في حوار خاص لـ"أخبارنا المغربية" مع الدكتور مولاي أحمد العمراني رئيس المدرسة العليا للدراسات الاقتصادية والتجارية والهندسية بمراكش HEEC، حاول هذا الأخير إعطاء لمحة عن هاته المؤسسة الرائدة، والتي يمتد مسارها إلى أزيد من 26 سنة، وعن برامجها وتخصصاتها المتنوعة والمبتكرة، وعن علاقاتها الأكاديمية الدولية مع مدارس عليا وجامعات بفرنسا وكوريا الجنوبية والولايات المتحدة، وعن السر في نجاحها بدمج خريجيها بسوق الشغل والأعمال بنسب مرتفعة جدا إلى جانب مواضيع أخرى سنتطرق لها من خلال أسئلتتا التي يجيب عليها مولاي أحمد العمراني بتجربته الممتدة لعقود أيضا كأستاذ جامعي متمرس.

 

سؤال : هل يمكنكم أن تعطونا لمحة عامة عن البرامج والتخصصات المختلفة التي تقدمها المدرسة العليا للدراسات الاقتصادية والتجارية والهندسية بمراكش، وكيف تم تصميمها لتلبية احتياجات سوق الشغل والصناعات الحديثة؟

 تم إنشاء المدرسة العليا للدراسات الاقتصادية والتجارية والهندسية عام 1997 ، وقد تم الاعتراف بها من قبل الدولة سنة 2015. هدفنا منذ البداية كان تعزيز التعليم والتكوين والرفع من مستواه ، والذي يسعى لتوفير اندماج مهني أساسي، إلى جانب تكوين القادة الحقيقيين ومبدعي قطاعات المال والأعمال..

يتميز عرضها التكويني والأكاديمي بما يتماشى واحتياجات سوق العمل، من خلال قطبين اثنين :

قطب الإدارة والاعمال

- الدكتوراه المهنية بشراكة مع جامعة مونبلييه بفرنسا

- الماستر بعدة تخصصات : * التدقيق والرقابة الإدارية ، * المحاسبة والرقابة والتدقيق * الإدارة والتسويق الرقمي * الإدارة والهندسة المالية * التكنولوجيا المالية والابتكار المالي * إدارة الموارد البشرية                                   - الاجازة في إدارة الأعمال

قطب تكنولوجيا المعلوماتية

- اقسام تحضيرية في العلوم المعلوماتية

- سلك الهندسة : دبلوم مهندس الدولة في الذكاء الاصطناعي بتخصصين أساسيين :     

Cloud  و Big Data

- الماستر: تخصص تطبيق المعلوميات في إدارة الاعمال

- الإجازة : تخصص المعلوميات وإدارة الاعمال 

سؤال: كيف يتم التعاون مع الجامعات الدولية ، وكيف يفيد ذلك طلاب مؤسستكم؟

مكنت العديد من الشراكات والاتفاقيات الدولية مؤسستنا من إقامة علاقات أكاديمية من خلال نقل الدبلومات وتبادل الخبرات والأساتذة ( جامعة مونتبوليي، جامعة لورين وغيرهما) . كما تم توقيع اتفاقيات اضافية مع مؤسسات دولية أخرى تمكن من تبادل الطلاب (الجامعة الوطنية لكوريا الجنويبة، المدرسة العليا للتجارة في لاغوشيل بفرنسا، جامعة فور وأين بالولايات المتحدة).

سؤال : ما هي اهتماماتكم بالبحت العلمي والابتكار والى أي حد نجحتم في هذا الميدان؟

كما سبق وأشرنا تعتبر مدرسة الدرسات العليا من المؤسسات القليلة التي تم الاعتراف بشهاداتها من طرف الدولة ومعادلتها بدبلومات الجامعة المغربية، وطبعا البحث العلمي هو أحد الشروط الرئيسية لهذا الاعتراف. 

فهناك مختبران للبحث العلمي في إدارة الاعمال وعلوم المعلوماتية يقومان بتنظيم مؤتمرات وندوات دولية بشراكة مع شركائنا الوطنيين مثل المدارس الوطنية للتجارة والتدبير بمراكش والجديدة وسطات وكذلك كليات الحقوق بمراكش وعين الشق والمحمدية وكلميم وشركاء آخرين، 

كما بقوم المختبران المذكوران بالبحت في مجالات مختلفة حول قضايا الساعة. 

