المصريين الأحرار: أعلنا دعم الرئيس منذ 3 يوليو الماضي
تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT
قدّم عصام خليل، رئيس حزب المصريين الأحرار، دعمه الكامل لترشيح الرئيس عبدالفتاح السيسي في الانتخابات الرئاسية القادمة، مضيفا:" الحزب أعلن عن دعمه للرئيس السيسي منذ 3 يوليو الماضي، مؤكدا أن هذا الإعلان يعني أن الحزب بكافة أفراده وهيئاته ملتحقون بالحملة الانتخابية للرئيس السيسي.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية لعصام خليل في برنامج "آخر النهار" مع الإعلامي الدكتور محمد الباز، المذاع على قناة "النهار"، أن هناك جهودًا مستمرة لتشويه المشروعات التنموية التي أعلنتها الحكومة، معربا عن تفاؤله بأن خبراء سيقومون في المرحلة المقبلة بتوضيح جدوى وأهمية هذه المشروعات.
وأكد أن منذ إعلان الحزب عن دعمه لترشيح الرئيس السيسي، تلقى الحزب تفاعلًا إيجابيًا من جانب النخب المجتمعية وأعضاء نقابات العمال، حيث يرغبون في الانضمام للحملة الانتخابية لتعزيز دعم الرئيس السيسي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الرئيس عبدالفتاح السيسي الانتخابات الرئاسية المشروعات التنموية المصريين الأحرار الانتخابات الرئاسية القادمة الدكتور محمد الباز
إقرأ أيضاً:
أيّ أبعاد للقاء باسيل - صفا؟
كتب ابراهيم بيرم في" النهار": أول تحرك سياسي علني ل"حزب الله" بعد سريان اتفاق وقف الأعمال العدائيةفي الجنوب، تبدى في زيارة المسؤول عن وحدة الارتباط والتنسيق في الحزبوفيق صفا لرئيس "التيار الوطني الحر" النائب جبران باسيل.يتحدث عضو "تكتل لبنان القوي" النائب غسان عطاالله إلى "النهار" عن أبعادهذا اللقاء عند التيار وعنصر الاستفادة منه، فيقول: "لا نخفي أننا نحبذالحفاظ على علاقة دائمة ومستقرة مع الثنائي الشيعي، ففي موازاة علاقتنا الآخذة بالتطور مع الرئيس بري، بقيت علاقتنا معقولة مع الحزب على رغم ماظهر من تعارضات بيننا حيال الكثير من الملفات، وكان آخرها اعتراضنا الشديدعلى حرب الإسناد لغزة التي خاضها الحزب على مدى 14 شهرا. ومع كل هذهالتباين، حرصنا على إبقاء خيوط التواصل والكلام مع الحزب قائمة".
"ومن هذه المنطلقات"، يستطرد عطاالله، "أتى استقبالنا موفد الحزب عندماطرق بابنا، ونحن نرى أنه لقاء ضروري وله أبعاده مستقبلا".
وردا على سؤال عن علاقة هذا اللقاء بالاستحقاق الرئاسي الذي طغى على ماعداه أخيرا، يجيب: "كان لا بد من التطرق إلى هذا الموضوع الحساس، لكنالحزب وسواه من القوى يعرفون موقفنا في هذا الصدد، وهو أننا مع رئيستوافقي يرضي أغلبية اللبنانيين إن لم يكن جميعهم، لأن المهم هو العملية السياسية التي ستلي الرئاسة، أي ما يتصل باستيلاد حكومة إنقاذ وطني".
ويضيف: "زدنا اقتناعا بهذا التوجه بعد الحرب الأخيرة وما تلاها من نتائجوتداعيات، وصرنا على يقين بضرورة الإتيان برئيس يخرج من الرحم المسيحي،وينال رضا الداخل واحترام الخارج ودعمه، فضلا عن أننا لا يمكن أن نرتضيإطلاقا برئيس استفزازي او رئيس تحدّ".