من أجل تمكين المرأة.. أنس جابر تستثمر بكرة القدم الأمريكية
تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT
دخلت نجمة التنس التونسية أنس جابر عالم الاستثمار كمالكة في نادي نورث كارولينا لكرة القدم للسيدات، وذلك بعد موافقة الدوري الوطني لكرة القدم للسيدات، وأعلنه النادي.
وبذلك الإعلان أصبحت جابر ثاني لاعبة تنس محترفة تستثمر في النادي بعد نعومي أوساكا، التي انضمت إلى النادي في عام 2021، والهدف من انضمام جابر هو مواصلة دعم النادي، والرياضة النسائية بشكل عام.
وقال النادي على موقعه الرسمي في شبكة الإنترنت: "يتم استخدام رأس المال لتعزيز التجربة اليومية للاعبين والموظفين والمشجعين على حدٍ سواء، مع التوجه أيضًا نحو مشاريع طويلة الأجل لتنمية العلامة التجارية للنادي".
وأضاف: "سيساعد وصول جابر أيضًا على تنمية الوعي والجماهيرية بالشجاعة، محليًا وخارجيًا؛ إذ يشرفنا أن نرحب رسميًا بـ أنس في عائلة Courage لدينا".
وتابع: "إنها مناسبة رائعة لمنظمتنا باعتبارها رياضية من الطراز العالمي، وصاحبة رؤية، ومؤمنة بقيمة كرة القدم النسائية وقوتها، لقد أثبتت أنس أنها سيدة أعمال ناجحة جدًا، كما أن إيمانها وثقتها بنا ليس شيئًا نأخذه على محمل الجد".
اقرأ أيضاً
للعام الثاني تواليا.. أنس جابر تخسر بطولة ويمبلدون أمام فوندروسوفا
وقالت النجمة التونسية عند التقديم: "كرة القدم وتمكين المرأة هما شغفي الرئيسي خارج التنس، عندما حصلت نعومي على حصة في فريق Courage، سألتها إذا كانت ستمنحني مركزًا أساسيًا كمهاجمة، لكنها قالت لا... لذا فعلت الشيء الأفضل وأصبحت مالكة".
وقالت جابر: "إن فريق الشجاعة هو النادي المثالي بالنسبة إلي من حيث القيم والطموحات المشتركة، داخل الملعب وخارجه".
المصدر | الخليج الجديد + متابعاتالمصدر: الخليج الجديد
كلمات دلالية: أنس جابر تونس أمريكا
إقرأ أيضاً:
جابر: عقدنا العزم أن نعمل بروحية وطنية جامعة تعيد إعمار ما هدمته الحرب
رأى وزير المالية ياسين جابر أننا "في حكومة الإنقاذ والإصلاح عقدنا العزم أن نعمل بروحية وطنية جامعة بناءة تعيد إعمار ما هدمته الحرب، مسخّرين الإمكانات والإرادات الطيبة والصدق والإصلاح والشفافية لتأمين مستلزماته ولنبسلم نزيفاً وجرحاً اصاب اكثر من منطقة ولنقوم بالإصلاحات المطلوبة". وفي كلمة له خلال حفل رمضاني في النبطية، أكد جابر أنَّ "حفظ حقوق المودعين وتحريرها هو الهم الشاغل والالتزام الذي قطعته الحكومة على نفسها"، وأردف: "كذلك، فإنّ استقرار الأوضاع السياسية التي تمثلت في انتظام عمل المؤسسات الدستورية بعد شغور تجاوز السنتين ونيف، بانتخاب رئيس للجمهورية، وتشكيل حكومة جديدة نالت ثقة نيابية وازنة، كلها عوامل تؤشر إلى أن مسيرة الاستقرار قد وُضعت على سكة قطار الإقلاع".