العثور على جثة طفل غارقا في بحر شبين القناطر بالقليوبية
تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT
تكثف مديرية أمن القليوبية جهودها لكشف غموض العثور على جثة طفل عمره 12 عاما عثر على جثته غارقا في بحر شبين القناطر أسفل كوبرى عبوده دائرة مركز شرطة شبين القناطر في محافظة القليوبية وتم انتشال الجثة ونقلها لمستشفى شبين القناطر العام وتحرر محضر بالواقعة وتولت الجهات المختصة التحقيق.
بلاغ بانتشال جثة طفلتلقت مديرية أمن القليوبية إخطارا من شرطة النجدة بورود بلاغ من الأهالي بالعثور على جثة طفل عمره حوالي 12 عاما أسفل كوبري عبوده على بحر شبين بعزبة الوكلاء دايرة مركز شرطة شبين القناطر.
انتقلت الأجهزة الأمنية وبالفحص تبين أن الطفل يدعى "أحمد.م.م" 12 عاما، وتم التحفظ على الجثة بمشرحة المستشفى وإخطار الجهات المختصة التحقيق.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بحر شبين القناطر القليوبية طفل غريق شبین القناطر جثة طفل
إقرأ أيضاً:
كشف هوية جندي بعد 80 عاما من وفاته في الحرب العالمية الثانية.. متى سيُدفن؟
ملايين الضحايا الذين سقطوا خلال الحرب العالمية الثانية، منهم مَن تم التعرف عليه ومنهم مَن ظل مفقودًا حتى الآن رغم مرور السنوات، وآخرها العثور على أحد الجنود المفقودين، الذين شاركوا في الحرب، إلا أنه سيتم دفن رفاته في المقبرة الوطنية، خلال العام المقبل.. فما القصة؟
بعد 80 عاما.. العثور على رفات جندي شارك في الحرب العالمية الثانيةبعد مرور 80 عاما، على الحرب العالمية الثانية، تم العثور على أحد الجنود المفقودة حينذاك، يُدعى جيرميا بي ماهوني، وكان يبلغ من العمر 19 عامًا، من مدينة شيكاغو، وفق ما نشرته صحيفة «واشنطن بوست» الأمريكية، موضحة تفاصيل اختفاء الجندي، حينما كان يعمل على إمداد وتعزيز قوات الحلفاء لأسابيع على طول جبهة يبلغ عرضها 40 ميلاً على الحدود بين فرنسا وألمانيا في أوائل يناير 1945.
وخلال إحدى الهجمات على قوته، باستخدام المدفعية الثقيلة وقذائف الهاون بالقرب من ريبيرتسفيلر في فرنسا، كان الجندي «جيرميا»، يحفر خندقًا، وانهالت عليه ورفاقه القذائف، واضطرت شركته إلى الانسحاب من المنطقة، ولم يكن من الممكن استعادة جثته على الفور.
العثور على رفات جندي مجهولوفي يناير 1946، أصدرت وزارة الحرب حكمًا مفترضًا بوفاته، لأن الجيش لم يكن لديه سجل للقوات الألمانية التي أسرت الجندي «ماهوني»، ولم يكن لديه أي رفات، إلا أن خلال الأيام الماضية، تم إجراء العديد من التحاليل والفحوصات للتأكد من هوية الرفات، بعد العثور عليه، حسب وكالة محاسبة أسرى الحرب والمفقودين في العمليات العسكرية، وهي وكالة تابعة لوزارة الدفاع.
«للمرة الأولى في حياتي، تعرفت على هذا العم الذي فقدته منذ زمن طويل لقد شعرت بالارتياح، ولكن كان هناك شعور أكبر بالندم لأن أسرته المباشرة لم تكن لديها هذه المعلومات قبل وفاته» وفق جيري مانيل، صاحب الـ72 عامًا، أحد أفراد الأسرة، عندما علم بالتعرف على هوية الجندي ماهوني، الذي لم يلتقِ به قط، وبحلول العام الجديد 2025، سيتم دفن الجندي ماهوني، مع مراسم عسكرية كاملة في مقبرة أرلينجتون الوطنية، وذلك احتفالًا منهم بمرور قرن على ولادته.