هذا ويتم نشر الانتاجات البحثية لاساتذتنا في مجلات علمية متخصصة. أما تلك الخاصة بمراكز البحث فتعمل المؤسسة على نشرها بشكل يستفيد منه الباحثون والطلبة.

سؤال : كيف تدعم المدرسة طلابها الراغبين في ولوج عالم المقاولة؟ هل هناك برامج أو حاضنات متخصصة في هذا المجال؟

مقررات التكوين موجهة نحو العمل المقاولاتي من خلال وحدات عملية لإنشاء المقاولات في السنتين الثالثة والرابعة، كما يتابع الطلاب تكوينات عملية على منهجية إنشاء هذه المقاولات مع خطة استثمار في نهاية هذا التكوين. وقد تمكن العديد من الخريجين من إنشاء مشاريع خاصة (7٪ من المتخرجين) كما تخطط المؤسسة مستقبلا لفتح حاضنة لتشجيع ريادة الأعمال في منطقة مراكش آسفي. 

سؤال : إلى أي حد يتم دمج المسؤولية الأخلاقية و الاجتماعية في المنظومتين التعليمية والثقافية لمؤسستكم ؟  

لابد من التأكيد أن عقيدة مدرسة الدراسات العليا تركز بشكل خاص على روح المواطنة وتكوين الأجيال الصاعدة، وتنعكس هذه الفلسفة بوضوح في عقيدتها، بشكل يظهر التزامها الأخلاقي، وكذلك سعيها لتحمل مسؤولياتها وواجباتها بالكامل تجاه محيطها الخاص والعام. كما نشجع طلبتنا على تطوير ذواتهم من خلال تكوين متميز يخدم تنمية وطننا. فالصرامة والنزاهة والأخلاق والأداء العالي هي محاور هذا التوجه نحو روح المواطنة. 

سؤال : كيف تتكيف مؤسستكم مع التغيرات السريعة التي يشهدها عالم التكنولوجيا وكيف تعمل على إعداد طلبتها لعالم أكثر رقمية مستقبلا؟

تمتلك مدرسة الدراسات العليا نظاما معلوماتيا يتيح تدبيرا شموليا وتواصلا آنيا مع طلابها من خلال تطبيق الهاتف الذكي. وبدءًا من العام الجامعي المقبل 24/23، ستمر جميع الإجراءات والمعلومات الإدارية والتربوية عبر هذا التطبيق (التسجيل ، طلب وثائق إدارية ، النتائج ، المعلومات ، الجداول الزمنية، التواصل بين مكونات المؤسسة .. )

سؤال : هي رؤية المؤسسة للسنوات المقبلة؟ وما هي الأهداف والتحديات الرئيسية التي ستواجهها؟

رؤيتنا تنبني على تطوير تعليم عالي الجودة في انسجام تام مع عالم الشغل والتغيرات الدائمة لعالمنا الذي يتعولم باستمرار. كما نعتزم اعتماد معايير أكاديمية عالمية لضمان هذه الجودة من خلال مواصلة توظيف أساتذة أكفاء ومهنيين ذوو خبرة واسعة. إن شعب التخصصات الإدارية المبتكرة (التسويق الرقمي ، التكنولوجيا المالية ، الهندسة المالية) ، والتخصصات في ميدان الذكاء الاصطناعي، والتدريب العملي المصحوب بزيارات الشركات ، والرحلات الدراسية مع شركائنا الأجانب كلها آليات تساعدنا على تجاوز تحدي الجودة الذي رفعناه.

سؤال : ما هو الدعم الذي تقدمه مؤسستكم لطلبتها لإيجاد فرص الشغل بعد التخرج؟ هل يمكنكم مشاركتنا بعض المعطيات أو الإحصائيات او نماذج نجاحات خريجين سابقين؟

 هناك متابعة لمتخريجينا مباشرة بعد حصولهم على شهاداتهم. ويتم نشر دليل الخريجين بانتظام على رأس كل أربع سنوات. وهذا هو رابط الإصدار الأخير الذي يسمح بالحصول على صورة واضحة لمسارات الخريجين

