موقع النيلين:
2024-12-25@06:00:11 GMT

حاج ماجد سوار: فك اللجام الحقيقي

تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT

حاج ماجد سوار: فك اللجام الحقيقي


خروج البرهان وسفره داخل أو خارج البلاد هو بمثابة ( فك اللجام ) الحقيقي وكأنه أراد أن يقول لقادة الجيش من بعده :

اشتغلوا شغلكم و أنجزوا مهمتكم لأن وجودي بينكم في القيادة و بحكم مسئوليتي السياسية كرئيس لمجلس السيادة يمثل عنصر ضغط عليكم .

طبعاً القحاتة و بخيال واسع مبسوطين و عاملين ( زيطة و زمبريطة) في الأسافير أن وجهة البرهان هي جدة لتوقيع إتفاق لإيقاف الحرب مع جناحهم العسكري ( المليشيا ) !!

و كأن المساكين لا يعلمون بأن قرار وقف الحرب أو إستمرارها لم يعد قرارا يخص البرهان أو الجيش وحده بل هو قرار الشعب السوداني صاحب الفاتورة الأعلى في هذه الحرب !!
دقت ساعة الحسم و حانت لحظة النصر و اقترب فجر الخلاص .

الله أكبر و النصر لقواتنا و لشعبنا
الله أكبر و العزة للسودان و الخزي و العار للمليشيا و داعميها في الداخل و الخارج.

حاج ماجد سوار

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

داعية إسلامي: البركة في الرزق أكبر من الحسابات أو العدد

قال الدكتور عمرو مهران، الداعية الإسلامي، إن كثيرًا من الناس يظنون أن البركة مُجرد خرافات أو أفكار قديمة، وأن الرزق مٌقترن فقط بالعدد والحسابات، لكن الحقيقة أن البركة هي أمر من الله سبحانه وتعالى، وهي التي تُغير قيمة الأشياء وتُزيد من تأثيرها في حياتنا.

الفرق بين الرزق القليل والكثير في نظر المؤمن

أوضح الداعية الإسلامي خلال حلقة برنامج «مع الناس» المُذاع على قناة «الناس» أن البركة ليست مٌرتبطة بكثرة المال أو الأشياء المادية، بل هي نعمة من الله تُضاف إلى ما نملك، كما أوضح أن النبي صلى الله عليه وسلم قد علمنا في العديد من المواقف أن البركة النبوية هي أغلى ما في الدنيا، وهي التي تجعل القليل يكفي وتزيد من تأثيره.

الإيمان بالرزاق يفتح أبواب البركة في حياة الإنسان

وأضاف مهران: «الفرق بين شخص يرى البركة في القليل وآخر يظن أن الكثير يكفيه حتى دون بركة هو أن الأول يثق في رزقه ويشكر الله عليه، بينما الثاني يغفل عن تأثير المعاصي والذنوب في تقليل البركة».

أهمية القناعة والابتعاد عن الخرافات المتعلقة بالرزق

وأشار إلى أن الله عز وجل ذكر في سورة الأنعام كيف أهلك الأمم السابقة رغم أن لديهم نعماً عظيمة، بسبب ذنوبهم وكفرهم، لذا يجب على الإنسان أن يحرص على الإيمان بالله، وأن يطلب البركة في رزقه، سواء كان قليلاً أو كثيرًا، لأن البركة هي التي تضمن له القناعة والطمأنينة.

البركة تضمن الطمأنينة وتقلل تأثير الذنوب

وشدد على ضرورة الابتعاد عن عقليات الخرافة التي تؤمن أن الرزق فقط مُرتبط بالحسابات المادية، مؤكدًا أن الإيمان بالرزاق هو ما يفتح أبواب البركة في حياة المؤمن.

مقالات مشابهة

  • الاحتلال يرتكب 3 مجازر وارتفاع فى ضحايا العدوان الإسرائيلي منذ بداية الحرب
  • الخطر‎ ‎الحقيقي جنوب‎ ‎الليطاني ‏
  • داعية إسلامي: البركة في الرزق أكبر من الحسابات أو العدد
  • حكم قول الله أكبر عند الرفع من الركوع.. دار الإفتاء تجيب
  • رأي يمثلني: أوهام القوة والنصر
  • ماذا تعني سيطرة الجيش على أكبر قواعد الدعم السريع بدارفور؟
  • الدكتورة ميادة سوار الذهب تكتب: لسنا مَن توصد الأبواب أمامهم
  • مسؤول سعودي يلتقي البرهان في ثاني زيارة رسمية منذ اندلاع الحرب
  • نتنياهو يتحدث عن قرارات "النصر" ووضع إيران وما حدث بسوريا
  • النصر السعودي يعلن غياب عبد الله الخيبري لمدة شهر عن الملاعب