ميناء دمياط يستقبل 2315 رأس ماشية عجول تسمين
تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT
أصدر المركز الإعلامي لهيئة ميناء دمياط بياناً اعلاميا جاء فيه ان الميناء استقبل خلال الـ 24 ساعة الماضية عدد 10 سفينة ، بينما غادر عدد 10 سفينة ، كما وصل اجمالي عدد السفن الموجودة بالميناء 37 سفينة .
وأضاف البيان أنه قد بلغت حركة الصادر من البضائع العامة 22732 طن تشمل : 913 طن ملح صب و 400 طن كسب صويا و 4310 طن رمل و 898 طن فلسبار و 7486 طن يوريا و 8725 طن بضائع متنوعة .
وأوضح البيان أنه قد بلغت حركة الوارد من البضائع العامة 46329 طن تشمل : 3400 طن خردة و 7000 طن كسب صويا و 14150 طن حديد و 2084 طن ابلاكاش و 4000 طن فول صويا و 6893 طن قمح و 300 طن ذرة و 7951 طن قمح مطحون و 2315 راس ماشية ( عجول تسمين ) بإجمالي وزن 551 طن .
بينما بلغت حركة الصادر من الحاويات 386 حاوية مكافئة و عدد الحاويات الوارد 331 حاوية مكافئة فى حين بلغ عدد الحاويات الترانزيت 2731 حاوية مكافئة .
وأشار البيان إلى ان رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح 117623 طنًا ... بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 191749 طنًا .
كما غادر عدد 2 قطار بحمولة إجمالية 2550 طن قمح متجهين إلى صوامع كوم ابو راضي و الفيوم ، بينما بلغت الشاحنات دخولًا وخروجًا عدد 2832 شاحنة .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: دمياط الحبوب والغلال المركز الاعلامي القطاع الخاص بضائع متنوعة الشاحنات الترانزيت علي الرمال
إقرأ أيضاً:
وديع منصور: كيف يمكننا الوثوق بمن يدّعون الدفاع عن الشعب بينما يزدادون ثراءً؟
شمسان بوست / خاص:
انتقد الإعلامي وديع منصور ظاهرة استغلال الشعارات الحقوقية لخدمة المصالح الشخصية، مشيرًا إلى أن من غير المنطقي الوثوق بأشخاص يدّعون الدفاع عن حقوق الشعوب بينما يتصاعد فقر المواطنين وتتراكم الثروات في أيديهم.
وقال منصور في منشور له، إن الواقع يكشف تناقضًا صارخًا بين ما يرفعه بعض القادة من شعارات إنسانية وعدالة اجتماعية، وبين ممارساتهم الفعلية التي تسهم في تعميق معاناة الناس وتدهور أوضاعهم المعيشية، لافتًا إلى أن من يتقدمون الصفوف باسم المظلومين، تحولوا إلى أطراف تستثمر في هذا الظلم.
وأوضح أن هذا التناقض الفاضح بين القول والفعل لا يُفقد هؤلاء مصداقيتهم فحسب، بل يُضعف كذلك من ثقة الناس بأي مشروع سياسي أو اجتماعي يُطرح في الساحة، خاصة في ظل تزايد الأزمات وتراجع الخدمات.
ودعا منصور إلى وقفة صادقة مع الذات، وإلى مراجعة شاملة للواقع بعيدًا عن الزيف الإعلامي ومحاولات التجميل التي لم تعد تقنع أحدًا، معتبرًا أن مواجهة الحقائق بشفافية ونزاهة هو الطريق الوحيد لاستعادة ثقة المواطنين.
وختم بالقول إن الشعوب اليوم أصبحت أكثر وعيًا ونضجًا، ولم تعد تنخدع بالمظاهر أو العبارات المنمقة، بل باتت تميز بين من يعمل لأجلها ومن يسعى لتحقيق مكاسب شخصية خلف لافتات خادعة.