(عدن الغد) متابعات :

 

حقق الملاكم اليمني، آدم، نجل الأسطورة العالمي، نسيم حميد، فوزا ساحقًا على منافسه التشيكي، في أول نزال عالمي له بمسيرته الرياضية.

وتمكن اليمني آدم حميد، من الفوز بجدارة على خصمه التشكي فوتك هردي، بأول دقيقتين من الجولة الأولى، على حلبة الأرينا، في بولندا.

وظهر نسيم حميد، يحتفي بالفوز مع نجله الأوسط آدم (22 عامًا)، جاء ذلك بعد أربع سنوات من التدريب قضاها آدم تحت إشراف والده البرنس.

والبطل نَسِيِم حَمِيِد الذي اشتهر بإسم (ناز) في بريطانيا من مواليد 12 فبراير 1974م، كما كان يُعرف أيضاً بـ (الأمير نسيم) وهو (ملاكم بريطاني - يمني) ، تعود أصوله الأولى إلى قرية ملاح، مديرية العرش ، مدينة رداع بمحافظة البيضاء، وسط اليمن.

المصدر: عدن الغد

إقرأ أيضاً:

القضاء البريطاني يهزم المتحولين: المرأة في عين القانون.. بيولوجياً فقط

17 أبريل، 2025

بغداد/المسلة: في لحظة قضائية اعتُبرت “تاريخية” و”مثيرة للجدل”، حسمت المحكمة العليا البريطانية الجدل الدائر منذ سنوات حول تعريف “المرأة” في القانون، مؤكدة أن الكلمة تشير إلى الجنس البيولوجي عند الولادة، لا إلى النوع الاجتماعي. قرارٌ قد يعيد رسم حدود النقاش حول الهوية والحماية القانونية في المملكة المتحدة.

الحكم الصادر يوم الأربعاء، وبالإجماع من خمسة قضاة، أكد أن مفهومي “المرأة” و”الجنس” في قانون المساواة لعام 2010 يشيران إلى البيولوجيا لا الهوية. ورغم أنه أثار ردود فعل غاضبة من بعض الدوائر المدافعة عن حقوق المتحولين، فقد شدد القضاة على أن الحكم لا يُنتقص من الحماية القانونية للمتحولين جنسياً من التمييز.

“الرجل الذي يعرف نفسه كامرأة وتُمارَس عليه معاملة تمييزية، لا يزال بإمكانه التقدم بشكوى”، كما ورد في نص الحكم، لكن التمييز “من منظور النوع لا يُلغي الحقيقة البيولوجية”، بحسب المحكمة.

القرار وُصف من جانب بعض الناشطات النسويات بأنه “انتصار للواقع” و”حماية ضرورية للنساء”، لا سيما في النقاشات الحساسة المتعلقة بالملاجئ النسائية والمرافق الرياضية. وقد علّقت النائبة المحافظة كيمي بادينوتش قائلة: “لم يكن صحيحًا يومًا القول إن النساء المتحولات هن نساء. الآن، لم يعد ذلك صحيحًا حتى قانونيًا”.

من جانبها، احتفلت حركة “من أجل نساء اسكتلندا” بالحكم، ووصفت اليوم بـ”العظيم”، بينما حضرت المؤلفة الشهيرة جي. كي. رولينغ، الداعمة للحركة، افتراضياً بتغريدة أعادت نشر القرار وكتبت: “الواقع لا يخضع للتفاوض”.

في المقابل، دعا البعض إلى مراجعة قانونية واجتماعية أشمل تأخذ في الاعتبار التعقيد الإنساني لقضية النوع، معتبرين أن القرار “يحمي مفهوماً لكنه يهمّش آخر”.

 

 

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

مقالات مشابهة

  • آرسنال يهزم ريال مدريد من جديد في عقر داره
  • القضاء البريطاني يهزم المتحولين: المرأة في عين القانون.. بيولوجياً فقط
  • الإسماعيلى يهزم الاتحاد السكندري بهدفين ويتأهل لربع النهائي
  • كأس عاصمة مصر.. الإسماعيلي يهزم الاتحاد بثنائية ويتأهل لربع النهائي
  • جوائز تكرّس مكانة العسل اليمني عالميًا: بلاتينيتان وذهبيتان في مسابقة باريس
  • الزمالك يهزم سموحة ويودع كأس عاصمة مصر
  • عمار بن حميد يستقبل رئيس مجموعة “كريبتو دوت كوم” ويبحث التعاون في مجال التقنيات الرقمية
  • ألكاراز يبدأ حلم برشلونة بـ«11 إلى 1»!
  • الشمس يهزم سبورتنج بالجولة الختامية من المجموعة الأولى بنهائي دوري سيدات اليد
  • المغرب التطواني يهزم اتحاد طنجة مجددا في ديربي الشمال