الكاتب الصحفي مصطفى حمدي: الفن بيتكلم مصري.. وهذا النجاح ليس نتاج صدفة
تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT
قال الكاتب الصحفي مصطفى حمدي، إن «الفن بيتكلم مصري»، وأغلب الحفلات الناجحة في الدول العربية تكون حفلات مصرية، مع كامل الاحترام والتقدير للفنانين العرب الذين تحتضنهم وتدعمهم مصر لكن الحفلات المصرية هناك غير.
وأضاف «حمدي»، خلال استضافته ببرنامج «ملعب الفن» على راديو «أون سبورت إف إم»، الذي يقدمه الكاتب الصحفي مصطفى عمار، أن تامر عاشور لديه شعبية كبيرة في السعودية، وأحد الفنانين أخبرني أنه كان ينتظر المعيار الذي يقيسون به شعبيتهم في الخليج، وعندما حدثت الانفتاحة الثقافية في السعودية رأى شعبية الفنانين المصريين هناك.
وأشار إلى أن هذا النجاح ليس نتاج صدفة، فعندما تسير في أي عاصمة عربية يفهم سكانها اللهجة المصرية بسهولة، وهذا نتاج الفن المصري.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الفن المصري السعودية الحفلات
إقرأ أيضاً:
سباك يعثر على كنز ذهبي بملايين الدولارات صدفة.. مكافأة غير متوقعة
حقق سباك إنجاز كبير في فيينا عندما تحول يومه العادي في تجديد عقار قديم، إلى حدث غير متوقع، عندما اكتشف كنزًا مذهلاً مدفونًا تحت المبنى، وهو صندوق معدني تجاهله عمال آخرون، بداخله مجموعة ضخمة من العملات الذهبية الخالصة، تقدر قيمتها بحوالي 2 مليون جنيه استرليني، والتي غيرت مجرى يومه، ومنحته مكافأة لم يكن يحلم بها بحسب ما ذكره موقع «ذا صن».
حبل غامض يقود السباك لاكتشاف الكنزعثر السباك على حبل غامض، يخرج من الطابق السفلي للعقار الذي كان يعمل على تجديده في منطقة بينزينج في فيينا، وعندما فشل في سحب الحبل، استخدم مجرفته، وبعد إزالة الخرسانة، اكتشف صندوقًا معدنيًا صدئًا، ففتحه ليجد داخله 30 كيلوجرام من العملات الذهبية المختومة، بصور المؤلف الموسيقي النمساوي الشهير «موزارت».
«ما حدث لا يصدق حقًا، من الممكن أن تجد بعض العملات بين الحين والآخر، لكن هذا الاكتشاف فاق كل التوقعات»، بهذه الكلمات وصف السباك اللحظة التي غيرت يومه بالكامل، مضيفا أن العملات الذهبية المكتشفة دُفنت خلال الحرب العالمية الثانية، حين كان الأثرياء الأوروبيون يخفون ممتلكاتهم الثمينة حفاظًا عليها.
المفارقة أن الحبل الغامض الذي قاده إلى الكنز قد لاحظه عامل بناء آخر في اليوم السابق، لكنه اختار تجاهله، ليضيع على نفسه فرصة العمر، أما باقي عمال البناء الذين كانوا يعملون في الطابق السفلي، فقد غادروا الموقع دون أن يدركوا وجود الكنز المدفون، وفي المقابل سيحصل السباك الذي كشف السر على حصة من قيمة العملات الذهبية.
السباك يحصل على مكافأة غير متوقعة من الكنز المدفونتنص القوانين في النمسا على تقسيم الكنوز المكتشفة بالتساوي بين الشخص الذي عثر عليها ومالك العقار، وبناءً على ذلك قد يحصل السباك على مبلغ مذهل يصل إلى 1.3 مليون دولار كحصته من الاكتشاف.