: https://www.calameo.com/read/000572383812e2e837bf2  

 في الواقع ، تمكن أزيد من 2500 خريجة وخريج من الحصول على شواهد الاجازة والماستر وتمكنوا بنجاح من ولوج سوق العمل وفي آجال زمنية جد محدودة. بالنسبة لمجالات العمل نسجل أن: 27٪ يعملون بقطاع الأبناك، 18٪ في مجالات التسويق، 12٪ بقطاع البناء، 9٪ تأسيس مقاولات، 9٪ السياحة، 6٪ الاتصالات، 5٪ استشارات والدراسات، 5٪ صناعة و9٪ قطاعات أخرى.. أما بالنسبة للمناصب والمهام التي شغلها هؤلاء فتوزعت بين : 27٪ تدبير الادارات ، 27٪ ادارة مبيعات ، 19٪ إدارة مشاريع ، 13٪ التدبير العام ، 8٪ قادة الأعمال و 6٪ مهام اخرى.

سؤال : بالنسبة للطالب وفي سياق بحثه بين معاهد ومدارس الدراسات العليا، ماذا يميز مؤسستكم و لماذا عليه أن يختار تكوينكم ؟ 

العديد من المميزات تجعل من المدرسة العليا للدراسات الاقتصادية والتجارية والهندسية بمراكش مؤسسة توفر لطلبتها مسارا جامعيا متميزا وتفتح امامهم سبل الاندماج الناجح في عالم الشغل. من بين هذه المميزات:

1) تم تأسيسها من قبل أساتذة جامعيين بخبرة طويلة (+26 عامًا)، على بقعة أرض مساحتها 11000 متر مربع في وسط مدينة مراكش، ويقودها متخصصون في التعليم العالي. 

 2) هي من ضمن المدارس العليا القليلة المعترف بها من طرف الدولة، ما يضمن جودة تعليمها، فجميع شعبنا معتمدة ومعترف بها من طرف الوكالة الوطنية لمراقبة جودة التعليم العالي. 

3) التوفر على بنية تحتية حديثة بشروط ومعايير مؤسسات التعليم العالي (مدرجات، مختبرات، مكتبة واقعية بعدد جد مهم من الكتب ومكتبة رقمية دولية، ملاعب رياضية، مقصف وإقامة للطلبة القادمين من مدن أخرى..

4) التنوع الكبير في الشعب والمسالك ، وبالتالي توفير مجال كبير من الاختيارات للطلبة. 

5) المسارات المهنية الناجحة والمتميزة للخريجين (انظر أعلاه). 

6) الشراكات الدولية لتبادل الأساتذة والطلاب وكذا شراكات وطنية لتطوير البحث والابتكار. 

7) الاتفاقيات التي تهم مجالات اهتمامات الطلاب والعلاقات الوثيقة مع عالم الشغل: اتفاقيات التمرين مع النسيج الاقتصادي وخصوصا مع غرف التجارة والصناعة والخدمات وكذلك الكنفدرالية العامة للمقاولات المغربية. .

8) التنشيط المتميز لحرم المؤسسة وفق نظام مصمم خصيصاً من قبل الطلاب ومن أجلهم عبر العديد من نوادي التنشيط وجمعيات العمل التطوعي والمبادرات الإنسانية والتي تسمح للطالب بالتأقلم مع محيطه الاقتصادي والاجتماعي والثقافي..

حاوره: محمد اسليم

المصدر: أخبارنا

إقرأ أيضاً:

مدبولي يثمن جهود اللجنة الطبية العليا والاستغاثات خلال الربع الأول من 2025

(أ ش أ):

ثمن رئيس مجلس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي جهود اللجنة الطبية العليا والاستغاثات بمجلس الوزراء وإنجازاتها خلال الربع الأول من عام 2025، موجهًا باستمرار دورها الفعّال في رصد الاستغاثات الطبية وتقديم الخدمات الصحية التي تشمل عدة مجالات مهمة لجميع المواطنين على مستوى محافظات الجمهورية، وفقًا لظروف كل حالة.

جاء ذلك خلال متابعة رئيس الوزراء لجهود اللجنة الطبية العليا والاستغاثات بمجلس الوزراء، التي تمت على مدار الربع الأول من عام 2025، وذلك من خلال تقرير أعده المستشار الطبي لرئاسة مجلس الوزراء رئيس اللجنة الدكتور حسام المصري.

