الكاتب الصحفي مصطفى حمدي: حفل عمرو دياب في لبنان كان حدث جماهيري ضخم
تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT
قال الكاتب الصحفي مصطفى حمدي، إن حفل الفنان عمرو دياب في بيروت، بالرغم من الوضع هناك ومطالبة بعض الدول رعاياها عدم السفر للبنان، رأى اللبنانيون فيه حدثا ضخما وجماهيريا يدعم السياحة هناك، لذلك كرمه وزير السياحة اللبناني.
وأضاف «حمدي»، خلال استضافته ببرنامج «ملعب الفن» على راديو «أون سبورت إف إم»، ويقدمه الكاتب الصحفي مصطفى عمار، أن حضور 20 ألف من الجمهور لحفل رقم كبير، مقارنةً بتعداد السكان، وبالتالي حضور هذا الرقم لحفل عمرو دياب في لبنان يعد نجاحا كبيرا مقارنةً بوجود حفلات أخرى في لبنان ألغيت الفترات الماضية لعدم وجود حضور جماهيري، وبالتالي الفن المصري بخير والزمن والوقت يثبتان أنه متغلغل في وجدان الوطن العربي، «فنانيننا مشرفينا دايما، عندنا نجوم وأسماء فيه دول بتتمنى يبقى عندها فنانين بربع الجماهيرية دي والقيمة دي».
ولفت إلى أن الجماهير أصبح لديها وعي بقيمة الفن، وهذا بدأ بدعم الدراما وإقامة مهرجانات متخصصة، واكتملت الصورة بإقامة مهرجان العلمين، «كنت أتمنى أن يقام مهرجان موسيقي وغنائي يشبه موازين أو قرطاج، ولكن أصبح الآن هناك نواة لإقامة مهرجان غنائي وموسيقي هو الأضخم في الشرق الأوسط».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ملعب الفن الفن الجمهور
إقرأ أيضاً:
عمرو دياب يتصدر ميدان "تايم سكوير" بعد تعاقده مع "سوني ميوزيك"
تصدرت صور النجم الكبير عمرو دياب، ميدان "تايمز سكوير" بنيويورك، وذلك بعد تعاقده مع شركة "سوني ميوزيك إنترتينمنت الشرق الأوسط".
شهدت شاشات العرض العملاقة في ميدان "تايمز سكوير" تصدر صور عمرو دياب، خلال "الويك إند". وذلك احتفالاً بتعاقده مع شركة "سوني ميوزيك".
وبهذا الحدث البارز، تمكن أي شخص في قلب "تايمز سكوير" من رؤية النجم المصري في مشهد يعكس التأثير الكبير لدياب في الساحة الموسيقية العربية والعالمية.
كان الهضبة قد وقع اتفاقية شراكة حصرية مع شركة سوني ميوزك العالمية. تتضمن هذه الاتفاقية الاستحواذ الكامل على حقوق كتالوج الأغاني الواسع لـ"دياب". كما تشمل الاتفاقية إنتاج عدة ألبومات مستقبلية تهدف إلى توسيع الحدود الموسيقية ودفعها إلى أفق جديد.
تأتي هذه الشراكة في إطار توسع "سوني ميوزيك" المستمر في المنطقة، حيث تواصل تصدرها لقائمة IFPI Top 200 MENA Chart، مما يعكس تأثيرها القوي وهيمنتها في سوق الموسيقى الشرق أوسطية.