تجدد التظاهرات ضد حكومة نتنياهو للأسبوع الـ 34 على التوالي
تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT
#سواليف
تجددت، مساء اليوم السبت، التظاهرات الاحتجاجية ضد حكومة بنيامين نتنياهو، للأسبوع الـ34 على التوالي.
وخرجت تظاهرات في عشرات المدن والبلدات في الأراضي المحتلة عام 48، منها تل أبيب (وسط) وحيفا (شمال)،بمشاركة عشرات الآلاف في تظاهرة انطلقت من ميدان “هبيما” وسط تل أبيب، إلى مقر الاحتجاج الرئيسي في شارع “كابلان”.
وحمل بعض المتظاهرين النعوش؛ بعدد ضحايا الجرائم التي ارتكبت في المجتمع الفلسطيني، داخل أراضي الـ48 منذ مطلع العام الجاري.
مقالات ذات صلة الضمان الاجتماعي: 76 خدمة إلكترونية تقدم عبر سند 2023/08/26وقال منظمو الاحتجاجات، في بيان قبيل انطلاق التظاهرات، إن “إسرائيل تنزف، والاقتصاد ينهار، وفي حكومة الدمار هذه يواصلون السباق نحو تحويل إسرائيل إلى دكتاتورية دينية، والتحريض والإقصاء والإهمال، والدوس على قيم المساواة والعدالة”.
وتابعوا: “هذه الحكومة غير شرعية، ولا يمكن إنقاذ إسرائيل إلا من خلال احتجاج حازم لا هوادة فيه، وسوف نحاربها معًا حتى ننتصر”.
وفي 24 تموز/يوليو الماضي، صوّتت “الكنيست” (برلمان الاحتلال) بالقراءتين الثانية والثالثة، على مشروع قانون إلغاء “حجة المعقولية”، ليصبح بذلك قانونا نافذا رغم الاعتراضات الداخلية الواسعة.
ومن شأن القانون أن يمنع المحاكم الإسرائيلية بما فيها “المحكمة العليا”، من تطبيق ما يعرف باسم “معيار المعقولية” على القرارات التي يتخذها المسؤولون المنتخبون.
وقانون إلغاء حجة المعقولية هو واحد من ثمانية مشاريع قوانين، طرحتها الحكومة الإسرائيلية في إطار خطتها لإضعاف جهاز القضاء.
قدس برسالمصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف
إقرأ أيضاً:
حكومة نتنياهو تقر خطة لتوسيع الاستيطان في الجولان المحتل
الثورة نت/
اعلنت حكومة العدو الصهيوني، اليوم الأحد، موافقتها على خطة لتوسيع المستوطنات في هضبة الجولان المحتلة تزامنا مع استمرار توغل الآليات العسكرية داخل الأراضي السورية.
وذكر مكتب رئيس وزراء العدو، بنيامين نتنياهو، في تصريح صحفي: إن “الحكومة صادقت بالإجماع على خطة نتنياهو لتشجيع الاستيطان في مستوطنات الجولان “.
وقال نتنياهو: “تعزيز الجولان هو تعزيز ل “إسرائيل”، وهو أمر بالغ الأهمية في هذه الفترة”، مؤكدًا أن “(إسرائيل) ستواصل التمسك به، تطويره، والاستيطان فيه”.
ومنذ اليوم الأول لسقوط النظام السوري، شن جيش العدو الصهيوني مئات الغارات الجوية على سوريا، وتزامن ذلك مع توغل قوات العدو في المنطقة العازلة شرق خط وقف إطلاق النار في الجولان داخل الأراضي السورية.