من جانبه..قال الدكتور حسام المصري - خلال التقرير - "إن اللجنة الطبية العليا حرصت خلال الفترة المُشار إليها على الاستجابة السريعة والفعّالة للمواطنين، وتضمنت جهودها في هذا الشأن الرصد والاستجابة لـ3484 استغاثة طبية عن طريق تطبيق "واتس آب" ووسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، وقد تم التعامل مع تلك الحالات على وجه السرعة".

وأضاف "أن التعامل السريع مع الاستغاثات التي تم رصدها تضمن إصدار 634 قرارًا بالعلاج على نفقة الدولة من قِبل رئيس الوزراء، كما عملت اللجنة خلال الربع الأول من 2025 على توفير الإجراءات الطبية لـ147 حالة للعلاج بالسايبر نايف والجاما نايف، بالإضافةً إلى قيامها بإصدار 146 قرارًا خاصًا بعمليات زراعة النخاع ذات التوافق النصفي".

وتابع أنه تم أيضًا إصدار 141 قرارًا خاصًا بالحالات الطارئة من رئيس الوزراء، فضلًا عن توفير الأدوية بإجمالي 480 استغاثة تم رصدها والتعامل معها، منوهًا بأنه في إطار جهود اللجنة لتوفير الرعاية الطبية المُثلى، تم تركيب أطراف صناعية وأجهزة تعويضية لـ200 حالة، بالإضافة إلى إجراء الكشف على 13380 مواطنًا ضمن قوافل اللجنة بعدد من المحافظات، وذلك بالتعاون والتنسيق مع مؤسسات المجتمع المدني.

وأكد أن العمليات والاحتياجات الطبية التي تم توفيرها خلال الربع الأول من 2025 لم تقتصر على ما سبق فقط، حيث شملت ‌عمليات العظام والمفاصل، أمراض القلب، ‌واستئصال وعلاج الأورام، ‌وأمراض وعمليات زراعة الكبد، ‌وجراحات المسالك البولية، وجراحات الأطفال والقلب للأطفال، ‌والأمراض الصدرية، والعمود الفقري والفقرات.

واستعرض رئيس اللجنة الطبية العليا والاستغاثات - في تقريره - أهم الملفات التي تم التركيز والعمل عليها خلال الربع الأول لعام 2025، موضحًا أن ‌رصد الاستغاثات على مواقع التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام المختلفة جاء في مقدمة تلك الملفات، حيث تستجيب اللجنة بصفة دورية لما يتم نشره من استغاثات طبية للمواطنين، ويتم التواصل مع الحالات وتلقي التقارير الطبية الخاصة بها من المستشفيات الحكومية والجامعية والعسكرية، وعرضها على اللجنة الطبية العليا بمجلس الوزراء؛ لتحديد مدى احتياج تلك الحالات للتدخل السريع؛ لتقديم الخدمات الطبية اللازمة والمساهمة في تكلفة العلاج على نفقة الدولة للحالات الأولى بالرعاية.

كما تهتم اللجنة بالملف الخاص ‌بتطوير مصادر الرصد الميداني والمشاركة بالقوافل الطبية في القرى الأكثر احتياجًا؛ حيث شاركت اللجنة بالتعاون مع مؤسسة "حياة كريمة" وعدد من منظمات المجتمع المدني التي تقدم خدمات طبية والمستشفيات الجامعية، في تنظيم العديد من القوافل الطبية لقرى المبادرة الرئاسية "حياة كريمة" والقرى الأكثر احتياجًا، وقد شملت القوافل معظم محافظات الجمهورية.

وفي السياق، أشار الدكتور حسام المصري - في تقريره - إلى الملفات الخاصة بتدخلات طبية مُعينة ومنها: زراعة النخاع ذات التوافق النصفي، وتوفير الأجهزة التعويضية وعمليات الجاما نايف، حيث يتم إصدار قرارات علاج على نفقة الدولة من قِبل رئيس الوزراء لتلك الحالات بعد رصدها ودراستها.

وقال "إن اللجنة الطبية تتعامل باهتمام مع ملف نقص بعض الأدوية، حيث أنه خلال الربع الأول من العام الجاري، تم رصد الاستغاثات الخاصة بنقص بعض الأدوية، وإرشاد المواطنين إلى أماكن توفير هذه الأدوية أو بدائلها المماثلة من خلال التنسيق مع الجهات المختصة".

