وخلصت حوالي 16 عملا ووقعت العقد مع الشركة المنتجة للألبوم، ولسه هختار منهم القصائد التي ستتواجد بالألبوم”. 

 

كما أكد كاظم الساهر أنه لن يشارك في فيلم “جلجامش” بدور تمثيلي، ولكنه سيشارك بالأغاني المتواجدة بالفيلم، معلقًا: “أنا أمثل جلجامش؟ صعبة بصراحة”

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: كاظم الساهر المانيا حفلات كاظم الساهر کاظم الساهر

إقرأ أيضاً:

حفلات الكشف عن جنس المولود.. لحظات سعيدة تتحول إلى كارثة

في عام 2008، انطلقت أولى حفلات الكشف عن جنس المولود وكان أمرا غريبا. واليوم، أصبحت تلك الحفلات شائعة للغاية، حيث يؤدي البحث السريع على موقع يوتيوب إلى ظهور مئات مقاطع الفيديو لأزواج يكشفون عن جنس طفلهم في احتفال يضم أحد اللونين، الأزرق للصبي والوردي للفتاة.

ورغم بساطة الفكرة، فإن الإفراط في استخدامها وتكلفتها وما يترتب عليها جعلها محلا للجدل.

"خارجة عن السيطرة"

قبل 17 عاما، احتفلت جينا كارفونيديس بحملها، ونشرت على مدونتها "هاي غلوس آند صوص"، قبل ظهور إنستغرام، مقطع فيديو يكشف عن جنس الطفل من خلال تقطيع كعكة مليئة بالكريمة الوردية. وانتشر الحدث وسرعان ما أصبحت "حفلات الكشف عن جنس المولود" اتجاها شائعا، ونسب الفضل إلى كارفونيديس في إطلاق ذلك الاحتفال.

وبعد 8 سنوات من ذلك الحدث، وصفت كارفونيديس حفلات الكشف عن جنس المولود المتزايدة، لشبكة "إن بي آر"، بأنها "كابوس".

واعتبرت كارفونيديس تلك الحفلات، التي يتشارك فيها الوالدان مع أفراد العائلة والأصدقاء خبر معرفة نوع الجنين للمرة الأولى، بأنها أصبحت "خارجة عن السيطرة"، ويرجع ذلك جزئيا إلى تكلفتها المرتفعة وإلى الأضرار الناجمة عنها.

وأشارت إلى أن تلك الحفلات قد تسبب أضرارا لأشخاص آخرين، بعدما شاهدت مقطع فيديو لحفل الكشف عن جنس المولود الذي تسبب عن غير قصد في اندلاع حريق هائل أتى على ما يقرب من 47 ألف فدان. وقالت كارفونيديس "لا نحتاج إلى الحصول على سعادتنا من خلال التسبب في الألم للآخرين. أعتقد أن هناك طريقة جديدة لإقامة هذه الحفلات وهذه الفكرة بسيطة مثل تناول الكعكة فقط".

إعلان

قد تكون الأميركية كارفونيديس هي من ابتكر فكرة حفلات الكشف عن جنس المولود، لكن هذه الظاهرة تجاوزت حدود الولايات المتحدة وانتشرت عالميا. ومع انتشارها، يتعرض الآباء لضغوط متزايدة لإقامة هذه الحفلات بمجرد معرفة جنس الجنين، وغالبا ما يكون ذلك بين الأسبوع 18 والأسبوع 24 من الحمل.

لكن الضغوط لا تقتصر على إقامة الحفل فحسب، بل تشمل أيضا التباهي والمزايدة في تنظيم حفلات مكلفة تصل تكاليفها إلى آلاف الدولارات.

بعض حفلات الكشف عن نوع المولود تجاوزت حدود السلامة لتصبح مأساوية أحيانا (شترستوك)

وأشارت الكاتبة والناقدة الأميركية جانيس هاريدا، في تقرير على موقع "ميديوم"، إلى أن العصر الرقمي ووسائل التواصل الاجتماعي يلعبان دورا كبيرا في تعزيز هذا الاتجاه. إذ تسهم منصات مثل "إنستغرام" و"تيك توك" و"بنترست" في عرض أفكار مبتكرة ومشاهد احتفالية متقنة، مما يضع الآباء تحت ضغط اجتماعي غير مباشر للإبداع والتميز لجذب الانتباه.

ويؤدي هذا السعي لتحقيق لحظة استثنائية وجذابة على وسائل التواصل الاجتماعي غالبا إلى تضخم التكاليف بشكل غير متوقع. وتشمل هذه التكاليف الديكورات الفاخرة، والمؤثرات الخاصة، والتصوير الاحترافي، وأحيانا الاستعانة بمخططي حفلات متخصصين.

في حين تتراوح تكلفة الحفلات البسيطة ما بين 250 إلى ألف دولار، أوضحت هاريدا أن بعض الحفلات قد تتجاوز تلك الحدود لتصل إلى مبالغ طائلة قد تصل إلى ملايين الدولارات، خاصة عندما يكون الهدف هو خلق لحظة استثنائية تنتشر عبر الإنترنت.

واستخدام مطور العقارات المليونير البريطاني، ستيفن هاميلتون، سيارة لامبورغيني أوروس جزءا من حفل الكشف عن جنس مولوده، مما جعلها واحدة من أبرز الأمثلة على حفلات الكشف الباهظة عالميا. ووفقا لموقع "أوتوفوليشن"، تم تغليف السيارة باللون الأزرق، وبلغت التكلفة الإجمالية للحفل، بما في ذلك تخصيص السيارة واستئجار الموقع، نحو 500 ألف دولار.

