أكد عضو ملتقى الحوار السياسي أهمية الحاجة إلى حكومة تنفيذية مؤقتة لإجراء الانتخابات.

وقال الشركسي في تغريدة عبر “تويتر”، إن “أي تقدم في المسار السياسي والانتخابات يحتاج لقيادة تنفيذية مؤقتة جديدة محايدة وموثوقة”.

وأشار إلى أن القيادة التنفيذية الحالية أثبت أنّها قيادة تأزيم، مضيفا أن من فقد ثقة الأطراف يستحيل عليه نيلها مجددا.

وتابع: من ذهب بنا من الاستقرار للفوضى لن يستطيع العودة، من فقد وحدة مؤسساته يصعب عليه توحيدها، مردفا: التوحيد لا يكون بنفس المنهجية، بدّلوا الأدوات لفك الجمود.

 

 

الوسومالانتخابات ليبيا

المصدر: صحيفة الساعة 24

كلمات دلالية: الانتخابات ليبيا

إقرأ أيضاً:

من هو المرشح الأبرز لقيادة حزب الله بعد اغتيال حسن نصر الله؟

أعلن الجيش الإسرائيلي، السبت، اغتيال الأمين العام لحزب الله، حسن نصر الله، خلال هجوم استهدف مقر قيادة الحزب في الضاحية الجنوبية لبيروت. وأكد حزب الله الخبر، بعد فترة من الصمت، معلنًا مقتل قائده الذي قاد الحزب لمدة 32 عامًا. مع هذا التطور الكبير، يبرز سؤال محوري حول خليفة نصر الله في قيادة الحزب، في ظل التغيرات والتحديات التي يواجهها.

هاشم صفي الدين، رئيس المجلس التنفيذي لحزب الله والشخصية الثانية في التنظيم، يعتبر المرشح الأقوى لتولي القيادة.

من هو هاشم صفي الدين؟

هاشم صفي الدين، المولود عام 1964 في بلدة دير قانون النهر جنوب لبنان، يُعد من القيادات التاريخية للحزب ومن أقرباء نصر الله، حيث تربطهما علاقة عائلية. درس صفي الدين في الحوزات العلمية في النجف وقم، مثل نصر الله، وكان من أوائل المشاركين في تأسيس حزب الله عام 1982.

في عام 1994، تولى صفي الدين رئاسة المجلس التنفيذي لحزب الله خلفًا لنصر الله، الذي أصبح أمينًا عامًا بعد اغتيال عباس الموسوي. وخلال هذه الفترة، تم إعداد صفي الدين ليكون خليفة محتملًا لنصر الله، حيث أصبح المسؤول عن الإشراف على الأنشطة السياسية والاجتماعية والعسكرية للحزب، مما منحه نفوذًا كبيرًا داخل التنظيم.

الروابط مع إيران

صفي الدين مرتبط بشكل وثيق بإيران، وهو صهر القائد الإيراني البارز الراحل قاسم سليماني، حيث تزوج ابنه من ابنة سليماني في 2020. هذه العلاقات القوية مع القيادة الإيرانية تعزز موقعه كمرشح بارز لخلافة نصر الله، خاصة وأن حزب الله يُعتبر أحد أبرز أذرع إيران في المنطقة.

مسيرته وخبراته

صفي الدين ليس مجرد شخصية سياسية داخل حزب الله، بل له تأثير كبير على القرارات العسكرية. يُعتقد أنه يشرف على العمليات الأمنية للحزب ولديه دور محوري في إدارة جناحه العسكري. كما أنه يعتبر من المدافعين عن نظرية ولاية الفقيه التي أسسها الخميني، ويرى في هذه النظرية حلًا للأزمات التي تواجه الحركات الإسلامية.

صعوده كقائد

برز اسم صفي الدين بشكل لافت في السنوات الأخيرة، خاصة مع تشديد الإجراءات الأمنية حول نصر الله، مما دفعه إلى الظهور في مناسبات عديدة والتحدث باسم الحزب. في الوقت الذي كان فيه نصر الله محاصرًا بالتهديدات الأمنية، ظهر صفي الدين في جنازات قادة الحزب وفي فعاليات سياسية، مما جعله واجهة بارزة لحزب الله.

قيادة حزب الله في مرحلة جديدة

يرى الخبراء أن صفي الدين يمتلك المؤهلات والخبرة لقيادة الحزب في هذه المرحلة الحساسة. فبالإضافة إلى نفوذه الداخلي، يتمتع بعلاقات دولية قوية مع إيران وسوريا، وله دور في التنسيق مع الحلفاء الإقليميين، مما يجعله مرشحًا طبيعيًا لتولي قيادة حزب الله بعد نصر الله.

مقالات مشابهة

  • الدويري: هذه مميزات صاروخ فتاح 1 الإيراني الذي ضرب إسرائيل
  • الخارجية السودانية تقدم توضيحات جديدة بالصور عن إستهداف مقر سفير الإمارات بالخرطوم وتفاصيل تصفية مواطن على يد الدعم السريع
  • شيخ الأزهر: العدوان على غزة ولبنان كشف للعالم ظاهرة جديدة تسمي «الانفصام السياسي»
  • “الكناري” لتأكيد هيمنته و”العميد” في رحلة تصحيح المسار
  • إصابة 60 شخصا بجروح في حادث انقلاب حافلة بفاس (حصيلة مؤقتة)
  • ورشة تدريبية حول آلية الرصد عبر وسائل التواصل أثناء العملية الانتخابية
  • الداخلية تقدم تسهيلات جديدة للمواطنين بقطاع أمن الموانئ.. صور
  • من هو المرشح الأبرز لقيادة حزب الله بعد اغتيال حسن نصر الله؟
  • في حصيلة مؤقتة من 16 إلى 27 سبتمبر..1030 قتيلاً و6352 جريحاً في لبنان
  • الدين والانتخابات الرئاسية الأميركية