وأضاف "أنه تم استخراج عدد من القرارات على نفقة الدولة للأدوية المدرجة داخل بروتوكولات نفقة الدولة عن طريق المجالس الطبية المتخصصة"، كما استمرت اللجنة في التنسيق لبعض الحالات خارج نفقة الدولة ومظلة التأمين الصحي مع منظمات المجتمع المدني ذات الصلة.

وأشار إلى حِرص اللجنة على إنشاء آليات للتواصل والتعاون مع الجهات الحكومية المختلفة؛ لتعزيز آليات التنسيق فيما يخص الحالات المرضية، لافتًا إلى الاهتمام الذي توليه اللجنة الطبية العليا والاستغاثات بمجلس الوزراء بملف التوعية الطبية.

ولفت إلى أن اللجنة كثفت المنشورات الخاصة بالتوعية الطبية عن طريق الصفحة الرسمية على تطبيق "فيسبوك"، كما أطلقت حملة لتوعية مرضى الأمراض المزمنة في شهر رمضان عن طريق عدد من النصائح يتم نشرها بشكل دوري.

وفي ختام التقرير، استعرض الدكتور حسام المصري عددًا من نماذج استجابات اللجنة خلال الربع الأول من 2025 في محافظات مختلفة، وقد تضمنت تلك الاستجابات إجراء عمليات جراحية، وتوفير دعامات عالية التكلفة، وتركيب أطراف صناعية، وتوفير أدوية وغيرها من التدخلات العاجلة.

هذا المحتوى من

لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا

لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا

مصطفى مدبولي اللجنة الطبية الاستغاثات

تابع صفحتنا على أخبار جوجل

تابع صفحتنا على فيسبوك

تابع صفحتنا على يوتيوب

فيديو قد يعجبك:

الخبر التالى: الأخبار المتعلقة "مدبولي" يتابع طرح مشروعات الطاقة التي ستتخارج منها الحكومة أخبار رئيس الوزراء يستعرض عددًا من الملفات المهمة لمناقشتها عبر "الحوار الوطني" أخبار توجيه رئاسي جديد في ظل التقلبات الدولية الراهنة أخبار حدث في 8ساعات| الموافقة على قرض بـ318 مليون يورو.. وتوجيهات حكومية عاجلة أخبار

إعلان

إعلان

أخبار

مدبولي يثمن جهود اللجنة الطبية العليا والاستغاثات خلال الربع الأول من 2025

أخبار رياضة لايف ستايل فنون وثقافة سيارات إسلاميات

© 2021 جميع الحقوق محفوظة لدى

إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك معيط عن دعم المواد البترولية: تأكل وتشرب وتتعالج ولا تشرب سجائر؟ لماذا قفز الدولار بشكل مفاجئ لأعلى مستوى أمام الجنيه اليوم؟ ارتدوا الكمامة.. الأرصاد تحذر المواطنين من الأتربة والرمال المثارة على 7 مناطق 27

القاهرة - مصر

27 14 الرطوبة: 17% الرياح: شمال شرق المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار BBC وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم فيديوهات تعليمية رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك خدمة الإشعارات تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع مصراوي لاحقا اشترك

مقالات مشابهة

  • القاهرة للدراسات الاقتصادية يوضح تأثير قرار ترامب بفرض رسوم جمركية على العالم
  • بالصور.. ختام ناجح لـ"ملتقى قلعة نخل الرابع"
  • مدبولي يثمن جهود اللجنة الطبية العليا والاستغاثات خلال الربع الأول من 2025
  • ختام ناجح لبطولة الجمهورية لدراجات المضمار.. العلياء وحمزة يتصدران المنافسات
  • المفتي قبلان: اللحظة للتضامن الوطني وليس لتمزيق القبضة الوطنية العليا التي تحمي لبنان
  • «الصحة» تعلن مؤشرات الأداء بمستشفيات المؤسسة العلاجية خلال 8 أشهر
  • الصحة تعلن مؤشرات الأداء بمستشفيات المؤسسة العلاجية خلال 8 أشهر
  • «الصحة» تعلن مؤشرات الأداء بمستشفيات المؤسسة العلاجية خلال 8 أشهر
  • أستاذ علم اجتماع: دور المدرسة ليس مقتصرًا على التعليم فقط
  • مخاطر تجدّد الحرب والتداعيات الاقتصادية