قوات الأمن تعلن السيطرة على مقر الأمن العام بالشرقية وتسليمه للدعم المركزي
تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT
أخبار ليبيا 24
أعلنت مديرية أمن سبها السيطرة على مقر الأمن العام ببلدية الشرقية الكائن بقرية أم الأرانب وتسليمه للإدارة العامة للدعم المركزي فرع سبها.
وأكدت مديرية أمن سبها عبر صفحتها بموقع “فيسبوك” اليوم السبت أن خارجين عن القانون كانوا قد استولوا على المقر لمدة عشر سنوات قبل أن تتمكن القوات الأمنية التابعة لغرفة العمليات الأمنية بالمنطقة الجنوبية من تحريره.
وأشارت مديرية أمن سبها أن ذلك يأتي تنفيذا لتعليمات وزير الداخلية بالحكومة الليبية أسامة حماد بشأن فرض الأمن بالجنوب الليبي.
كما أكدت مديرية أمن سبها تمركز جميع الدوريات التابعة لمديرية أمن سبها والدعم المركزي فرع سبها داخل بلدية أم الأرنب لحماية الأرواح والممتلكات العامة والخاصة ومساندة القوات الجيش لتأمين الحدود في الجنوب الليبي.
يذكر أن هذا المقر تم الاستيلاء عليه في السابق من قبل بعض الخارجين عن القانون.
المصدر: أخبار ليبيا 24
إقرأ أيضاً:
معلومات مغلوطة... الأمن العام نفى اختفاء جوازات سفر بيومترية بيضاء
صدر عن مكتب شؤون الإعلام في المديرية العامة للأمن العام البيان الآتي: "ورد في احدى الصحف تحقيق حول اختفاء جوازات سفر بيومترية بيضاء من المديرية العامة للامن العام يتم استعمالها لاغراض مشبوهة. يهم المديرية التأكيد ان ما ورد في التحقيق عارٍ من الصحة جملةً و تفصيلاً وان قيود جوازات السفر البيضاء المحفوظة في مصرف لبنان مضبوطة بشكل تام وتتم طباعتها تباعاً وفقاً لأرقامها التسلسلية في مركز اصدار الوثائق البيومترية في المديرية وفقاً للمعايير المعتمدة من قبل منظمة الطيران المدني الدولي التي تفرض معايير امنية محددة في عملية الطباعة. تلفت المديرية إلى أن جواز السفر البيومتري الذي بدأ إصداره في الأول من آب 2016 يحوي شريحة الكترونية مشفرة تتضمن بيانات شخصية لحامل الجواز الذي يتم تصويره وأخذ بصماته لدى تقدمه من مراكز الامن العام، وبالتالي يستحيل تقنياً استعمال اي جواز للسفر عبر الحدود و المعابر الشرعية غير مدرج في القيود الممكننة لدى المديرية العامة للامن العام. إن المعلومات المغلوطة التي اوردتها الصحيفة لها اهدافها المشبوهة في هذا التوقيت بالذات وهي تمس بسمعة الدولة اللبنانية اولاً وبمصداقية جواز السفر اللبناني ثانياً. تأمل المديرية من وسائل الاعلام كافة استقاء الاخبار منها مباشرة بدلاً من التفتيش عن "فتات" المعلومات المركبة
و المفبركة لاهداف عدة بينها تضليل الرأي العام و تشويه صورة لبنان في العالم".
محمد بن زايد يبحث مع وزير الخارجية التركي تعزيز العلاقات والتطورات الإقليمية