إعلان

وأسهم هذا النوع من المبالغة في ازدهار سوق تجاري مخصص لتلبية احتياجات هذه الاحتفالات، حيث يتم تشجيع الاستهلاك من خلال سهولة الحصول على المنتجات عبر الإنترنت أو من المتاجر الكبرى. ببضع نقرات فقط، يمكن للوالدين اختيار مجموعة واسعة من المنتجات المصممة خصيصا لهذه المناسبات، مثل الهدايا التذكارية، ودفاتر الضيوف، وأغلفة الحلوى، والملابس المميزة التي تحمل عبارات طريفة مثل "أنا هنا فقط من أجل الكعكة" أو "فريق صبي/ بنت".

ولم يعد الأمر يقتصر على المنتجات الأساسية، بل تطورت الصناعة لتشمل زينة باللونين الوردي والأزرق، وبالونات تكشف عن جنس المولود عند انفجارها، وعروضا ضوئية، وألعابا نارية مخصصة. كما انتشرت خدمات متخصصة في تخطيط وتنظيم هذه الحفلات، مما يضيف مزيدا من التعقيد والكلفة لهذه المناسبات.

ولا تقتصر هذه السوق على تلبية الطلب فقط، بل تعكس تحول حفلات الكشف عن جنس المولود إلى صناعة مزدهرة بحد ذاتها، مدفوعة برغبة الأهل في تقديم حدث استثنائي يلفت الأنظار، سواء في الواقع أو عبر منصات التواصل الاجتماعي.

السعي لتحقيق لحظة استثنائية على وسائل التواصل الاجتماعي يؤدي غالبا إلى تضخم التكاليف بشكل غير متوقع (شترستوك) أكثر "الحفلات" كارثية

تحولت المنافسة الشديدة في تنظيم حفلات الكشف عن جنس المولود إلى ظاهرة معقدة ومكلفة، لكن بعض هذه الحفلات تجاوزت حدود السلامة لتصبح خطيرة، بل مأساوية في بعض الأحيان. من أبرز الحوادث:

1- حريق هائل

في يوليو/تموز 2021، ذكرت صحيفة الغارديان أن زوجين من كاليفورنيا وُجهت إليهما 30 تهمة جنائية لدورهما في إشعال حريق هائل بمنطقة إلدورادو عام 2020. والحريق اندلع بسبب استخدام جهاز ألعاب نارية خلال حفل للكشف عن جنس المولود، مما أسفر عن تدمير نحو 23 ألف فدان، و5 منازل، و15 مبنى آخر. كما تسبب الحريق في وفاة رجل إطفاء أثناء محاولته السيطرة عليه.

إعلان 2- تحطم طائرة

في أبريل/نيسان 2021، نقلت شبكة "إيه بي سي نيوز" حادث تحطم طائرة كانت متجهة إلى المكسيك، ويخرج منها دخان وردي للإعلان عن جنس المولود. والطائرة تحطمت وسقطت في المحيط، مما أدى إلى وفاة شخصين كانا على متنها.

3- خسائر في الأرواح

في عام 2019، شهدت ولاية أيوا الأميركية حادثة مأساوية خلال حفل للكشف عن جنس المولود، عندما استخدمت العائلة جهازا يدوي الصنع لإنتاج دخان ملون. وكان الجهاز مصمما بشكل غير آمن، فتحول إلى قنبلة انفجرت بعنف، وأدت الشظايا إلى مقتل جدة الطفل المنتظر على الفور.

وفي حادثة مماثلة بعد عامين، توفي رجل يبلغ من العمر (28 عاما) في نيويورك أثناء صنع جهاز للكشف عن جنس مولوده، حيث انفجر الجهاز بشكل مفاجئ وتسبب في إصابته القاتلة.

4- كارثة بيئية وتعويضات مالية

في أريزونا الأميركية عام 2017، قام الضيوف بإطلاق النار على هدف مملوء بمادة "تانيرايت"، وهي مادة شديدة الانفجار. وبحسب سي إن إن، كان الهدف يحمل كلمتي "ولد" و"فتاة"، وعند انفجاره تصاعدت سحابة زرقاء، معلنة أن الجنين ذكر.

لكن الاحتفال سرعان ما تحول إلى كارثة بيئية، حيث تسببت شدة الانفجار في إشعال الشجيرات الجافة المحيطة، مما أدى إلى اندلاع حريق غابات هائل امتد إلى 47 ألف فدان، محدثا أضرارا بملايين الدولارات.

انتهى الحفل بشكل مأساوي، حيث تم تحميل المسؤولين عن الحفل تكاليف التعويضات التي تجاوزت 8 ملايين دولار نتيجة للدمار الذي لحق بالبيئة والممتلكات.

مقالات مشابهة

  • نقلة نوعية.. تجربة القطار الكهربائي السريع «فيلارو» على السكة الحديد بألمانيا (فيديو)
  • وزير الزراعة ورئيس كاك بنك يزوران ديوان الوزارة الاتحادية للتعاون الاقتصادي والتنمية بألمانيا
  • حفلات الكشف عن جنس المولود.. لحظات سعيدة تتحول إلى كارثة
  • علي الحجار يحتفل بعيد زواجه الـ 22 ويوجه رسالة لعائلته.. (صورة)
  • هاني شاكر يستعد لإحياء حفلا غنائيا في لبنان 15 فبراير
  • البلوجر مي تخطف الأنظار في حفل هدى بيوتي بدبي وهي حليقة الرأس .. صور
  • اليوم.. محمد ثروت في حفل غنائي جديد بالأوبرا
  • «الشؤون الإسلامية» بدبي تطلق سلسلة «باقة مواسم الخير»
  • أغنية "جدة" للمطرب محمد المشعل.. عمل غنائي في حب عروس البحر الأحمر
  • كاظم الساهر يلتقي جمهور أبوظبي مرتين بهذا الموعد