مجلس الأعمال الإفريقي: انضمام مصر للبريكس يخدم اقتصاد القارة السمراء
تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT
قالت الدكتورة أماني عصفور، رئيس مجلس الأعمال الإفريقي، إن انضمام مصر لتكتل بريكس له الكثير من المزايا التي تعود على الاقتصاد المصري والإفريقي ككل، كما يزيد من دور مصر على المستوى الإقليمي، لافتةً إلى أن هذا التجمع يسعى لزيادة التعامل بالعملات الوطنية، والابتعاد عن الهيمنة الدولارية.
وأضافت أمانى عصفور خلال مداخلة هاتفية فى برنامج بالورقة والقلم على قناة تن، أن انضمام مصر لتجمع بريكس خطوة هائلة نحو التعاون ما بين مصر وإفريقيا ودول "بريكس"، مشيرة إلى أن هذا التكتل يمثل 60% من سكان العالم، وهو سوق واعدة جدًا، وهذا يفيد مصر بصورة كبيرة في تسويق كافة المنتجات.
وأوضحت أن انضمام مصر إلى بريكس، قد يؤدي إلى زيادة جذب الاستثمارات من دول هذا التكتل، بهدف التصنيع في مصر، ومن ثم التصدير لكل دول القارة السمراء، كما يساعد هذا الانضمام على خلق فرص عمل بوظائف جديدة، وفتح أسواق في دول "بريكس" للمنتج المصري والإفريقي.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الاقتصاد المصري الاستثمارات الأجنبية البريكس تكتل بريكس انضمام مصر للبريكس انضمام مصر
إقرأ أيضاً:
الجبهة الوطنية: صوت المواطن المصري في الصندوق هو صوت لمصر ومستقبلها
كشف السيد القصير، الأمين العام لحزب الجبهة الوطنية، تفاصيل جديدة عن الفعاليات الجماهيرية التي نظمها الحزب خلال الفترة الأخيرة.
وقال القصير، خلال حلوله ضيفا ببرنامج "الحياة اليوم"، المذاع على قناة الحياة، إن الحزب نظم أكثر من 15 مؤتمرا جماهيريا حاشدا فى أكثر من محافظة، ما يؤكد أن الحزب أصبح له أرضية فى الشارع المصرى ومتواجدا وله تشكيلات تنظيمية فى كل مكان بالجمهورية.
وتابع الأمين العام لحزب الجبهة الوطنية، خلال حلوله ضيفا ببرنامج "الحياة اليوم"، المذاع على قناة الحياة، أن الفعاليات التى نراها ونزول المواطنين فى المؤتمرات الخاصة بانتخابات مجلس الشيوخ والزخم التى نشاهده لم نره خلال السنوات السابقة، إلا بعد أن تواجد حزب الجبهة الوطنية فى الصورة.
وفي السياق نفسه أشار إلى أن صوت المواطن المصرى فى الصندوق هو صوت لمصر ومستقبلها، لأن نزول المواطن للإدلاء بصوته فى صناديق الإنتخابات يعبر عن حجم الديمقراطية فى البلد وحجم الاستقرار ووعى المواطن بأهمية دعم الدولة فى هذه الظروف، ونزوله فى الشارع حق دستورى وواجب وطنى، ويرسم مستقبلا له ولأولاده.