حضور جماهيري كبير بحفل كايروكي في العلمين
تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT
شهد حفل فريق كايروكي في مدينة العلمين ضمن فعاليا مهرحان العلمين الجديد توافد الألاف من الجمهور للأستمتاع مع الفرقة بعدد من اغانيهم الشهيرة.
وطرحت الشركة المنظمة البوستر الدعائى للحفل عبر مواقع التواصل الإجتماعي وذلك من أجل الترويج له.
وكان فريق كايروكي قد أعلن عن انضمامه لنجوم مهرجان العلمين منذ أيام، دون تحديد موعد للحفل، حيث كتبوا على صفحتهم الرسمية بموقع التدوينات القصيرة تويتر: هنغني في مهرجان العلمين قريبا وهنعمل حفلة للتاريخ نتمنى نشوفكم هناك كلكم في مكان سياحي من أجمل الأماكن في بلدنا والعالم وأكدت أن مصر قبلة سياحية للعالم".
حفلات كايروكي
وأحيا فريق" كايروكي" حفلا من أنجح الحفلات الغنائية بموسم الصيف في المنارة بالتجمع الخامس، بحضور ضخم تخطى 120 ألف من خلال " اللايڤ" و"الأونلاين" حيث شهد الحفل خدمة الأونلاين والتى أتاحت الفرصة لكثير ممن لا يستطيعون الحضور مشاهدته على هواتفهم المحمولة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أسما شريف منير أسما شريف العلمين الجديد حفل فريق كايروكي
إقرأ أيضاً:
جدل بالمجتمع الألماني بعد دعوة مدرسية للإفطار في رمضان
أثارت دعوة وجهتها مدرسة "زوكماير" في حي نويكولن بالعاصمة الأيمانية برلين موجة من الغضب بين أولياء الأمور، بعد أن طلبت إدارة المدرسة من جميع طلاب الصف السابع – بمن فيهم غير المسلمين – حضور حفل إفطار رمضاني يوم 28 آذار /مارس الجاري.
وجاء في الرسالة الموجهة إلى الطلاب أن الحضور إلزامي، حيث سيتم إلغاء الدروس في أماكن أخرى خلال هذه الفترة، إلا أن هذا القرار قوبل باستياء شديد من قبل بعض الآباء، الذين اعترضوا على فرض المشاركة في مناسبة دينية معينة.
وأعرب أحد الآباء عن رفضه للقرار، قائلا: "لا يتم الاحتفال بعيد الميلاد أو عيد الفصح في المدارس بشكل إلزامي، فلماذا يُفرض على أطفالنا حضور إفطار رمضان؟".
فيما تساءل آخر: "أين نعيش؟"، في إشارة إلى ما اعتبره تجاوزا لحدود الحياد الديني في المدارس العامة.
ردود فعل رسمية
من جهتها، أوضح مجلس الشيوخ في برلين أن المشاركة في المناسبات الدينية يجب أن تكون طوعية، ولا ينبغي أن تأتي على حساب الدروس التعليمية.
وبناء على ذلك، تم توجيه إدارة المدرسة بسحب الدعوة بصيغتها الحالية، مع التأكيد على أن الاحتفالات الدينية مسموح بها ولكنها ليست إلزامية للجميع.
وحتى الآن، لم تصدر إدارة المدرسة أي تعليق رسمي على الحادثة، لكن الجدل الدائر يعكس حساسية قضايا التعددية الدينية والحياد في المؤسسات التعليمية بألمانيا.