جيش النيجر يتأهب.. هل بات تدخل أيكواس بدعم فرنسي حتميا؟
تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT
مخاطر عملية عسكرية وشيكة على النيجر دفع بمجلسها العسكري لإعلان حالة التأهب القصوى والدفعِ بتعزيزات أمنية كبيرة في العاصمة نيامي وضواحيها
وذلك في ظل احتمالات شن عمل عسكري من قبل دول مجموعة إكواس مدعومةً من أطراف أوروبية كفرنسا على أقل تقدير التي تم الإعلانُ عن طرد سفيرها من نيامي..
في المقابل أعلنت كلٌ من بوركينا فاسو ومالي أن أي اعتداء على النيجر هو إعلانُ حرب عليهما، لتبقى مساعي السلام قائمةً خوفا من تداعيات أي حرب على أمن القارة الإفريقية ككل كما تحذر عواصم إقليمية كالجزائر ودولية كموسكو وروما.
ما هي السيناريوهات المحتملة لتطور الأحداث وهل نحن أمام موعد مع حرب لا بد منها أم أن مساعي السلام ربما تلقى صداها؟
ما هو موقف فرنسا التي تخرج مطرودة من إفريقيا دولة بعد أخرى وكيف يمكن لها أن تعوض خسائرها الاقتصادية؟
وما هي بدائل الدول الإفريقية في تعاملاتها الدولية اقتصاديا وعسكريا؟Your browser does not support audio tag.
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا أخبار النيجر إيكواس
إقرأ أيضاً:
دعم فرنسي وألماني وإيطالي وبريطاني للخطة العربية لإعادة إعمار غزة
الاقتصاد نيوز - متابعة
قال وزراء خارجية كل من فرنسا وألمانيا وإيطاليا وبريطانيا إنهم يدعمون الخطة العربية لإعادة إعمار غزة التي ستكلف 53 مليار دولار، وتتجنب تهجير سكان القطاع.
وذكر الوزراء في بيان مشترك "تظهر الخطة مساراً واقعياً لإعادة إعمار غزة وتتعهد، إذا تم تطبيقها، بتحسين سريع ومستدام للظروف المعيشية الكارثية للفلسطينيين الذين يعيشون في غزة".
هذا وصاغت مصر الخطة، وتبناها الرؤساء العرب يوم الثلاثاء الماضي، لكن الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، يرفضها.
هذا وطرح ترامب رؤيته بشأن غزة التي تسعى لتحويل القطاع إلى ما وصفه بأنه "ريفييرا الشرق الأوسط".
المقترح المصري
ومن جهته، يضع المقترح المصري تصوراً بتشكيل لجنة إدارية من فلسطينيين مستقلين "محترفين" يجري تكليفهم بحكم غزة بعد انتهاء الحرب في القطاع.
هذا وتتولى اللجنة مسؤولية الإشراف على المساعدات الإنسانية، وإدارة شؤون القطاع لفترة مؤقتة، وذلك تحت إشراف السلطة الفلسطينية.
بيان الدول الأوروبية
وقال البيان الذي أصدرته الدول الأوروبية إنها "ملتزمة بالعمل مع المبادرة العربية"، وعبرت عن تقديرها "للإشارة المهمة" التي أرسلتها الدول العربية من خلال صياغتها.
وجاء في البيان أن حماس "لا ينبغي لها أن تحكم غزة ولا أن تشكل تهديدا لإسرائيل بعد الآن"، وأن الدول الأربع "تدعم الدور المركزي للسلطة الفلسطينية وتنفيذ أجندة إصلاحها".
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام